ـ    موريس أبو ناصر ( الدكتور )
الجامعة الأمريكية / بيروت .
ـ    ميخائيل عواد
عضو المجمع العلمي العراقي / بغداد .
ـ    ميشال زكريا ( الدكتور )
الجامعة اللبنانية / بيروت .
( ن )

ـ    ناجي الأصيل
رئيس المجمع العلمي العراقي سابقاً .
ـ    ناصر الدين الأسد ( الدكتور )
رئيس الجامعة الأردنية سابقاً .
ـ    النعمان القاضي ( الدكتور )
كلية الآداب / جامعة القاهرة .
ـ    نعمة رحيم العزاوي ( الدكتور )
كلية التربية / جامعة بغداد .
ـ    نعيم علوية
من لبنان .
ـ    نهاد الموسى من لبنان ( الدكتور)
الجامعة الأردنية .
ـ    نوري حمودي القيسي ( الدكتور )
أستاذ في كلية الآداب / جامعة بغداد ، وعضو المجمع العلمي العراقي ( الأمين العام )
( هـ )

ـ    هادي الحمداني ( الدكتور )
كلية التربية / جامعة بغداد .


( 88 )

ـ    هادي شريف القرشي
أستاذ في الحوزة العلمية في النجف الأشرف .
ـ    هادي عطية مطر الهلالي ( الدكتور )
كلية البنات / جامعة بغداد .
ـ    هادي نهر ( الدكتور )
كلية الآداب / الجامعة المستنصرية .
( ي )

ـ    يحيى الجبوري ( الدكتور )
أستاذ في جامعة بغداد وعميد كلية الآداب في جامة قطر .
ـ    يحيى علوان البلداوي ( الدكتور )
أستاذ في كلية التربية / الجامعة المستنصرية .
ـ    يوسف عبد القادر خليف ( الدكتور )
رئيس قسم اللغة العربية وآدابها في كلية الآداب جامعة القاهرة وعضو المجمع اللغوي في القاهرة ( الأستاذ والمشرف على رسالة الدكتوراه للمؤلف ) .


( 89 )

( ج )
« الدلاليون الأوروبيون »
( أ )

ـ    أتو جاسبرسن ( 1860ـ 1943 م ) ، كوبنهاغن .
ـ    أ . ج . غريماس ، صاحب علم الدلالة البنيوي ، فرنسي معاصر .
ـ    أدموند هوسرسل ، ( 1859م ـ 1936م ) ، ألماني .
ـ    أدوار ساپير ، ( 1848م ـ 1939م ) ، أمريكي .
ـ    أدوار تيتشفر ، ( ... ـ 1898م ) ، ...
ـ    أمبرتو إيكون ، عالم إيطالي معاصر .
ـ    أندريه مارتينه ، ( ....ـ 1908م ) ، أستاذ في جامعة السوربون / فرنسا .
ـ    أندريه ميكال ، ( أستاذ في جامعة السوربون / فرنسا ) .
ـ    أنطوان مابة ، ( 1866م ـ 1936م ) ، فرنسي .
ـ    أ. ي . ريتشاردز ، دلالي إنكليزي معاصر .
ـ    أوتو بريتسل ( 1893 ـ 1941م ) مستشرق ألماني .
( ب )

ـ    براجشتراسر( 1889 ـ 1933م ) مستشرق ألماني .
ـ    بول ريكور ، معاصر .
( ث )

ـ    ثيودور نولدكه( 1836م ـ 1930م ) مستشرق ألماني .
( ج )

ـ    جان مالينو« معاصر »
ـ    جوليا كريستيفا « معاصرة » بلغارية الأصل تعمل في جامعة السوربون / فرنسا .


( 90 )

ـ    جون فيرث ( 1890م ـ 1960م ) دلالي إنكليزي .
( ر)

ـ    رومان جاكسون ( ولد 1896م ) دلالي روسي .
ـ    ريجيس بلاشير ( 1900 ـ 1973م ) أستاذ في جامعة السوربون / باريس .
( ز)

ـ    زرليغ هاديز ( ولد 1909م ) أمريكي .
( س )

ـ    ستيفن لاند « معاصر » .
ـ    سي، كي، أوجدن ، دلالي معاصر .
( ش )

ـ    شارلي بالي ( 1865م ـ1947م ) دلالي سويسري .
( غ )

ـ    غوستاف غيوم ( 1883م ـ1960م ) دلالي فرنسي .
( ف )

ـ    فردينان دي سوسور ( 1857م ـ1913م ) بنيوي سويسري شهير .
ـ    فؤاد سزكين « تركي الأصل » مدير المركز الإسلامي في فرانكفورت .
( ك )

ـ    كارلو نالينو ، مستشرق أسباني من مؤسسي جامعة القاهرة وأساتذتها ( أستاذ العميد الدكتور طه حسين ) .
( ل )

ـ    لرولان بارت ، أستاذ في « الكولج دي فرانس » جامعة السوربون / باريس .


( 91 )

ـ    لويس يلمست ( 1899 ـ1965م ) دلالي كوبنهاغن .
ـ    ليفي شتراوس « معاصر » .
ـ    ليونرد بلومفيلد ( 1887 ـ1949م ) أمريكي .
( م )

ـ    ميشال بريال ( مؤسس علم الدلالة الفرنسي ) .
( ن )

ـ    نوام شومسكي ( ولد 1928م ) أستاذ في معهد ماسثيوست في الولايات المتحدة الأمريكية ( معاصر ).
ـ    نيقولاي تروبتسكوي ( 1890 ـ1938م ) روسي .
( و )

ـ    ولهام فان همبولد ( 1767م ـ1835م ) دلالي ألماني .
( ي )

ـ    يان پودوان دي كورتناي ( 1845 ـ1929م ) بولوني .


( 92 )

« خاتمة البحث »

في مسيرة هذا البحث نود أن نشير إلى أهم النتائج التي توصلنا إليها على شكل نقاط رئيسية : ـ
أ ـ تم لنا في الفصل الأول استقراء جهود المحدثين من العرب والأوروبيين في نظرية البحث الدلالي وانتهينا إلى ما يلي : ـ
1ـ إن ميشال بريال اللغوي الفرنسي يعتبر مؤسس علم الدلالة المتعارف عليه اليوم ، وقد اقترن اهتمامه المتزايد بالأمر مع الناقدين اللغويين الإنكليزيين ( أوجدن وريتشاردز ) الذين حولا مسيرة الدلالة بكتابهما المشترك « معنى المعنى » .
2ـ إن مفهوم الدلالة لدى الأوروبيين عبارة عن اتحاد شامل بإطار متكامل بين الدال و المدلول غير قابل للتجزئة والفصل .
3ـ إن بحث الدلالة المعاصر يؤكد صلة اللغة بالفكر بما يوحيه من علاقة مباشرة بين عناصر الأشارات في الذهن .
4ـ تصور ظاهرتين للدلالة ، حسيّة ، وهي الإطار الخارجي المتمثل بالشكل ، ومعنوية , وهي الإطار الداخلي المتمثل بالمضمون .
5ـ كشف الفروق المميزة للدلالة بين النظرية والتطبيق وإيجاد صيغة اصطلاحية لها في حدود الفهم العربي والأوروبي المشترك من خلال المقارنة بين الآراء .
ب ـ تم لنا في الفصل الثاني إبانة الجهود المبكرة لعلماء الإسلام والعرب ، وأصالة البحث الدلالي عندهم من خلال الاستقراء التأريخي لآرائهم المتنوعة في الموضوع ، وتوصلنا معه إلى ما يلي : ـ
1ـ إن وضع اللبنات الأولى الخطيط مباحث الدلالة يعتبر ابتكاراً وسبقاً علمياً من العرب دون سواهم من الأمم اللاحقة الثقافة بعدة قرون .
2ـ إن المدرسة الدلالية لدى العرب لم تتأصل فجأة ، ولم تتبلور


( 93 )

معطياتها الجمالية بغتة ، وإنما عركها الزمن في تطوره من خلال الأخذ والرد ، وتقلب أيدي الفطاحل من العلماء على مصطلحها حتى عادت مختمرة الأبعاد .
3ـ عرضنا لسبق الخليل بن أحمد ( ت : 175هـ ) وأبي عثمان الجاحظ ( 255هـ ) وأبي الفتح عثمان بن جني ( ت : 392هـ ) إلى هذا المصطلح ، وتدوين الملاحظات والكشوف والتنظيرات عنه في مجالات شتى .
4ـ اعتبرنا أحمد بن فارس ( ت : 395هـ ) صاحب نظرية متكاملة في علم الدلالة من خلال تمرسه بإيضاح تنوع الدلالات وأقسامها وتآلف الأصوات ، واستنتاج الدلالة الخاصة لكل شكل ذي حروف مؤلفة .
5ـ ووقفنا عند الشريف الرضي ( ت : 406هـ ) وأبي منصور الثعالبي ( ت : 429هـ ) ، وعبد القادر الجرجاني ( ت : 471هـ ) ووجدناهم مؤصلين للموضوع ، ومخططين له عملياً في جملة من آثارهم العلمية .
6ـ وأما ضياء الدين بن الأثير ( ت : 637هـ ) ، وحازم القرطاجني ( ت : 684هـ ) ، وجلال الدين السيوطي ( ت : 911هـ ) فقد تراوحت جهودهم في الموضوع بين النظرية والتطبيق .
جـ ـ وتم لنا في الفصل الثالث استكناه المجموعة التركيبية اللفظية في القرآن الكريم ووجداننا فيها لغة اجتماعية ذات طابع دلالي خاص تستمد نشاطها البياني من سمات بلاغية متجانسة تؤكد المعاني الثانوية مضافاً إلى المعاني الأولية ، وذلك من خلال تطبيقات البحث الدلالي على جملة مختارة من تلك الألفاظ وتوصلنا معها إلى ما يلي : ـ
1ـ اختيار القرآن الكريم اللفظ المناسب للموقع المناسب من خلال ثلاث ظواهر قرآنية .
الظاهرة الأولى : اختيار القرآن للألفاظ في دلالتها ، وإنما جاء متناسقاً مع مقتضيات الحال في طريقة الاستعمال في صدوره إلى جهات متعددة .
الظاهرة الثانية : إن هذا الاختيار للألفاظ لا يراد به ذاتها بل الألفاظ منضمة إلى المعاني ، فلا الألفاظ ذات أولوية على حساب المعاني ، ولا المعاني على حساب الألفاظ .


( 94 )

الظاهرة الثالثة : إن اختيار هذه الألفاظ أنما يتجه بالخطاب إلى سكان الأرض الذين يهمهم أمرها ليتعرفوا على ما فيها عقلياً ويتطلعوا إلى كشف أسرارها علمياً بحسب الذائقة الفطرية .
2ـ ضرب الأمثلة المختارة وتحليلها نقدياً لتلك الظواهر المتقدمة مع ذكر الأشباه والنظائر ، ومتابعة سنن العرب في الاستعمال مما يوصلنا إلى المنهج الدلالي الأم في استقراء أصول الدلالة في القرآن الكريم .
3ـ وقوفنا عند الخطابي ( ت : 388هـ ) ووجداننا له عالماً موفقاً فيما أورده من افتراضات ، وما أثبته من تطبيقات بالنسبة لجملة من ألفاظ القرآن الكريم ، بتقرير أنها لم تقع ـ على ما زعموا توهماً ـ في أحسن وجوه البيان وأفصحها ، لمخالفتها لوضعي الجودة والوقع المناسب عند أصحاب اللغة ، وذلك كدعوى افتراضية ، يتعقبها بالرد والكشف والدفاع ، واعتبرناه دقيقاً فيما أورده من إفاضات في هذا المجال ، استند فيها إلى المتبادر في العرف العربي العام ، واستشهد على صحة ذلك بالموروث الأدبي عند العرب .
د . وتم لنا في الملحق الأحصائي ، إنارة الدرب أمام الباحثين الموسوعيين ، فوضعنا معجماً عاماً للعلماء الدلاليين من العرب والأوروبيين ، القدامى والمحدثين ، ورتبناه بحسب الترتيب المعجمي المعاصر ، وأضفنا له بعض المعلومات المهمة في الموضوع ، أسماءً وكتباً وتواريخ وعناوين ، تأخذ في تسهيل مهمة البحث الأكاديمي .
وبعد فالبحث خطوة أولية في استلهام بحوث متطورة في مجال البحث الدلالي ، أخلصنا في القصد ، والله سبحانه وتعالى ولي التوفيق .
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين .
الدكتور محمد حسين علي الصغير
النجف الأشرف | كلية الفقه
جامعة الكوفة