كتاب « ارشاد العقول الى علم الاصول المجلد الثاني » ::: مؤلف « محمد حسين الحاج العاملي »
الصفحة
كلمة الأُستاذ المحاضر
5
كلمة المؤلّف
7
الفصل الخامس
في اقتضاء الأمر بالشيء النهيَ عن ضدّه ؟
9
المسألة أُصولية ، وهل هي عقلية أو لفظية ؟
9
الفرق بين الضدّ العام والخاص والمحاور الثلاثة في هذا الفصل
10
المحور الأوّل : الضد العام
11
الاستدلال علي الدلالة بالدلالات الثلاث
11
المحور الثاني : اقتضاء الأمر ، النهي عن الضدّ الخاص
14
الاستدلال بمسلك المقدمية : ترك الضد مقدمة لفعل الضد
14
إنكار المقدمية لوجوه ثلاث
16
الاستدلال بمسلك الملازمة وانّ المتلازمين متساويان في الحكم
26
المحور الثالث : في الثمرة الفقهية
30
بطلان الصلاة علي القول بالاقتضاء وتصحيحها بالملاك تارة وقصد الامر المتعلق بالطبعي ثانيا وتصحيح الامر بالضدين علي نحو الترتب ثالثا
32
الفرق بين التعارض والتزاحم
36
مرجحات التعارض والتزاحم
38
الترتب من المسائل التي يكفي في وقوعها امكانها
40
تقريبات لتصحيح الترتّب
43
التقريب الأوّل للترتّب ومناقشات المحقق الخراساني واجوبتها
43
الاستدلال على امتناع الترتّب لوجهين
52
التقريب الثاني لتصحيح الترتّب ومناقشته
56
التقريب الثالث لتصحيح الترتّب ومناقشته
58
التقريب الرابع لتصحيح الترتّب للمحقق البروجردي
60
التقريب الخامس لتصحيح الترتّب للمحقق النائيني ومناقشته
62
الفروع الفقهية المترتّبة على صحّة الترتّب
73
تقريب سيدنا الاستاذ في المقام بتصوير امرين عرضيين ومناقشته الترتّب
78
الفصل السادس
في جواز الأمر مع العلم بانتفاء شرطه
88
ما هو المراد من العنوان وحكم الأوامر الامتحانية ؟
89
ما ذكره السيد الأُستاذ في تفسير العنوان
90
الفصل السابع
هل الأوامر والنواهي تتعلّق بالطبائع أو الافراد ؟
92
ليس النزاع في الدلالة اللفظية كما انه ليس النزاع مبنيّاً على المسائل الفلسفية
92
ما هو المراد من الطبيعة والافراد في عنوان البحث ؟
93
ادلة القولين وتحليلها
97
ثمرة البحث بين القولين
100
بحث اكمالي وهو ان للطبيعة أفراد لا حصص
102
الفصل الثامن
بقاء الجواز عند نسخ الوجوب
105
إمكان بقاء الجواز بعد نسخ الوجوب
106
ما يدلّ على بقاء الجواز بعد امكانه
109
الفصل التاسع
الواجب التخييري
112
شبهات مثارة حول تصوير الواجب التخييري
113
نظرية المحقّق الخراساني في تفسير الواجب التخييري ومناقشته
114
نظرية المحقّق النائيني في تفسير الواجب التخييري ومناقشته
119
نظرية المحقّق الإصفهاني في تفسير الواجب التخييري وتعليله
122
نظرية بعض القدماء وما هو المختار عندنا
124
تصحيح التخيير بين الأقل والأكثر
127
الفصل العاشر
الواجب الكفائي
131
النظرية الأُولى في تفسير الواجب الكفائي وتحليلها
133
النظرية الثانية في تفسير الواجب الكفائي وتحليلها
138
النظرية الثالثة والرابعة في تفسير الواجب الكفائي
139
ثمرات البحث بين التفاسير المختلفة للواجب الكفائي
142
الفصل الحادي عشر
تقسيم الواجب إلى المطلق والمؤقّت
146
الواجب : مطلق م مؤقت : فوري وغير فوري ، والموقت : موسع ومضيق
146
هل القضاء تابع للأداء أو بأمر جديد ؟
148
مقتضي الأصل العملي في المسألة
151
الفصل الثاني عشر
الأمر بالأمر بفعل
154
هل بالامر هو أمر بنفس الفعل ؟
154
ثمرات المسألة
155
إثبات شرعية عبادات الصبي بالعمومات
158
الفصل الثالث عشر
الأمر بعد الأمر
159
هل الأمر بعد الأمر تأكيد أو تأسيس
159
المقصد الثاني
في النواهي
161
الفصل الأوّل
مادّة النهي وصيغته
163
ما هو مفاد الهيئة النهي ؟
164
عدم دلالتها على الدوام
165
الفصل الثاني
في اجتماع الأمر والنهي في شيء واحد
166
الفرق بين الاجتماع الآمري والاجتماع المأموري
166
هل النزاع صغروي أو كبرويّ ؟
168
ما هو المراد من الواحد في العنوان ؟
170
ما هو الفرق بين هذه المسالة ومسألة النهي عن العبادة ؟
171
المسألة أُصولية وفيه الاشارة الي سائر الاقوال
174
عموم النزاع لأقسام الأمر والنهي
180
لزوم أخذ عنوان المندوحة في النزاع وعدمه
182
جريان النزاع علي القول بتعلق الاحكام بالطبائع او بالافراد
186
الفرق بين التعارض والتزاحم
187
ثمرات القول في المسالة
196
ادلة القائلين بامتناع
204
أدلة القائلين بجواز الاجتماع
211
نظريتنا في المسالة وذكر ما تبتني عليه
221
رفع المحاذير في مقام الجعل والمبادئ والامتثال
224
الاستدلال علي الجواز بالعبادات المكروهة وافاضة القول فيها
230
تنبيهات
243
التنبيه الاول : في حكم الاضطرار إلى الحرام
243
الاضطرار إلى ارتكاب الحرام من غير اختيار
244
عبادة المحبوس المضطر
245
حكم الاضطرار بسوء الاختيار ، حكم الدخول ، حكم الخروج ، حكم العبادة حين الخروج
248
التنبيه الثاني : لا تزاحم علي القول بجواز الاجتماع والتزاحم علي القول بالمتنان
269
تقديم النهي لوجوه مختلفة ومناقشته
270
دراسة أقسام التوضّؤ بماءين مشتبهين
282
التنبيه الثالث : تعدد الإضافات كتعدّد العناوين أو لا ؟
286
الفصل الثالث
في كشف النهي عن الفساد ، فيه مقامان
287
فيه مقامان : المقام الاول كشف النهي في باب العبادات عن الفساد
287
الفرق بين هذه المسألة ( دلالة النهي علي الفساد ) والمسالة السابقة
287
المسألة أُصوليّة لا فقهيّة
289
انقسام النهي إلى تحريمي وتنزيهي ، نفسي وغيري ، اصلي وتبعي وبيان حكمها
291
حكم النهي الإرشادي ، والنهي التخييري
293
تعريف العبادة والمعاملة
294
معنى الصحّة والفساد
296
هل الصحّة والفساد مجعولان مطلقاً او ليس بمجعولين وفيه تفصيل
299
ما هو الأصل المعوّل عليه عند الشكّ ؟
304
في أقسام تعلّق النهي بالعبادة وبيان حكمها
309
المقام الثاني : دلالة النهي على الفساد في المعاملات
323
دليل القول بدلالته علي الفساد
325
الاستدلال بصحيحة زرارة علي الفساد
327
في ملازمة النهي للصحّة عند ابي حنيفة
331
فروع فقهية من ثمرات البحث
336
المقصد الثالث
في المفاهيم
وفيه فصول
339
المنطوق والمفهوم من أوصاف المدلول
341
تعريف المفهوم
342
حصر المداليل في المنطوق والمفهوم
345
مسلك القدماء والمتأخّرين في استفادة المفهوم
348
النزاع صغروي لا كبروي
351
ما هو المراد من مفهوم الموافقة ؟
352
الفصل الأوّل
مفهوم الشرط
354
الاستدلال علي دلالة الجملة الشرطية علي المفهوم بالتبادر ، بالانصراف ، التمسك بالاطلاق بالتقريبات الثلاثة
355
نظرية المحقق البروجردي في دلالة الجملة الشرطية علي المفهوم ما هو المختار عندنا ؟
366
ما هو المختار عندنا ؟
367
تنبيهات
371
الأوّل : المفهوم هو انتفاء سنخ الحكم لاشخصه
371
الثاني : إذا تعدّد الشرط واتّحد الجزاء
378
الوجوه الخمسة في رفع التعارض بين مفهوم كل مع منطوق الاخر
378
التنبيه الثالث : تداخل الأسباب
386
معني التداخل في الاسباب
387
إطلاق الشرط يقتضي عدم التداخل في الاسباب
389
إطلاق الجزاء يقتضي التداخل فما هو المرجح لتقديم احدهما علي الاخر
390
التفصيل بين كون الأسباب معرفات أو مؤثّرات
398
التفصيل بين وحدة الأسباب جنساً وعدمها
400
ما هو الاصل المعول عند الشك ؟
403
في تداخل المسببات ومعناه
404
إمكان التداخل ثبوتاً وعدمه
405
حجّة القائل بعدم التداخل
407
حجّة القائل بالتداخل
409
الثمرات المترتّبة على القولين
410
السالبة الكلية ومفهومها واختلاف العلمين في مفهوم قوله : اذا بلغ الماء قدر كر لم ينجسه شيء
412
الفصل الثاني
مفهوم الوصف
417
في تعريف مفهوم الوصف وتحديد محل النزاع
417
أقسام الوصف
420
ادلة القائلين بحجية مفهوم الوصف
422
دراسة أدلّة النافي للمفهوم
427
الفصل الثالث
في مفهوم الغاية
هل للقضية المغيّاة دلالة على ارتفاع الحكم عن الغاية وما بعدها أولا ؟
429
الأقوال في المسألة وبيان المختار
430
في دخول الغاية في حكم المغيّى وعدمه
436
سرد الأقوال وبيان ما هو المختار
437
الفصل الرابع
مفهوم الحصر
442
الكلام في الا الاستثناء
442
أدلّة القائلين بدلالة الاستثناء على الحصر
444
بحث حول كلمة الاخلاص
448
من أدوات الحصر لفظة « إنّما »
452
الكلام في بل الاضرابيّة وتقديم ما حقّه التأخير
457
الفصل الخامس
مفهوم اللقب
463
انقسام الاسم إلى العلم والكنية واللقب
463
الفصل السادس
مفهوم العدد
465
أقسام العدد المأخوذة في الموضوع
465
تطبيقات وثمرات للمسالة
467
المقصد الرابع
العام والخاص ،
وفيه فصول :
471
الفصل الأوّل : للعام صيغة تخصّه
483
الفصل الثاني : تخصيص العام لا يوجب المجازية
493
الفصل الثالث : العام المخصص حجّة في الباقي
499
الفصل الرابع : في حجّية العام في مورد إجمال المخصص مفهوماً
505
الفصل الخامس : المخصّص اللفظي المجمل مصداقاً
514
الفصل السادس : إحراز ما بقي تحت العام بالأصل العملي
533
الفصل السابع : إحراز حال الفرد المشتبه بالعنوان الثانوي
549
الفصل الثامن : إحراز حال الفرد المشتبه بالأصل اللفظي
560
الفصل التاسع : لزوم الفحص عن المخصّص
569
الفصل العاشر : في الخطابات الشفاهية
575
الفصل الحادي عشر : تعقب العام بضمير يرجع إلى بعض أفراده
596
الفصل الثاني عشر : في تخصيص العام بالمفهوم
602
الفصل الثالث عشر : الاستثناء المتعقِّب للجمل
613
الفصل الرابع عشر : تخصيص الكتاب بالخبر الواحد
621
الفصل الخامس عشر : في حالات العام والخاص وفيه البحث عن النسخ والتخصيص والبداء
631
المقصد الخامس
في المطلق والمقيّد والمجمل والمبيّن ،
وفيه فصول :
667
الفصل الأوّل : في ألفاظ المطلق وفيه البحث عن اسماء الاجناس ، علم الجنس ، المعرف باللام ، الجمع المحلي باللام والنكرة
675
الفصل الثاني : تقييد المطلق لا يستلزم المجازية
700
الفصل الثالث : مقدّمات الحكمة
703
الفصل الرابع : حمل المطلق على المقيّد
712
الفصل الخامس : المجمل والمتشابه
727
بيان الأقوال في المتشابه
735
التأويل في القرآن الكريم
740