کتاب « حقيقة الإعتقاد بالإمام المهدي المنتظر » ::: مؤلف « المحامي أحمد حسين يعقوب »
الصفحة
الباب الأول
نقض عرى الإسلام وغربته والتهيئة
لظهور المهدي المنتظر
الفصل الأول :
نقض عرى الأسلام وناقضوها
13
نجاح لا مثيل له في التاريخ البشري
13
بيان ما هو كائن وما سيكون
14
نقض عرى الإسلام كلها والناقضون
14
أخطر التحذيرات النبوية
18
الله ورسوله يكشفان العقول والجموع التي ستنقض عرى الإسلام
19
بطون قريش
19
المنافقون
20
الذين في قلوبهم مرض
21
الذين في قلوبهم زيغ
21
أصحاب التخشع الكاذب
21
البيان اليقيني وإقامة الحجة على الجميع
22
المفاجأة الکبرى
22
حلقة من مخطط وخطوة على الطريق
24
الفصل الثاني :
بطون قريش وأنصارها يستولون عملياً على مقاليد الدولة الإسلامية
27
المعايير الجديدة لتعبئة الوظائف العامة
28
الاستعانة بالمنافقين والفاسقين والمرتزقة
28
طواقم جديدة من الولاة
29
وتحقيق ما حذر منه النبي وتفكك الإسلام وحلت كافة عراه
34
الفصل الثالث :
مظاهر نقض عرى الإسلام ووسائله
38
استبعاد النبي
38
استبعاد آل محمد وأهل البيت والهاشمين ومن والاهم
40
غربة الإسلام والإيمان
42
ائمة الضلالة وأعوانهم
47
التناقض الصارخ بين الدين والواقع وبين المظاهر والحقائق
52
إمثلة حية على هذا الأنقلاب
58
الفصل الرابع :
لمهمة الکبرى للمهدي المنتظر
61
الباب الثاني
الاعتقاد بالمهدي المنتظر
الفصل الأول :
الاعتقاد بالمهدي
69
شيوع هذا الاعتقاد وانتشاره
69
حقيقة هذا الاعتقاد
70
تعدد أشكال ونماذج هذا الاعتقاد
70
أشكال هذا الاعتقاد
71
عند أتباع الملل الأخرى « غير السماوية »
71
عند اليهود والنصارى
72
عند بعض فلاسفة اليهود والنصارى في العصر الحديث
74
الفصل الثاني :
المهدي المنتظر في الإسلام
75
الاعتقاد بالمهدي المنتظر عند المسلمين
76
مصادر ومنابع الاعتقاد بالمهدي المنتظر
77
الفصل الثالث :
المهدي المنتظر في القرآن الكريم
79
لكي نجد المهدي في القرآن
79
الآن يمكن أن نتعرف على المهدي في القرآن
81
أمثلة من القرآن الكريم
81
لم يتم الإظهار
82
الآية دالة على ظهور المهدي المنتظر
83
الفصل الرابع :
المهدي المنتظر في البيان النبوي والسنة المطهرة
86
التكامل وعمق الارتباط بين القرآن الكريم والسنة النبوية
86
الإنقلاب والتنكر التام للرسول ولبيانه ولأهل بيته الكرام
87
مرض النبي واتهامه بالهجر وإعلان النوايا بوضوح
88
منع رواية وكتابة أحاديث رسول الله
89
الانطلاقة الکبرى في رواية وكتابة الحديث
94
على صعيد علماء دولة الخلافة
94
رواية وكتابة الحديث عند أهل البيت وأوليائهم
97
الفصل الخامس :
الآن يكمن أن نتبين موقع المهدي في السنة النبوية
103
مدرستا الأمة
103
إجماع المدرستين واستحالة إجماعهما على كذب
104
رواة الأحاديث المتعلقة بالمهدي المنتظر
106
من هم رواة الأحاديث المتعلقة بالمهدي المنتظر
107
أهل بيت النبوة وآل محمد
107
من بني هاشم أيضاً
107
الصحابة الأبرار
107
خلفاء ومرشحون للخلافة
108
من زوجات النبي
108
طائفة من الصحابة الكرام
108
مثلما روتها طائفة أخرى من الصحابة
108
الفصل السادس :
علماء المسلمين الأعلام الذين أخرجوا أحاديث المهدي
109
علماء المسلمين الأعلام الذين تخرجوا من مدرسة أهل البيت
109
علماء المسلمين الأعلام الذين تخرجوا من مدرسة دولة الخلافة
109
ممن أخرج الأحاديث المتعلقة بالمهدي
110
عدد الأحاديث المتعلقة بالمهدي المنتظر
112
أحاديث المهدي المنتظر بموازين علماء الحديث
112
صحة أحاديث المهدي المنتظر
112
تواتر الأحاديث المتعلقة بالمهدي المنتظر
115
الفصل السابع :
التشكك بأحاديث المهدي بعد اليقين منها
116
حصول اليقين فيها
116
أوهام الشك بعد حصول اليقين
117
الأسباب المعلنة للشك بعد اليقين والرد عليها
117
أن البخاري ومسلماً لم يرويا أي حديث صريح بالمهدي
118
أن ابن خلدون ضعف بعض الأحاديث الواردة في المهدي المنتظر
120
جرأة ابن خلدون وتطاوله ومبلغه من العلم
122
السبب الثالث
123
السبب الرابع
125
السبب الخامس
125
السبب الحقيقي الذي يدفع المتشككين للتشكيك بالمهدي المنتظر وبالأحاديث الواردة فيه
131
الباب الثالث
البني الشرعية الإسلامية لنظرية
المهدي المنتظر في الإسلام
133
الفصل الأول :
حتمية ظهور المهدي المنتظر
135
عند أهل بيت النبوة وأوليائهم « الشيعة »
135
عند الخلفاء التاريخيين وأوليائهم « أهل السنة »
136
إجماع الأمة الاسلامية على حتمية ظهور المهدي
137
نماذج من الأحاديث النبوية التي رواها علماء أهل سنة والتي تؤكد حتمية ظهور المهدي
137
تحليل موجز للأحاديث التي رواها علماء أهل السنة الأعلام حول حتمية ظهور المهدي
139
الفصل الثاني :
المهدي المنتظر من آل محمد ومن عترته أهل بيته وبالتحديد من ولده
142
نماذج من الأحاديث النبوية الدالة على أن المهدي المنتظر من ذرية النبي ومن نسل فاطمة وصلب علي بن أبي طالب
148
الفصل الثالث :
الخلط وتمييع النصوص ومحاولات صرف هذا الشرف عن أهل البيت
151
محاولات صرف شرف المهدية عن أهل البيت
152
الشعبة الأولى من المخطط الادعاء بأنه لا مهدي إلا عيسى ابن مريم
153
الشعبة الثانية من المخطط الادعاء بأن المهدي رجل من الأمة
153
الشعبة الثالثة من المخطط الادعاء بأن المهدي من ولد الحسن وليس من ولد الحسين کما يجمع أهل البيت
153
المهدي ليس من أهل بيت النبوة ولا من ذرية النبي إنما هو من ولد العباس
154
الفصل الرابع :
الجذور التاريخية لهذا المخطط « الخلط والتمييع ومحاولة صرف هذا الشرف عن أهل بيت النبوة
157
الفصل الخامس :
المهدي المنتظر يملأ الأرض قسطأ وعدلاً كما ملئت جوراً وظلماً
162
نماذج من الأحاديث النبوية التي تؤكد بأن المهدي سيملأ الأرض عدلاً وقسطاً
165
الفصل السادس :
المهدي المنتظر سيملك العالم كله ويكون دولة عالمية
166
الفصل السابع :
عهد الإمام المهدي المنتظر عهد الكفاية والرخاء المطلق
169
الفصل الثامن :
سكان الأرض والسماء يحبون المهدي ويرضون منه
172
عمي القلوب والخلل المزمن بالذوق البشري العام
172
أحدث الأمثلة والبراهين على ذلك
173
محبة الإمام المهدي موالاته
174
فيض من تأكيدات الرسول
175
حتمية حب العالم للمهدي وقبوله بخلافته ورضوانه عنها
175
الفصل التاسع :
الله تعالى يظهر بالإمام المهدي دين الإسلام على جميع الأديان
177
حتمية هذه المعلومة ومنطقيتها معاً
178
المهدي المنتظر يظهر في آخر الزمان
180
نماذج من هذه الأحاديث
180
الباب الرابع
هوية الإمام المهدي الذي بشر
به الرسول وعلامات ظهوره
الفصل الأول :
اسم المهدي المنتظر واسم ابيه وجده ورهطه وكنيته عند أهل بيت النبوة ومن والاهم
185
اسم المهدي واسم أبيه وجده وبطنه وكنيته عند شيعة الخلفاء « أهل السنة »
186
لكي تقف على الحقائق المجردة
186
الأن يمكنك أن تتفهم موقف شيعة الخلفاء من اسم المهدي واسم أبيه واسم رهطه
188
التمييع ومحاولة تفريغ النصوص من مضامينها
189
الفصل الثاني :
علماء أهل السنة يكتشفون أن المهدي المنتظر من أهل البيت ومن ذرية النبي وأن اسمه محمد
191
الموضوعية
191
النتائج المذهلة التي توصل لها شيعة الخلفاء حول اسم المهدي واسم جده واسم رهطه
192
المهدي المنتظر خاتم الخلافاء أو الائمة الشرعيين
194
إجماع الأمة على عدد الأئمة أو الخلفاء
195
شيعة الخلفاء أمام مشكلة كبرى
195
محولة الخرج من المأزق وإيجاد حل للمشكلة
196
هل المهدي في نظر شيعة الخلفاء خليفة
196
مكانة المهدي المنتظر ومقامه
197
الفصل الثالث :
آيات ومعجزات خاصة بالمهدي المنتظر
199
الأهداف الكبرى والمهام العظمى
199
مهمة الإمام المهدي مختلفة اختلافاً جوهرياً
200
آيات ومعجزات كافية لتحقيق الغايات وإنجاز المهمات
201
نماذج من الآيات والمعجزات التي سيظهرها الله على يد المهدي المنتظر
201
نماذج من أحاديث رواها شيعة الخلفاء أو أهل السنة عن بعض معجزات الإمام المهدي
203
لماذا وصف بالمهدي
204
الفصل الرابع :
غيبة الإمام المهدي المنتظر
206
أحاديث عن رسول الله
208
إجماع آل محمد وأهل بيت النبوة
209
نماذج من احاديث الأئمة
210
الغايات المعلنة من الغيبة
210
نص حديث الإمام الباقر وزوال العجب وغيبات سابقة
211
أوصاف الإمام المهدي المنتظر
211
الفصل الخامس :
دولة أهل بيت النبوة ومدة حكم الإمام المهدي المنتظر
214
مدة حكم الإمام المهدي المنتظر
214
أحاديث رواها شيعة أهل بيت النبوة وشيعة الخلفاء معاً
215
تحليل هذه الأحاديث
216
والخلاصة في مدة حكم الإمام المهدي
217
الفصل السادس :
العلامات التي تسبق مباشرة ظهور الإمام المهدي
219
الداء والدواء
219
انكساف الشمس والقمر قبل خروج المهدي
220
منادي من السماء ينادي
221
أحاديث النداء
221
البلاء الشامل وامتلاء الأرض بالظلم والجور
222
من مظاهر البلاء والظلم
223
الفتن
223
امتلاء الأرض بالظلم والجور والعدوان
224
الحرب والطاعون
225
علامات أخرى لظهور المهدي المنتظر
226
الفصل السابع :
علامات تتزامن مع ظهور المهدي المنتظر
229
السفياني أو ابن آكلة الأكباد
229
حملة الرايات السود
231
أحداث الحجاز وظهور الإمام المهدي
234
الباب الخامس
أنصار المهدي وأعوانه
نمط حكومته
الفصل الأول :
أنصار المهدي وأعوانه
239
مؤمنون من نوع خاص
239
نوعيات ونماذج من أعوان المهدي وأنصاره
240
من صفات اصحاب المهدي وانصاره
243
جموع المؤيدين للإمام المهدي
244
الفصل الثاني :
الملائكة من اعوان المهدي وأنصاره أيضاً
246
رسل وأنبياء وأولياء ووثائق أعوان للمهدي وأنصار له
248
الواقع السائد في العالم عند ظهور الإمام المهدي
249
الفصل الثالث :
الإمام المهدي يفكك الواقع العالمي ويثبت فساده بنفس الأدوات التي تؤمن بها المجتمعات
251
الفصل الرابع :
العقيدة القتالية للمهدي المنتظر وأنصاره
254
لكي نفهم هذه العقيدة
254
الإمام المهدي وجهاً لوجه مع أئمة الضلالة أو الحكام الظالمين
255
المشكلة العظمى تتمثل بأئمة الضلالة أو الحكام الظالمين
255
اللغة التي يفهمها أئمة الضلالة
256
جوهر مشكلة الإمام المهدي مع أئمة الضلالة في الأرض
256
مواجهة الإمام المهدي لأئمة الضلالة قدر محتوم لا مفر منه
257
طبيعة ومصادر العقيدة القتالية للمهدي واعوانه
257
نماذج من أساليب الإمام المهدي وأصحابه بتعاملهم مع الظالمين
259
ولكن لماذا قريش بالذات
260
تعامل الإمام المهدي مع الظالمين بعهد من رسول الله
262
الفصل الخامس :
معارك الإمام المهدي وحروبه
263
الطريقة المثلى للوقوف على معارك الإمام المهدي وحروبه
265
الرسول الأعظم يلخص معارك الإمام المهدي وحروبه
265
الترتيب الزمني وتسلسل أحداث معارك الإمام المهدي وحروبه
267
الفصل السادس :
تسلسل أحداث ظهور الإمام المهدي وتغيبها كفكرة
270
ظهور نظرية الإمام المهدي وتغيبها كفكرة
270
تغييب نظرية الإمام المهدي وإخفائها
271
كيف غيبت دولة الخلافة نظرية الإمام المهدي المنتظر وأخفتها
272
نظرية الإمام المهدي تعود للظهور في عهد معاوية
274
الظهور العام والشامل لنظرية الإمام المهدي المنتظر
277
علماء دولة الخلافة يعثرون على نظرية الإمام المهدي
277
الفصل السابع :
ترتيب أحداث ووقائع ظهور الإمام المهدي المنتظر
279
المرحلة الأولى « انتشار الاعتقاد بالإمام المهدي وإيمان المسلمين بهذا الاعتقاد »
279
المرحلة الثانية : « إفلاس كافة العقائد الوضعية وانماط حكمها واعتراف البشرية بعجز تلك العقائد وعدم أهليتها »
280
المرحلة الثالثة « بروز علامات الظهور وتواليها »
281
المرحلة الرابعة : « وجود فئة مميزة تؤمن بالإمام المهدي وتضع نفسها تحت تصرفه »
281
الفئة المؤمنة المؤسسة تضع نفسها تحت تصرف الإمام المهدي والمهدي يتأهب للظهور
282
المرحلة الخامسة : « ظهور السفياني ومسابقته للزمن »
283
المرحلة السادسة « مبايعة الإمام المهدي وظهوره »
283
آية الخسف أوضح علامات ظهور الإمام المهدي وأدلها عليه
284
المرحلة السابعة « الذهاب إلى العراق وانشاء قاعدة للعمليات واتخاذ الكوفة عاصمة له
285
لماذا اختار الإمام المهدي العراق قاعدة للعمليات والكوفة عاصمة له
285
المرحلة الثامنة « قاعدة الإمام وقيادة عملياته العسكرية »
286
القضاء على السفياني وحركته
286
فتح كافة حصون الضلالة والقضاء وعلى الجبارين وأبنائهم وتطهير الشرق من الظلمة واعداء الله
287
سعي الإمام المهدي لتجنب المواجهة مع الغرب
288
المواجهة المسلحة مع الغرب
289
الملحمة العظمى بين الإمام المهدي وجنده وبين الروم والترك واليهود
289
ولا تتوقف معارك الإمام المهدي حتى يملك مشارق الأرض ومغاربها
291
نزول المسيح إلى الأرض
291
الفصل الثامن :
دولة الإمام المهدي هي تولة آل محمد وستکون آخر الدول
293
نشوء دول التاريخ السياسي الإسلامي وحرمان آل محمد من تكوين دولة خاصة بهم
293
الإمام الحسن العسكري يعلل ذلك
294
مبررات تقدم الجميع على آل محمد وقيام دول الجميع إلا دولة آل محمد
294
العلم الإلهي المسبق لحركة الأحداث والوعد الألهي القاطع بأقامة دولة آل محمد
297
الإنقلاب والردة على الأعقاب وتكوين حزب العدالة
299
الله يطلع رسوله على كل ما يجري والرسول يعلن ذلك ويكشف أهل الفتن
300
كشف حقيقة ما يجري
301
الجهد النبوي المكثف
304
نتائج الجهد النبوي
305
الوعد الإلهي بدولة آل محمد
306
المعالم الأساسية لدولة آل محمد
307
مقومات الدولة
307
الإقليم
307
شعب دولة آل محمد
308
السلطة
308
القانون النافذ في دولة الإمام المهدي أو دولة آل محمد
309
الدين الرسمي لدولة الإمام المهدي أو دولة آل محمد
309
طبيعة دولة الإمام المهدي أو دولة آل محمد
310
دولة دينية ولكن
310
الإصرار على تحقيق غاية دولة آل محمد
311
حالة الانسجام العام في دولة المهدي أو دولة آل محمد
313
موت الإمام المهدي وغياب القمر المنير
316
من الذي يرث هذا الملك العريض الذي بناه الإمام المهدي
317
مراجع الكتاب
319