صلة قبل
البابالصفحة
الفصل الثالث: فيما نذكره إن كان سفره يوماً وليلة ونحو هذا المقدار، وما يصحبه للعبادة والحفظ والاستظهار90
الفصل الرابع: فيما نذكره إن كان سفره مقدار اسبوع أو نحو هذا التقدير وما يحتاج أن يصحب معه للمعونة على دفع المحاذير90
الفصل الخامس: فيما نذكره إن كان سفره مقدار شهر على التقريب90
الفصل السادس: فيما نذكره لمن كان سفره مقدار سنة أو شهور وما يصحب معه لزيادة العبادة والسرور ودفع المحذور91
الفصل السابع: فيما يصحبه أيضاً في أسفاره من الكتب لزيادة مساره ودفع أخطاره91
الفصل الثامن: فيما نذكره من صلاة المسافرين، وما يقتضي الاهتمام بها عند العارفين92
الفصل التاسع: فيما نذكره مما يحتاج إليه المسافر من معرفة القبلة للصلوات، نذكر منها ما يختص بأهل العراق، فإنّنا الآن ساكنون بهذه الجهات93
الفصل العاشر: فيما نذكره إذا اشتبه مطلع الشمس عليه إن كان غيماً، أو وجد مانعاً لا يعرف سمت القبلة ليتوجه إليه93
الفصل الحادي عشر: فيما نذكره من الأخبار المروية، بالعمل على القرعة الشرعية95
الفصل الثاني عشر: فيما نذكره من روايات في صفة القرعة الشرعية كنا ذكرناها في كتاب (فتح الأبواب بين ذوي الألباب وربّ الأرباب)97
فصل: فيما جربناه وفيه دلالة على القبلة98
الفصل الثالث عشر: فيما نذكره من آداب الأسفار عن الصادق ابن الصادقين الأبرار عليهم السلام، حدث بها عن لقمان نذكر منها ما يحتاج إليه الآن99
الباب السابع: فيما نذكره إذا شرع الإنسان في خروجه من الدار للأسفار وما يعمله عند الباب وعند ركوب الدواب وفيه فصول:101
الفصل الأول: فيما نذكره من تعيين الساعة التي يخرج فيه في ذلك النهار إلى الأسفار101
الفصل الثاني: فيما نذكره من التحنك للعمامة عند تحقيق عزمك على السفر، لتسلم من الخطر102
الفصل الثالث: في التحنك بالعمامة البيضاء عند السفر يوم السبت103
الفصل الرابع: فيما نذكره مما يدعى به عند ساعة التوجه وعند الوقوف على الباب، لفتح أبواب المحاب104
الفصل الخامس: في ذكر ما نختاره من الآداب والدعاء عند ركوب الدواب107
الباب الثامن: فيما نذكره عند المسير والطريق، ومهمات حسن التوفيق والآمان من الخطر والتعويق وفيه فصول:112
الفصل الأول: فيما نذكره عند المسير، من القول وحسن التدبير112
الفصل الثاني: فيما نذكره من العبور على القناطر والجسور، وما في ذلك من الاُمور113
الفصل الثالث: فيما نذكره مما يتفاءل به المسافر، ويخاف الخطر منه، وما يدفع ذلك عنه114
الباب التاسع: فيما نذكره إذا كان سفره في سفينة أو عبوره فيها وما يفتح علينا من مهماتها، وفيه فصول:115
الفصل الأول: فيما نذكره عند نزوله في السفينة115
الفصل الثاني: فيما نذكره من الإنشاء عند ركوب السفينة والسفر في الماء116
الفصل الثالث: في النجاة في السفينة بآيات من القرآن، نذكرها ليقتدي بها أهل الإيمان117
الفصل الرابع: فيما نذكره مما يمكن أن يكون سبباً لما قدمناه من الصلاة على محمد وآله ـ صلوات الله عليهم ـ عند ركوب السفينة للسلامة واللعن لأعدائهم من أهل الندامة118
الفصل الخامس: فيما نذكره من دعاء دعا به من سقط من مركب في البحار فنجاه الله تعالى من تلك الأخطار120
الفصل السادس: فيما نذكره من دعاء ذكر في تاريخ، أنّ المسلمين دعوا به، فجازوا على بحر وظفر بالمحاربين120
الفصل السابع: فيما نذكره عن مولانا علي ـ صلوات الله عليه ـ عند خوف الغرق، فيسلم مّما يخاف عليه.121
الفصل الثامن: فيما نذكره عند الضلال في الطرقات بمقتضى الروايات121
الفصل التاسع: فيما نذكره من تصديق صاحب الرسالة، أن في الأرض من الجن من يدلّ على الطريق عند الضلالة123
الفصل العاشر: فيما نذكره إذا خاف في طريقه من الأعداء واللصوص وهو من أدعية السرّ المنصوص124
الفصل الحادي عشر: فيما نذكره مما يكون أماناً من اللص، إذا ظفر به ويتخلص من عطبه126
الفصل الثاني عشر: فيما نذكره من دعاء قاله مولانا علي عليه السلام عند كيد الاعداء، فظفر بدفع ذلك الابتلاء126
الفصل الثالث عشر: فيما نذكره من ان المؤمن إذا كان مخلصاً، أخاف الله منه كلّ شيء127
الفصل الرابع عشر: فيما نذكره إذا خاف من المطر في سفره، وكيف يسلم من ضرره، وإذا عطش كيف يغاث ويأمن من خطره128
الفصل الخامس عشر: فيما نذكره إذا تعذر على المسافر الماء129
الفصل السادس عشر: فيما نذكره إذا خاف شيطاناً أو ساحراً130
الفصل السابع عشر: فيما نذكره لدفع ضرر السباع130
الفصل الثامن عشر: في حديث آخر للسلامة من السباع130
الفصل التاسع عشر: في دفع خطر الأسد، ويمكن أن يدفع به ضرر كلّ أحد131
الفصل العشرون: فيما نذكره إذا خاف من السرق131
الفصل الحادي والعشرون: فيما نذكره لاستصعاب الدابة131