|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
(166)
* * *
(167)
* * *
1 ـ مجلة البيان النجفية ـ السنة الثالثة ص 227. (168)
(169)
(170)
1 ـ السقيفة ألفه سنة 1352 ه بحث علمي منطقي وقد طبع أكثر من مرة. 2 ـ المنطق ، في ثلاثة أجزاء ، طبع مرات ولم يزل يتدارسه الطلاب. (171)
3 ـ عقائد الامامية ، طبع سنة 1773 ه وأعيدت طبعته مرات.
4 ـ أصول الفقه ما زال يتدارسه الطلاب. 5 ـ أحلام اليقظة محاضراته التي ألقاها في قاعة المجمع الثقافي وهي بحوث فلسفية حول ترجمة الحكيم الملا صدرا الشيرازي صاحب الاسفار. توفي بالنجف ليلة 16 رمضان سنة 1383 ه وشيع تشييعا حافلا بالعلماء والوجوه من النجف وخارجها ، وأقبر مع أخيه الحجة الشيخ محمد حسن بمقبرتهم الخاصة. (172)
قال يعاتب يزيد ويتفجع على الامام الحسين الشهيد عليه السلام :
(173)
* * *
(174)
وله مؤلفات منها : ( ازهار ذابلة ) القاهرة 1947 و ( أساطير ) النجف 1950 و ( انشودة المطر ) بغداد 1960 و ( حفار القبور ) بغداد 1952 ، مختارات من الادب البصري ـ البصرة 1956 والمعبر البصري ـ البصرة 1956 او المعبد العريق بيروت 1962 ومولد الحرية الجديد ( ترجمة بيروت 1961 ) و ( المومس العمياء ) بغداد 1954 و ( منزل الاقنان ) 1 ـ عن ديوانه ( أساطير ) المطبوع بمطبعة الغري الحديثة 1369 ه 1950 م. (175)
بيروت 1963 وغيرها. توفي في الكويت عام 1964 (1) وكتبت مجلة ( آفاق عربية ) العدد الاول من السنة الثالثة عن شاعرية السياب والتجدد في شعره ، والحق ان السياب شاعر من شعراء الفكرة والموضوع في الادب العراقي المعاصر ، تأثر بأليوت وايدث سيتويل وغيرهما من شعراء الانكليز ... تعلم منهم التعبير بالصور وتداعي المعاني والتعبير عنها بطرق غير مألوفة ومال أخيرا الى ادخال عنصر الثقافة والاستعانة بالاساطير والتأريخ والتضمين والغرف من الانثروبولوجيا. اذ أنه عندما درس في دار المعلمين العالية في بغداد وقضى سنتين في فرع الادب العربي انتقل الى اللغة الانكليزية فتخرج منها عام 1948.
مات وهو لم يكمل السادسة والعشرين من عمره. وفاته 24 ـ 12 ـ 1964 رأيت في جريدة الجمهورية الصادرة ببغداد عدد 3442 ه بتاريخ 1 كانون الاول 1978 الشاعر والناقد المصري حسن توفيق الذي نال شهادة الماجستير من جامعة القاهرة عن رسالته ( الشاعر بدر شاكر السياب ). 1 ـ أعلام العراق الحديث ، باقر أمين الورد. (176)
(177)
1 ـ عن الديوان. (178)
وتوفرت له المعلومات الكافية والاحاطة التامة بعلمي الفقه والاصول فطلبه اهالي السماوة وألحوا عليه بالرجوع الى بلده ومسقط رأسه فاستجاب لطلبهم بأمر من مراجع الطائفة وعاد الى السماوة واعتزت به كاعتزاز العين بانسانها.
والسماوي شاعر فحل بما أوتي من جزالة القول وقوة الذهنية والفكرة الوقادة وهو أحد أعلام الشعر في العالم العربي ، وفي العراق لا يوازيه في شهرته وشاعريته غير افراد عدد أصابع اليد ، ولازال الادباء يحفظون شعره ويتناشدونه ، وهذه رباعياته التي عارض بها الطلاسم لايليا أبي ماضي وعنوانها : فوق اثباج الطبيعة. نشرتها الصحف ونشرها الاديب التقي الحاج رضا السماوي في كراسة ، ومما سجلته للشاعر العالم في مؤلفي ( شعراء العصر الحاضر ) قوله يخاطب بلبلا في قفص :
(179)
(180)
ومنها :
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|