تَشْييد المُراجعَاتْ

وَتَفنيدُ المُكَابَرَاتْ

الجُزءُ الاَوّلُ

كلمة المؤلف 5
مقدمة المراجعات والكلام حولها 7
تمهيد 9
شخصية السيد شرف الدين 10
أشهر مؤلفاته 11
كلامه في مقدمة المراجعات 12
النقاط الأساسية في مقدمته 13
إهداء كتاب المراجعات 17
رجاؤه من القراء 17
هل للمراجعات أصل ؟ 19
ما هو السبب في تأخير نشرها ؟ 26
السبيل لتوحيد المسلمين هو الرجوع إلى الكتاب والسنة والبحث والتحقيق على ضوئها 31
موجز الكلام على حديث : إني تارك فيكم الثقلين كتاب الله وسنتي 33

مقدمات قبل الورود في تشييد المراجعات 39
ـ التشيع مذهب له اصوله وقواعده ، والشيعة الاثنا عشرية إنما يستدلون على الآخرين بما هو حجة عليهم 41
ـ يكفي لصحة الاستدلال أن لا يكون المورد معرضا عنه من جمهور علماء الطرف الآخر 42
وإلا فما سلم من الجرح حتى مثل البخاري ومسلم 43
ـ إنه ينبغي أنى يتفقد حال العقائد واختلافها بالنسبة إلى الجارح والمجروح ، وأن الجوزجاني وأمثاله إنما يجرحون الرواة على أساس العقائد 46
ـ إن التشيع لا يضر بالوثاقة عندهم كما نص عليه ابن حجر العسقلاني ، ومع ذلك فإن بعضهم كابن حزم وابن الجوزي وابن تيمية والذهبي يتكلمون في الرجل لأجل التشيع وإن كان صحابيا ، مع أنهم مقدوحون عند علمائهم 48

المبحث الأول
في إمامة المذهب

المراجعة ـ 4
الأدلة الشرعية تفرض مذهب أهل البيت في الأصول والفروع 57
هل كان أئمة المذاهب الأربعة يخالفون أهل البيت ويسيرون على غير مذهبهم ؟ 58
في أن مالك بن أنس حملت به أمه ثلاث سنين ! 61
لا دليل للجمهور على رجحان مذاهبهم ، وما الذي ارتج باب الإجتهاد ؟
وما هو الطريق للم شعث المسلمين ؟
63

المراجعة ـ 6
الإشارة إلى بعض الأدلة التي تفرض مذهب أهل البيت 71
كلمات أمير المؤمنين في أن الله جعلهم قدوة 71
بحث حول نهج البلاغة والخطبة الشقشقية 73
تخريج تلك الكلمات عن كبار أئمة الجمهور كأحمد بن حنبل والطبراني المتقدمين على الشريف الرضي 80
خطبة للإمام الحسن عليه السلام ـ وفيها فرض مذهب أهل البيت ـ واعتراف أئهمتهم بصحة سند الخطبة 87
الإمام علي بن الحسين السجاد أيضا يفرضه 90

المراجعة ـ 8
بيان ما أشير إليه مما يفرض مذهب أهل البيت من كلام النبي صلى الله عليه وآله وسلم : 92

حديث الثقلين
من ألفاظه عن عدة من الأعلام 93
من الأعلام الذين نصوا على صحته 97
تواتره سندا ودلالته على المطلوب باعترافهم 98
في أحد أسانيده « زيد بن الحسن الأنماطي » لكن المناقشة في وثاقته مردودة 101
صدور الحديث عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم في خمسة مواطن منها في حجرته في مرضه 105

حديث السفينة
لفظه ورواته من الصحابة 113
من رواته من كبار الأئمة الأعلام 114
من اعترف منهم بصحته وقوته 114
ليس في كثير من أسانيده من تلكم فيه أصلا 120
الكلام حول « المفضل بن صالح » 122
الكلام حول « الحسن بن أبي جعفر الجعفري » و« علي بن زيد بن جدعان » 123
الكلام حول « حنش الكناني » و« سويد بن سعيد » 129

حديث : النجوم أمان لأهل الارض من الغرق وأهل بيتي أمان لأمتي

المراجعة ـ 10
من الاختلاف 131
أحاديث : من سره أن يحيا حياتي... فليوال عليا من بعدي...
تحقيق أسانيد هذه الأحاديث بالتفصيل ، وهنا بحوث وردود على
134
الذهبي والألباني وبعض الكتاب المعاصرين 136

المراجعة ـ 12
حجج الكتاب
مقدمة ، فيها مطالب عديدة ، منها الإشارة إلى آيتين استدل بهما الجمهور على فضيلة أبي بكر ، والكلام على ذلك باختصار 174
من حجج الكتاب : آية التطهير ، وهنا فصول : 187
الأول : في تعيين النبي صلى الله عليه وآله وسلم ـ قولا وفعلا ـ المراد من « أهل البيت » فيها 190
من الصحابة الرواة لذلك 190
من الأئمة الأعلام الرواة لذلك 191
من ألفاظ الأحاديث في ذلك 192
ممن نص على صحة الحديث في ذلك 199
ما تدل عليه تلك الأحاديث 200
الفصل الثاني : في سقوط القولين الآخرين 202
ترجمة عكرمة مولى ابن عباس 203
ترجمة مقاتل 205
ترجمة الضحاك 205
الفصل الثالث في دلالة الآية المباركة على عصمة أهل البيت 206
الفصل الرابع في تناقضات المخالفين تجاه الآية 208
كلام ابن تيمية والرد عليه 213
نتيجة الاحتجاج بالآية المباركة 227
ومن حجج الكتاب آية المودة وهنا فصول : 231
الاول : في تعيين النبي صلى الله عليه وآله وسلم المراد من « القربى » 234
ذكر من رواه من الصحابة والتابعين 235
ومن رواته من الأئمة الأعلام 236
نصوص الحديث في ذلك 239
الفصل الثاني : في تصحيح أسانيد هذه الأخبار 258
في أسانيد بعض الأخبار رجال تكلم فيهم من أجل التشيع 262
ترجمة « يزيد بن أبي زياد » 262
ترجمة « حسين الأشقر » 268
ترجمة « قيس بن الربيع » 271
ترجمة « حرب بن حسن الطحان » 273
الفصل الثالث : في دفع شبهات المخالفين : 277
1 ـ سورة الشورى مكية والحسنان إنما ولدا بالمدينة 281
2 ـ الرسول لا يسأل أجرا على الرسالة 285
3 ـ لماذا لم يقل : إلا المودة للقربى ؟ 287
4 ـ لمعارضة بحديث رووه عن ابن عباس 289
الفصل الرابع : في الأخبار والأقوال
أدلة وشواهد أخرى للقول بنزول الآية في أهل البيت
290
الرد على الأقوال الأخرى 296
دلالة الآية سواء كان الاستثناء متصلا أو من قطعا 307
الفصل الخامس : في دلالة الآية على الإمامة والولاية ، وهي من وجوه :
1 ـ القرابة النسبية والامامة
311
2 ـ وجوب المودة يستلزم وجوب الطاعة 321
3 ـ وجوب المحبة المطلقة يستلزم الأفضلية 323
4 ـ وجوب المحبة والاطاعة المطلقة يستلزم العصمة 327
دحض الشبهات عن دلالة الآية على الامامة. وفيه ردود على ابن روزبها ، والتفتازاني ، وابن تيمية ، والدهلوي والآلوسي 329
نتيجة البحث 340
ومن حجج الكتاب : آية المباهلة. وهنا فصول : 342
الأول : في نزول الآية في أهل البيت عليهم السلام 344
ذكر من رواه من الصحابة والتابعين 344
ومن رواته من كبار الأئمة الأعلام 346
من نصوص الحديث 349
كلمة حول السند 367
الفصل الثاني : في قصة المباهلة كما رواها السيد ابن طاووس الحلي 369
الفصل الثالث : محاولات يائسة وأكاذيب مذهلة :
407
1 ـ الإخفاء والتعتيم على أصل الخبر : 407
2 ـ الإخفاء والتعتيم على حديث المباهلة 408
3 ـ الإخفاء والتعتيم على اسم علي 413
4 ـ حذف اسم علي وزيادة : « وناس من أصحابه » 415
5 ـ التحريف بزيادة : « عائشة وحفصة » 416
6 ـ التحريف بحذف « فاطمة » وزيادة : « أبي بكر وولده وعمر وولده وعثمان وولده » 416
الفصل الرابع : في دلالة آية المباهلة على الإمامة 421
استدلال الامام الرضا عليه السلام 423
وجوه الاستدلال كما في كلمات علمائنا الأعلام 429
الفصل الخامس : في دفع شبهات المخالفين. وفيه ردود على عبد الجبار المعتزلي ، وابن تيمية ، وأبي حيان ، وابن روزبهان ، والدهلوي ، ومحمد عبده ، وغيرهم 436
تكميل : في بيان استدلال بعض العلماء بآية المباهلة على أفضلية أمير المؤمنين من سائر الأنبياء عدا نبينا صلى الله عليه وآله وسلم 461