كتاب « غيبة الإمام المهدي عند الإمام الصادق عليهما السّلام » ::: مؤلف « السيد ثامر هاشم العميدي » الصفحة
  • مقدمة المركز
  • 5
  • مقدمة المؤلف
  • 7
  • الباب الأول / في معرفة الإمام الغائب عليه السّلام قبل ولادته
  • 15
  • الفصل الأول / دعم الإمام الصادق عليه السّلام للعقيدة المهدوية وبيان حكم من أنكرها
  • 17
  • الأمر الأول ـ ثبوت أصل العقيدة المهدوية ، ودعمها
  • 17
  • الأمر الثاني ـ بيان حكم من أنكر أصل العقيدة المهدوية
  • 23
  • فتوى الفقيه الشافعي
  • 25
  • فتوى الفقيه الحنفي
  • 26
  • فتوى الفقيه المالكي
  • 26
  • فتوى الفقيه الحنبلي
  • 26
  • ما يؤيّد تلك الفتاوى من أحاديث الإمام الصادق عليه السّلام
  • 27
  • ـ الفصل الثاني/ ترسيخ الإمام الصادق عليه السّلام للقواعد الكاشفة عن هوية الإمام الغائب
  • 33
  • القاعدة الاولى : العصمة والمرجعية العلميّة والسياسية لأهل البيت عليهم السّلام
  • 34
  • حديث الثقلين وأثره في بلورة القاعدة
  • 35
  • أولاًً ـ صحّة الحديث وبيان تواتره
  • 35
  • ثانياً ـ من صحّح الحديث من العلماء
  • 40
  • ثالثاً ـ علم الصحابة بالمعنيين بحديث الثقلين
  • 46
  • رابعاً ـ تأكيد الإمام الصادق عليه السّلام على حديث الثقلين
  • 50
  • خامساً ـ دلالة حديث الثقلين
  • 53
  • القاعدة الثانية : حصر الأئمة باثني عشر إماماً كلّهم من عترة النبي أهل بيته صلّى الله عليه وآله
  • 57
  • القائدة الثالثة : التسلسل العمودي للامامة بعد الإمام الحسين عليه السّلام
  • 64
  • القائدة الرابعة : عدم خلو الأرض من إمام من الأئمة الاثني عشر عليهم السّلام مطلقًا
  • 66
  • القاعدة الخامسة : وجوب معرفة إمام الزمان من أهل البيت عليهم السّلام
  • 74
  • الفصل الثالث تشخيص الإمام الصادق عليه السّلام لهوية الغائب وكيفية الانتفاع به في غيبة
  • 81
  • أولاً ـ منهج الإمام الصادق في تشخيص هوية الإمام الغائب عليهما السّلام
  • 81
  • الأسلوب الأوّل ـ أُسلوب التمثيل والتشبيه لتقريب الهوية
  • 83
  • المستوى الأول :
  • 84
  • المستوى الثاني :
  • 87
  • الأُسلوب الثاني ـ أسلوب التصريح في بيان الهوية
  • 91
  • ثانياً ـ بيان الإمام الصادق عليه السّلام لكيفية الانتفاع بالحجة الغائب عليه السّلام
  • 102
  • الباب الثاني / غيبة الإمام الثاني عشر عليه السّلام قبل حدوثها
  • 107
  • الفصل الأول / في العناية بالغيبة وبيان معطياتها
  • 109
  • أولاً ـ أسرار العناية بالغيبة في الحديث الشريف
  • 109
  • ثانياً ـ الغيبة في مؤلفات الشيعة
  • 110
  • ثالثاً ـ علم الشيعة بالغيبة قبل حدوثها
  • 114
  • رابعاً ـ إخبار الإمام الصادق عليه السّلام بالشيء قبل وقوعه ، وعلم الغيب
  • 116
  • خامساً ـ مكونات الوحدة الموضوعية للغيبة عند الإمام الصادق عليه السّلام
  • 118
  • الفصل الثاني / التأكيد على غيبة الإمام المهدي عليه السّلام ، وطولها
  • 121
  • أولاً ـ تأكيد الإمام الصادق على غيبة الإمام المهدي عليهما السّلام
  • 121
  • ثانياً ـ تصريح الإمام الصادق بطول غيبة الإمام المهدي عليهما السّلام
  • 127
  • ثالثاً ـ تصريح الإمام الصادق بمن للمهدي عليهما السّلام غيبتين ( صغرى وكبرى )
  • 129
  • ـ الفصل الثالث / في بيان ما مطلوب في زمان الغيبة
  • 137
  • أولاً ـ الوصية بعدم إنكار الغيبة ، والنهي عن الانحراف ، ولزوم التصديق
  • 137
  • ثانياً ـ وجوب الثّبات على الولاية في زمن الغيبة
  • 140
  • ثالثاً ـ التأكيد على انتظار الإمام الغائب عليه السّلام في غيبة
  • 143
  • 1 ـ توقف قبول العمل على الانتظار
  • 144
  • 2 ـ وصف المنتظرين بأنهم من الأولياء
  • 145
  • 3 ـ منزلة المنتظر لإمام الزمان عليه السّلام
  • 145
  • 4 ـ ما يجب أن يتحلّى به المنتظر وبيان أجر انتظاره
  • 146
  • 5 ـ توجّع المنتظِر وحزنه وبكاؤه على المهدي عليه السّلام في غيبته
  • 146
  • 6 ـ النهي عن قسوة القلوب في فترة الانتظار
  • 147
  • 7 ـ تهيئة وسائل القوة في فترة الانتظار
  • 148
  • 8 ـ ضرورة اعطاء العهد والبيعة للإمام المهدي عليه السّلام في غيبة
  • 148
  • 9 ـ طلب الرجعة في الدعاء في حال الموت قبل ظهوره عليه السّلام
  • 148
  • 10 ـ الإكثار من الدعاء في فترة الانتظار
  • 149
  • أ ـ الدعاء بالثبات على الدين في زمان الغيبة
  • 149
  • ب ـ الدعاء بطلب المعرفة المنجية من الضلال
  • 149
  • ج ـ الدعاء المعبِّر عن الشوق و المحبة للإمام المهدي عليه السّلام
  • 150
  • د ـ الدعاء للإمام المهدي عليه السّلام بتعجيل الفرج
  • 150
  • هـ ـ الدعاء للمهدي بكل خير و تمني رؤيته عليه السّلام
  • 151
  • و ـ الدعاء لنيل شرف خدمة الإمام المهدي عليه السّلام ونصرته
  • 152
  • رابعاً ـ الكشف عن حال الناس في زمان الغيبة لأخذ العِظة والعبرة
  • 153
  • الفصل الرابع / في بيان الإمام الصادق عليه السّلام علل الغيبة وما يرافقها من تمحيص واختبار
  • 157
  • أولاً ـ عُلل الغيبة
  • 157
  • العلّة الاُولى ـ الخوف من القتل
  • 157
  • العلّة الثانية ـ لكي لا تكون في عنق المهدي عليه السّلام بيعة لاحد
  • 159
  • العلّة الثالثة السنن التاريخية
  • 160
  • العلّة الرابعة ـ وهي علّة خافية لم يؤذن بكشفها
  • 161
  • ثانياً ـ أحاديث التمحيص والاختبار وبيان فلسفتها
  • 162
  • أحاديث التمحيص والاختبار
  • 162
  • فلسفة التمحيص والاختبار
  • 164
  • الباب الثالث / دور الإمام الصادق عليه السّلام في رد الشبهات المثارة حول الغيبة والغائب
  • 169
  • تمهيد
  • 171
  • الفصل الأول / شبهة الكيسانية بمهدوية محمد بن الحنفية رضى الله عنه
  • 175
  • أولاً ـ أسباب ظاهرة ادّعاء المهدوية في التاريخ
  • 175
  • ثانياً ـ براءة ابن الحنفية رضى الله عنه من القول بمهدويته
  • 177
  • ثالثاً ـ اعتراف محمد بن الحنفية بإمامة السجاد عليه السّلام ونفي الإمامة عن نفسه
  • 178
  • رابعاً ـ من روج له المهدوية والإمامة بعد وفاته
  • 179
  • لقاء السيد الحميري الكيساني بالإمام الصادق عليه السّلام
  • 181
  • السيد الحميري يودع كيسانيته ويتعرف على هوية الإمام المهدي عليه السّلام
  • 182
  • مع قصيدة السيد الحميري التي سجل فيها اعترافه بالحق
  • 183
  • الكشف عمّا في قصيدة السيد الحميري من دلالات
  • 185
  • خامساً ـ ملاحقة الإمام الصادق عليه السّلام لحجج الكيسانية ونسفها
  • 188
  • الفصل الثاني / شبهة مهدوية عمر بن عبد العزيز الأموي المرواني
  • 191
  • أولاً ـ الآثار الموضوعة في مهدويته
  • 191
  • ثانيا ـ كذبهم على الإمام الباقر عليه السّلام في دعم تلك المهدوية
  • 192
  • ثالثاً ـ رد اكذوبتهم على الإمام الباقر عليه السّلام
  • 193
  • رابعاً ـ الأقوال الواردة في مهدوية عمر بن عبد العزيز
  • 203
  • خامساً ـ من ردَّ هذه الأقوال ورفضها من العامّة
  • 204
  • سادساً ـ المهدوية الأموية المروانية في الميزان
  • 205
  • كيفيّة وصول ( المهدي الاموي ) إلى السلطة
  • 205
  • اعتقاد ( المهدي الاموي ) بإمامة أسلافه !!
  • 206
  • بنو أمبة هم الشجرة الملعونة في القرآن الكريم
  • 207
  • إنّهم يردّون الناس عن الإسلام القهقهرى
  • 208
  • إنهم اتخذوا عباد الله خولاً ومال الله نحلاً وكتاب الله دغلاً
  • 208
  • هلاك الأمة على أيديهم
  • 208
  • مروان بن الحكم ملعون ابن ملعون على لسان النبي صلّى الله عليه وآله
  • 209
  • بنو أميه أن أبغض أحياء العرب إلى رسول الله صلّى الله عليه وآله
  • 209
  • مروان قصص من لعنة الله عزّوجلّ
  • 210
  • لُعن مروان وهو في صلب أبيه
  • 210
  • لعن الحكم بن أبي العاص ومن يخرج من صلبه
  • 210
  • أشدّ الناس بغضاً لأهل البيت عليهم السّلام هم بنو أُميه
  • 211
  • كف مروان كف يهودية
  • 211
  • دولة بني أميه ليس فيها منار هدى ولا علم يرى
  • 212
  • سابعاً ـ موقف الإمام الصادق عليه السّلام من تلك المهدوية
  • 212
  • الفصل الثالث / شبهة مهدوية محمد بن عبدالله الحسني
  • 215
  • أولاً ـ منشأ هذه الشبهة وتداعياتها
  • 215
  • ثانياً ـ موقف الإمام الصادق عليه السّلام من مهدوية الحسني
  • 225
  • إخباره عليه السّلام القيادة الحسنية بنتائج تلك الدعوى وقتل صاحبها
  • 228
  • تفهيم الناس بمصير المهدي الحسني ومهدويته
  • 232
  • تأكيده عليه السّلام على سبق دعوى المهدوية لزمان المهدي عليه السّلام
  • 235
  • بيان الاختلاف بين هوية الإمام المهدي عليه السّلام وبين هوية ( المهدي الحسني )
  • 236
  • 1 ـ الاختلاف في اسم الأب ، والكنية
  • 237
  • 2 ـ الاختلاف في النسب من جهة الأب
  • 239
  • لماذا حضر الإمامة والمهدي في ذريّة الحسين دون الحسن عليهما السّلام ؟
  • 241
  • 3 ـ الاختلاف من جهة الأم اسماً ونسباً
  • 242
  • الاختلاف في اسم الأم
  • 242
  • الاختلاف في نسب الأم
  • 242
  • ثالثاً ـ من نتائج توعية الإمام الصادق عليه السّلام
  • 244
  • الفصل الرابع / دعوى مهدوية المهدي العباسي
  • 249
  • أولاًً ـ من كان وراء القول بمهدويته
  • 249
  • 1 ـ أبو جعفر المنصور
  • 249
  • 2 ـ الوضّاعون
  • 253
  • الاحاديث لموضوعة في ترويج مهدوية المهدي العباسي
  • 255
  • 3 ـ الشعراء
  • 261
  • ثانياً ـ شخصية المهدي العباسي في الميزان
  • 263
  • ثالثاً ـ موقف الإمام الصادق عليه السّلام من المهدوية العباسية
  • 266
  • 1 ـ الأمر بالتقية من بني العباس
  • 267
  • 2 ـ الأمر بكتمان أمر أهل البيت عليهم السّلام عن العباسيين
  • 268
  • 3 ـ الأمر بالابتعاد عن العباسيين وقضاتهم في المرافعات ووصفهم بالطاغوت
  • 268
  • 4 ـ أحاديثه عليه السّلام الواردة في ذمّ بني العباس صراحةً
  • 269
  • 5 ـ تذكير الإمام الصادق الأمة بهوية المهدي عليهما السّلام
  • 272
  • الفصل الخامس / موقف الإمام الصادق عليه السّلام من المهدويات الأخرى
  • 275
  • أولاًً ـ موقفه عليه السّلام من قول الناووسية بمهدويته
  • 275
  • ثانياً ـ موقفه عليه السّلام من قول الواقفية بمهدوية الإمام الكاظم عليه السّلام
  • 278
  • ثالثاً ـ دوره عليه السّلام في تشخيص المهدويّات الباطلة كلها
  • 282
  • بيان علامات ظهور الإمام المهدي عليه السّلام
  • 284
  • المراد بقتل النفس الزكيّة كعلامة من علامات الظهور
  • 286
  • بيان التطور العلمي في زمان الظهور
  • 288
  • بيان سيادة الإسلام في زمان الظهور على كلِّ الأديان
  • 289
  • الفصل السادس / دور الإمام الصادق عليه السّلام في رد الشبهات الأخرى
  • 293
  • أولاً ـ شبهة طول العمر
  • 294
  • ثانياً ـ شبهة القول بعدم الولادة ، أو الوفاة بعد حصولها
  • 297
  • ثالثاً ـ شبهة حول استمرار وجوده الشريف
  • 299
  • رابعاً ـ شبهة حول هوية الإمام الغائب عليه السّلام
  • 300
  • خامساً ـ شبهة جواز تاخير الاعتقاد بالمهدي عليه السّلام إلى زمان ظهوره !
  • 301
  • سادساً ـ شبهة جعفر الكذّاب عمِّ الإمام المهدي عليه السّلام
  • 304
  • سابعاً ـ شبهتم حول لفظ ( القائم ) ولفظ ( المهدي )
  • 306
  • ثامناً ـ الشبهة الواردة حول سيرته عليه السّلام
  • 307
  • تاسعاً ـ شبهات حول الغيبة
  • 308
  • الخلاصة
  • 315
  • المحتويات
  • 319