13ـ فهرس الأبواب والفصول
الباب
الصفحة
المقدمة
1
الباب الأول : فيما نذكره من كيفية العزم والنية للأسفار وما يحتاج إليه قبل الخروج من المسكن والدار، وفيه فصول:
29
الفصل الأول: فيما نذكره من عزم الأنسان ونيته لسفره على اختلاف ارادته
29
الفصل الثاني: فيما نذكره من الأخبار التي ورجت في تعيين اختيار أوقات الأسفار
30
الفصل الثالث: فيما نذكره من نيتنا إذا أردنا التوجه في الأسفار
31
الفصل الرابع: فيما نذكره من الوصية المأمور بها عند الأسفار، والاستظهار بمقتضي الأخبار والاعتبار
31
الفصل الخامس : فيما نذكره من الأيام والأوقات التي يكره فيها الابتداء في الأسفار بمقتضي الأخبار.
32
الفصل السادس: فيما نذكره من الغسل قبل الأسفار، وما يجريه الله ـ جل جلاله ـ على خاطرنا من الأذكار
33
الفصل السابع: فيما أذكر مّما أقوله أنا عند خلع ثيابي للاغتسال وما أذكره عند الغسل من النية والابتهال
34
الفصل الثامن: فيما نذكره عند لبس الثياب من الآداب
35
الفصل التاسع: فيما نذكره مما يتعلق بالتطيب والبخور
36
الفصل العاشر: فيما نذكره من الاذكار عند تسريح اللحية وعند النظر في المرآة
37
الفصل الحادي عشر: فيما نذكره من الصدقة ودعائها عند السفر، ودفع ما يخاف من الخطر
38
الفصل الثاني عشر: فيما نذكره من توديع العيال بالصلاة، والدعاء والابتهال وصواب المقال
40
الفصل الثالث عشر: في رواية اُخرى بالصلاة عند توديع العيال بأربع ركعات وابتهال
43
الفصل الرابع عشر: فيما نذكره من توديع الروحانيين الذين يخلفهم المسافر في منزله مع عياله، وماذا يخاطبهم من مقاله
44
الفصل الخامس عشر: فيما نذكره من الترغيب والترهيب للعيال قبل التوجه والانفصال
44
الباب الثاني: فيما يصحبه الإنسان معه في أسفاره للسلامة من أخطاره وأكداره، وفيه فصول:
46
الفصل الأول: فيما نذكره من صحبة العصا اللوز المر في الأسفار والسلامة بها من الأخطار
46
الفصل الثاني: فيما نذكره من أنّ أخذ التربة الشريفة في الحضر والسفر أمان الخطر
47
الفصل الثالث: فيما نذكره من أخذ خواتيم في السفر للأمان من الضرر
48
الفصل الرابع: فيما نذكره من تمام ما يمكن أن يحتاج إليه في هذه الثلاثة فصول
49
الفصل الخامس: فيما نذكره من فوائد التختم بالعقيق في الأسفار وعند الخوف من الأخطار، وأنها دافعة للمضار
51
الباب الثالث: فيما نذكره مما يصحبه الإنسان في السفر من الرفقاء والمهمام والطعام، وفيه فصول:
53
الفصل الأول: في النهي عن الانفراد في الأسفار، واستعداد الرفقاء لدفع الأخطار.
53
الفصل الثاني: فيما يستصحبه في سفره من الآلات بمقتضي الروايات وما نذكره من الزيادات
54
الفصل الثالث: فيما نذكره من اعداد الطعام للأسفار، وما يتصل به من الآداب والاذكار
55
الفصل الرابع: فيما نذكره من آداب المأكول والمشروب بالمنقول
59
الباب الرابع: فيما نذكره من آداب في لبس المداس أو النعل أو السيف، والعدة عند الأسفار، وفيه فصول:
63
الفصل الأول: فيما نذكره مّما يختص بالنعل والخف
63
الفصل الثاني: في صحبة السيف في السفر، وما يتعلق به من العوذة الدافعة للخطر
63
الفصل الثالث: فيما نذكره من القوس والنشاب، ومن ابتدأه، وما يقصد بحمله من رضى سلطان الحساب
64
الباب الخامس: فيما نذكره من استعداد العوذ للفارس والراكب عند الأسفار، وللدواب للحماية من الأخطار، وفيه فصول:
74
الفصل الأول: في العوذة المروية عن مولانا محمد بن علي الجواد صلوات الله عليه وهي العوذة الحامية من ضرب السيف، ومن كل خوف
74
الفصل الثاني: في العوذة المجربة في دفع الأخطار، ويصلح أن تكون مع الإنسان في الأسفار
81
الفصل الثالث: فيما نذكره من العوذ التي تكون في العمامة لتمام السلامة
82
الفصل الرابع: فيما نذكره من اتخاذ عوذة للفارس والفرس وللدواب بحسب ما وجدناه داخلاً في هذا الباب
83
الفصل الخامس: فيما نذكره من دعاء دعا به قائله على فرس قد مات فعاش
88
الباب السادس: فيما نذكره مما يحمله صحبته من الكتب التي تعين على العبادة وزيادة السعادة، وفيه فصول:
89
الفصل الأول: في حمل المصحف الشريف، وبعض ما يروى في دفع الأمر المخوف
89
الفصل الثاني: إذا كان سفره مقدار نهار، وما يحمل معه من الكتب للاستظهار
90