كتاب « الالهيات » ::: مؤلف « الشيخ حسن محمّد مكي العاملي »
الصفحة
تصدير
أ
كلمة المؤلف :
م
االفصل الأول : مقدمات أصوليَّة عامة
1
1 ـ حياة الإِنسان و القيم الأَخلاقية
3
نداء يطرق الأَسماع من بعيد :
3
2 ـ ما هو الدّين؟ و ما هي جذوره في الفطرة الإِنسانية؟
6
أ ـ إصلاح الأفكار والعقائد
6
ب ـ تنمية الأصول الأخلاقية
6
ج ـ توطيد العلاقات الاجتماعية
6
د ـ إلغاء الفوارق العنصرية والقومية
6
الدين و الفطرة :
11
أ ـ روح الإستطلاع
11
ب ـ حب الخيرً
11
ج ـ عشق الجمال
12
د ـ الشعور الديني
12
3 ـ دور الدين في الحياة
13
أ ـ الدين مبدع للعلوم :
13
النظرية الأولى
14
النظرية الثانية
14
ب ـ الدّين دعامة الأخلاق
17
ج ـ الدّين حصن منيع في خضمّ متقلبات العَالَم
18
4 ـ المعرفة المعتبرة
20
5 ـ المعارف العليا في الإِسلام
22
1 ـ معرفة الكون و الطبيعة :
22
2 ـ معرفة الإِنسان نفسه :
23
3 ـ معرفة التاريخ :
23
6 ـ لماذا نبحث عن وجود الله سبحانه؟
23
دفع الضرر المحتمل :
24
معرفة الله و شكر المُنعِم :
25
الفصل الثاني : الطّرق إلى معرفة الله
27
الطّرق إلى معرفة الله
29
البرهان الأَول : بُرهان النّظم
33
المقدمة الأولى
33
المقدمة الثانية
34
المقدمة الثالثة
34
المقدمة الرابعة
34
برهان النَّظم بتقرير ثان
43
الإِنسجام آية دخالة الشعور في وجود الكون
43
برهان النظم بتقرير ثالث
47
الهادفية آية تدخل الشعور في تطور النظم :
47
برهان النَّظم بتقرير رابع
51
برهان حساب الاحتمالات في نشأة الحياة
51
الحياة رهن قيود و شروط
51
إِشكال على برهان النَّظم :
55
الجواب على الإشكال
56
1 ـ الإِرتباط المنطقي بين النظام و دخالة الشعور
57
2 ـ تقرير الرابطة المنطقية بين النظام و دخالة الشعور بشكل آخر
58
البرهان الثاني : برهان الإِمكان
61
الأمر الأول : تقسيم المعقول إلى الواجب والممكن والممتنع
61
الأمر الثاني : وجود الممكن رهن علّته
62
الأمر الثالث : في بيان الدور والتسلسل وبطلانهما
62
تمثيلان لتقريب امتناع التسلسل
66
تقرير برهان الإِمكان
67
بُرهانُ الإِمكان في الذكرِ الحكيم
69
سؤال و جواب
70
والجواب على وجوه :
70
خاتمة المطاف
72
البرهان الثالث : بُرهانُ حدوث المادة
73
النكتة الأولى : العلّة عند الإلهي والعلة عند المادي
75
النكتة الثانية : نصوص الكتاب الحكيم على حدوث الكون
77
حدوثُ الكون في الأَحاديث
77
الفصل الثالث : الأسماء والصفات
79
أسماؤُه و صفاتُه و أَفعالهُ سبحانه
81
الصفاتُ الجَماليّة و الجَلاليَّة الذاتيّة
82
صفات الذات و صفات الفعل
84
تقسيم آخر
85
الصفات الخبرية
85
الإِبتعاد عن التشبيه و المقايسة أَساس معرفة صفاته سبحانه
86
بين التشبيه و التعطيل
87
الطرق الصحيحة إلى معرفة الله
90
الأول ـ الطريق العقلي
91
الثاني : المطالعة في الآفاق و الأَنْفُس
92
الثالث : الرجوع إلى الكتاب و السنَّة الصحيحة
93
الرابع : الكَشْفُ والشُّهود.
93
الإِعراض عن البحث عما وراء الطبيعة ، لماذا؟
95
الطائفة الأولى : المادّيون
95
الطائفة الثانية : المفرِّطون في أدوات المعرفة
96
الطائفة الثالثة : مُدّعو الكشف و الشهود
96
الطائفة الرابعة : الحنابلة و بعض الأَشاعرة
96
عودة نظرية أَهل الحديث في ثوب جديد
99
الباب الأول : الصفات الثبوتية الذاتية
105
1 ـ العِلْم
107
ما هو العلم؟
107
تعريف جامع
110
علمُه سبحانه بذاتِه
111
دليل النافين : العلم بالذَّات يستلزم التغاير
112
علمه سبحانه بالأشياء قبل إيجادها
113
1 ـ العلم بالسببيَّة علم بالمسبَّب
113
2 ـ الإِحكام و الإِتقان دليل علمِهِ بالمصنوعات
115
علمه سبحانه بالأشياء بعد إيجادها
117
1 ـ علمُه سبحانه فعلُه
118
2 ـ سَعةُ وجودِه دليلُ عِلْمه
119
مراتب علمه سبحانه
120
نكتتان يجب التنبيه عليهما :
122
أ ـ علمه سبحانه حضوريٌ لا حصوليّ :
122
ب ـ عِلْمه سبحانه بالجزئيات :
122
شُبهات المنكرين
123
الشبهة الأولى : العلم بالجزئيات يلازم التغيُّرَ في عِلْمه
123
تحليل الشبهة
124
حل الشّبهة بوجه آخر
125
الشبهة الثانية : إدراك الجزئيَّات يحتاج إلى آلة
126
الشبهة الثالثة : العلم بالجزئيات يلازم الكثرة في الذات
127
الشبهة الرابعة : العِلْم بالجزئيات يوجب انقلابَ الممكن واجباً
127
القرآن الكريم و سعةُ عِلْمه تعالى
128
رفعة التَّعبير القرآني عن سعة علمه
129
كلمات الإِمام علي ـ عليه السَّلام ) في علمه تعالى بالجزئيات
130
2 ـ القدرة
133
تعريف القدرة :
134
دفاع عن التعريفين
134
دلائل قدرته
136
الأَول ـ الفطرة
136
الثاني ـ النظام ـ الكوني
137
الثالث ـ معطي الكمال ليس فاقداً له
139
سعة قدرته تعالى لكل شيء
139
أَدلة القائلين بعموم القدرة الإِلهية
140
برهان آخر
142
سعة قدرته سبحانه بمعنى آخر
142
النصوص الدينية و سعة قدرته سبحانه
143
أَسئلة و أَجوبتها
144
شبهات النافين لعموم القدرة
146
أ ـ الله سبحانه لا يقدر على فعل القبيح
146
ب ـ عدم قدرته تعالى على خلاف معلومه
147
ج ـ عدم قدرته تعالى على مثل مقدور العبد
148
د ـ عدم قدرته تعالى على عين مقدور العبد
150
3 ـ الحَياة
153
تعريف الحياة بنحو آخر
154
تمثيل لتصوير التطوير في الإِطلاق
156
دليل حياته سبحانه
157
حياته سبحانه في الكتاب و السنَّة
157
4 و 5 ـ السَّمع و البَصَر
159
إجابة عن سؤال
160
« السميع » و « البصير » في الكتاب و السنَّة
161
6 ـ الإِدراك
163
7 ـ الإِرادة
165
1 ـ ما هي حقيقة الإِرادة؟
165
2 ـ تفسير خصوص الإِرادة الإِلهية
168
أ ـ إرادته سبحانه علمُه بالنظام الأَصلح
168
مناقشة هذه النظرية
169
سؤال وجواب
170
ب ـ إرادته سبحانه ابتهاجُهُ بفعِلِه
171
ج ـ إِرادته سبحانه إِعمال القدرة و السلطنة
171
د ـ إرادته سبحانه نسبة تمامية السبب إلى الفعل
172
هـ ـ الحق في الموضوع
173
الإِرادة في السُنَّة
175
بعض الاسئلة حول كون إرادته من صفات ذاته
177
8 ـ الأزلية و الأبدية
183
الباب الثاني : الصفات الثبوتية الفعلية
185
الصفات الثبوتية الفعلية
187
1 ـ التَّكلُّم
189
المقام الأول ـ حقيقة كلامه تعالى
193
أ ـ نظرية المعتزلة
193
ب ـ نظرية الحكماء
194
ج ـ نظرية الأشاعرة
197
حصيلة البحث
204
المقام الثاني ـ في حدوثه و قدمه
205
أَدلة الأَشاعرة على كون القرآن غير مخلوق
213
موقف أَهل البيت ( عليهم السَّلام )
218
2 ـ الصدق
221
3 ـ الحِكْمَةُ
225
1 ـ الحكيم : المتقن فعله
227
الحكمة و الإِتقان في الكتاب و السنة
228
2 ـ الحكيم : المنزَّه عن فعل ما لا ينبغي
231
التحسين و التقبيح العقليان
231
في إطلاقات الحُسن و القُبح
233
هل التَّحسين و التَّقبيح العقليَّان من المشهورات؟
237
ما هو المِلاك للحكم بحسن الأَفعال و قبحها؟
239
أَدلة القائلين بالتَّحسين و التَّقبيح العقليين
244
الدليل الأول
244
الدليل الثاني
246
الدليل الثالث
246
الدليل الرابع
247
أدلة الأشاعرة على نفي التحسين و التقبيح العقليين
249
الدليل الأول : الله مالك كل شيء يفعل في ملكه ما يشاء
249
الدليل الثاني : لو كان التحسين والتقبيح ضرورياً لما وقع الاختلاف
251
الدليل الثالث : لو كان الحُسن والقُبح عقليين لما تغيرا
253
التَّحسين و التقبيح في الكتاب العزيز
254
ثمرات التحسين و التقبيح العقليين
257
1 ـ وجوب المعرفة
257
2 ـ وجوب تنزيه فعله سبحانه عن العبث
257
3 ـ لزوم تكليف العباد
258
4 ـ لزوم بعث الأنبياء
258
5 ـ لزوم النظر في برهان مدّعي النبوّة
258
6 ـ العِلْم بصدق دعوى النبوّة
258
7 ـ الخاتمية و استمرار أحكام الإِسلام
259
8 ـ ثبات الأخلاق
259
9 ـ الحكمة في البلايا و المصائب و الشرور
260
10 ـ الله عادل لا يجور
260
أ ـ قبح العقاب بلا بيان
260
ب ـ قبح التكليف بما لا يطاق
261
ج ـ مدى تأثير القضاء و القدر في مصير الإِنسان
261
د ـ إختيار الإِنسان
261
هـ ـ المصحح للعقاب الأخروي
261
ثمرات التَّحسين و التقبيح العقليين
263
1 ـ أفعال الله سبحانه معللة بالغايات
263
الوجه الأول (من ادلّة الأشاعرة)
263
هل الغاية ، غاية للفاعل أو للفعل؟
263
تفسير العلة الغائية
264
الوجه الثَّاني
265
الوجه الثالث :
267
القرآن و أفعاله سبحانه الحكيمة
269
عطف مذهب الحكماء على مذهب الأشاعرة
270
2 ـ البلايا و المصائب والشرور و كونه حكيما
273
البحث الأول ـ التحليل الفلسفي لمسألة الشرور.
275
الأَمر الأَول ـ النَّظرة الضيّقة إلى الظواهر
275
الأمر الثَّاني ـ الظواهر حلقات في سلسلة طويلة
276
تحليل فلسفي آخر للشرور
279
البحث الثَّاني ـ التَّحليل التربوي لمسألة الشرور
281
أ ـ المصائب وسيلة لتفجير الطَّاقات
282
ب ـ المصائب و البلايا جرس إِنذار
283
ج ـ البلايا سبب للعودة الى الحق
284
د ـ البلايا سبب لمعرفة النّعم و تقديرها
285
البلايا المصطنعة للأَنظمة الطاغوتية
286
3 ـ الله عادلٌ لا يجور
287
دفع إِشكال
288
العدل في الذّكر الحكيم
289
العدل في التشريع الإِسلامي
290
العدل في روايات أئمة أَهل البيت
290
4 ـ ما هو المصحح لعقوبة العبد؟
293
5 ـ التكليف بما لا يُطاق محال
301
أدلة الأشاعرة على التكليف بما لا يطاق
302
القدرة على الفعل قبله
311
الاستطاعة في أحاديث أئمة أهل البيت
313
الباب الثالث : الصّفات الخَبَريَّة
315
الصّفات الخَبَرية
317
الأول ـ الإِثبات مع التكييف والتشبيه
317
الثاني ـ الإِثبات بلا تكييف و لا تشبيه
318
تحليل هذه النظرية
319
الثالث ـ التفويض
323
تحليل نظرية التفويض
324
الرابع ـ التأويل
326
الخامس ـ الإِجراء بالمفهوم التصديقي
327
1 ـ عرشُه سبحانه و استواؤُه عليه
331
2 ـ وجهه سبحانه
339
3 ـ يده سبحانه
343