|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
(61)
(62)
22 بيتا
28 بيتا
13 بيتا
40 بيتا
30 بيتا
ومن روضته :
(63)
الشيخ حسن الصفواني
جاء في شعراء القطيف : هو الاديب الاريب الشيخ حسن بن صالح الصفواني القطيفي من شعراء القرن الثالث عشر. ولم أتحصل على من يتعرف على هذا الشاعر فيمدني بمعلومات حياته غير اني تتبعت كثيرا من ديوانه قراءة فلمست منه انه ذلك التقي الورع الصالح في الرعيل الاول من رجالات الدين وشعراء أهل البيت (ع) وان ديوانه المرتب على حروف المعجم ليعطينا صورة عن كثير من حياته الفذة. توفي رحمه الله تعالى في التاريخ المذكور على حد التقريب. ومبلغ العلم انه موجود سنة 1244 معاصر للفاضل الجشي الذي سبق ذكره.
توفي سنة 1271 تقريبا نقتطف من ديوان المترجم هذه القصيد العامرة نظرا لاشتمالها على اسمه الكامل وهي التي دلتنا عليه ، لذا رجحنا ذكرها على غيرها من خرائده تغمده الله برحمته. (64)
قوله في رثاء الحسين عليه السلام :
(65)
الحاج سليمان العاملي
المتوفى 1272
وروى له رحمه الله شعرا وقال : انه قاله سنة 1276 و 1277 أي بعد وفاته بخمس سنين. وقد جاء ذلك سهوا. (66)
الشيخ حسن الدورقي
قال يخاطب الامام الحسين (ع) في حرب دامية وقعت بكربلا من قبل الوالي داود باشا العثماني سنة 1243 هـ.
المتوفى 1272
(67)
بطن من ربيعة.
ولد الشيخ حسن سنة 1213 هـ يقول الشيخ محمد حرز الدين في الجزء الاول من معارفه : كان بحر علم تلاطمت أمواجه وبدر أشرقت به مرابع العلوم وعمت تحقيقاته فهدى وأفاد ، جرى تيار معارفه ففاض فعلا الروابي والهضاب ، وله تقوى قصرت عن قطع مداها كثير من العباد ، وعجزت عن نيل أقل رتبتها الزهاد. تتلمذ في النجف على يد الشيخ صاحب الجواهر والشيخ محسن الاعسم والشيخ خضر شلال. مؤلفاته : رسالة في الخمس ، ورسالة في المسائل الجبارية في فنون شتى ، ورسالة في أجوبة الشيخ محمد الصحاف ، ومنظومة في الاصول وكتاب الدرر في الحكمة ، ورسالة في حل أخبار الطينة ، وحواشي على المدارك والمسالك ، وتعليقه على الجواهر والكفاية والمفاتيح والهداية والحدائق ومنسك الحج. حج بيت الله مرتين ، وكان حاملا لواء النظم والنثر فكم له من نظم في أئمة الهدى ومدح العلماء ومراثيهم. توفي يوم الاحد من شهر محرم سنة 1272. (68)
السيد أحمد الفحام
قوله في الحسين (ع) :
1274
(69)
(70)
(71)
صالح حجي الكبير
قال يرثي أبا الفضل العباس شهيد الطف :
1275
(72)
(73)
حتى حاز على مرتبة المجتهدين العظام ، ثم بعد رحل الى بلاد فارس ووصل الى خراسان فخلف هذا المترجم له ، ولم يكن في أول أمره مشغولا بالادب والشعر لكن عندما كف بصره جعل الشعر سلوة له فأكثر في النظم.
أقول وجاء ذكره في الحصون اكثر من مرة وفي عدة أجزاء منها. وجاء في ( الطليعة ) انه من العلماء الصلحاء والاجلاء الاتقياء ، له شعر كثير ومطارحات مع شعراء عصره وعلماء زمانه. وترجم له في ( طبقات أعلام الشيعة ) فقال : هو الشيخ صالح ابن الشيخ قاسم ابن الحاج محمد الطرفي الحويزي النجفي ، من أعلام الادب في عصره ومن حفاظ القرآن. ( آل حاجي ) من بيوت النجف المعروفة بالفضل والادب ، قطنت النجف في القرن الثاني عشر ، وهم من قبيلة ( بني طرف ) الحويزيين ، وأول من هاجر منهم الى النجف الشيخ قاسم والد المترجم له وسكن محلة ( الحويش ) ، ولحق جدهم محمدا لقب ( الحاج ) وبقي ملازما لاولاده وأحفاده. وقال صاحب طبقات الشيعة : وقد ضاع معظم شعر المترجم له وتلف مع سائر آثار أسرته من جراء حوادث الطاعون الذي قضى عليهم وطمس آثارهم الا ما حفظته المجاميع النجفية المخطوطة ، وقد رأيت من شعره قصيدة في رثاء الشيخ محمد حسن صاحب ( الجواهر ) وأخرى في رثاء الشيخ محمد بن علي ابن جعفر كاشف الغطاء ، وثالثة في رثاء السيد شريف زوين أخ (74)
السيد صالح القزويني لأمه ، ورابعة في رثاء الشيخ حسن بن جعفر كاشف الغطاء ، وخامسة في رثاء السيد حسن بن علي الخرسان وقد أثبتها السيد جعفر الخرسان في مجموعته ، وقد خلف ولدين : الشيخ جواد والشيخ مهدي وكلاهما من أهل الفضل والادب.
من شعره قصيدته التي قرض بها موشحة السيد صالح القزويني البغدادي التي مدح بها الشيخ طالب البلاغي :
(75)
الشيخ قاسم الهر
المتوفى 1276
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|