كتاب « كفاية الاصول » ::: مؤلف « الاستاذ الاعظم الاخوند الشيخ محمد كاظم الخراساني »
الصفحة
تقديم
3
المقدمة في بيان أمور
الأمر الأول تعريف موضوع العلم
7
تمايز العلوم بتمايز الأغراض
8
موضوع علم الأصول
8
تعريف علم الأصول
9
الأمر الثاني
9
تعريف الوضع
9
اقسام الوضع
10
المعنى الحرفي
10
تحقيق وضع الحروف
11
عدم دخل اللحاظ في المستعمل فيه
11
الفرق بين المعنى الاسمي والحرفي
11
الفرق بين الخبر والانشاء
12
وضع أسماء الإشارة والضمائر
12
عدم دخل القصد في المعنى
13
الأمر الثالث
13
الاستعمال المجازي بالطبع أو بالوضع
13
الأمر الرابع
14
إطلاق اللفظ وإرادة نوعه أو صنفه أو مثله
14
إطلاق اللفظ وإرادة شخصه
14
الامر الخامس
16
وضع الالفا للمعاني الواقعية لا بما هي مرادة
16
عدم تبعية الدلالة للارادة
16
توجيه ما حكي عن العلمين ( الشيخ الرئيس والمحقق الطوسي )
17
الامر السادس
18
وضع المركبات
18
الامر السابع
18
امارات الوضع ( علائم الحقيقة والمجاز )
18
التبادر
19
عدم صحة السلب
19
الاطراد
20
الأمر الثامن
20
أحوال اللفظ وتعارضها
20
الأمر التاسع
21
الحقيقة الشرعية
21
ثمرة القولين في الحقيقة الشرعية
22
الأمر العاشر
23
الصحيح والأعم
23
القدر الجامع على القول بالصحيح
24
تصوير الجامع على القول بالأعم
25
الوضع والموضوع له في العبادات عامان
27
ثمرة النزاع بين القول بالصحيح والقول بالأعم
28
رد الثمرة المترتبة على القولين
28
وجوه القول بالصحيح
29
وجوه القول بالأعم وردها
30
الأمور المتعلقة بالصحيح والأعم
32
الأول : أسماء المعاملات موضوعة للصحيح أو الأعم
32
الثاني : كون ألفاظ المعاملات للصحيح لا يوجب اجمالها
33
الثالث : أقسام دخل الشيء في المأمور به
33
الأحكام الخاصة بتلك الفروض
33
أحكام أقسام الدخل
34
حكم المطلوب النفسي المجعول في واجب أو مستحب
34
مختار المصنف في المقام
34
الأمر الحادي عشر
35
الاشتراك اللفظي
35
دليل استحالة الاشتراك ودفعه
35
وقوع الاشتراك في القران
35
الأمر الثاني عشر
36
الأقوال في استعمال اللفظ في أكثر من معنى
36
حقيقة الاستعمال
36
امتناع الاستعمال في أكثر من معنى
36
رد التفصيل في المقام
37
كيفية استعمال التثنية والجمع
37
رد الاستدلال ببطون القرآن على وقوع الاشتراك
38
الأمر الثالث عشر
38
المشتق
38
المراد من المشتق
38
البحث عن المراد بالمشتق
38
إبطال زعم بعض الأجلة في الاختصاص
39
تحرير محل النزاع
39
كلام الإيضاح في مسألة الرضاع
39
تقريب الإشكال في أسماء الزمان
40
خروج المصادر المزيد فيها والأفعال عن حريم النزاع
40
عدم دلالة الفعل على الزمان
40
دلالة الماضي والمضارع على الزمان التزاما
41
الفرق بين المعنى الاسمي والحرفي
41
اتحاد المعنى الاسمي والحرفي
42
التوفيق بين كلية المعنى وجزئيته
43
اختلاف المبادىء لا يوجب اختلافا في الهيئة
43
المراد بالحال في العنوان
43
كون المشتق حقيقة في الأخص أو الأعم
44
عدم أصل لفظي في مسألة المشتق
45
الأصل العملي في المشتق
45
أدلة المختار في المسألة
45
برهان التضاد
46
عدم استناد التبادر إلى الإطلاق
47
أدلة وضع المشتق للأعم
48
الجواب عن الأدلة المذكورة
48
ثالث أدلة الوضع للأعم والجواب عنه
49
التفصيل بين المحكوم عليه والمحكوم به ورده
50
بساطة مفهوم المشتق والبرهان عليها
51
إشكال المصنف على البرهان
52
كلام صاحب الفصول
52
الإشكال على صاحب الفصول في انقلاب الممكنة إلى الضرورية
52
معنى البساطة مفهوما
54
الفرق بين المشتق ومبدئه
55
كلام الفصول
55
ملاك الحمل
55
يكفي في الحمل المغايرة مفهوما
56
الصفات الجارية عليه تعالى
56
كلام الفصول في صفاته جل وعلا
56
أنحاء قيام المبدأ بالذات
57
القيام بنحو العينية
57
إشكال المصنف على الفصول
58
في عدم اعتبار قيام المبدأ بما يجري عليه المشتق حقيقة
58
المقصد الأول في الأوامر وفيه فصول
61
الفصل الأول في ما يتعلق بمادة الأمر
61
معاني لفظ الأمر
61
اعتبار العلو في معنى الأمر
63
أدلة كون الأمر للوجوب
63
الطلب والإرادة
64
اتحاد الطلب والإرادة
65
الاشكال على مغايرة الطلب والإرادة
65
التوفيق بين العدلية والأشاعرة
66
الإرادة التكوينية والتشريعية
67
شبهة الجبر ودفعها
68
الفصل الثاني في ما يتعلق بصيغة الأمر
69
معاني صيغة الأمر
69
سائر الصيغ الانشائية كصيغة الأمر
69
الاستدلال على أن صيغة الأمر حقيقة في الوجوب
70
الجمل الخبرية المستعملة في مقام الطلب
70
في ظهور صيغة الأمر في الوجوب وعدمه
72
التعبدي والتوصلي
72
تأسيس الأصل في التعبدي والتوصلي
72
اعتبار قصد القربة في الطاعة عقلا
72
توهم امكان دخل القربة في العبادة ودفعه
73
امتناع التمسك باطلاق الأمر
75
لزوم الاحتياط لأجل الغرض
75
اقتضاء إطلاق الصيغة كون الوجوب نفسيا تعيينيا عينيا
76
وقوع الأمر عقيب الحظر
76
المرة والتكرار
77
المراد بالمرة والتكرار
78
في ما يحصل به الامتثال
79
الفور والتراخي
80
ثمرة دلالة الصيغة على الفور
80
الفصل الثالث في الإجزاء
81
المراد بالوجه في العنوان
81
معنى الاقتضاء
81
معنى الإجزاء
82
الفرق بين الإجزاء والمرة والتكرار
82
إجزاء الإتيان بالمأمور به مطلقا عن أمره دون غيره
83
إجزاء الإتيان بالمأمور به بالأمر الاضطراري عن الأمر الواقعي
84
أنحاء الفعل الاضطراري
85
إجزاء الإتيان بالمأمور به بالأمر الظاهري عن الأمر الواقعي
86
الشك في اعتبار الأمارة من حيث السببية والطريقية
87
الإجزاء في القطع بالأمر خطأ
88
الفرق بين التصويب والإجزاء
88
الفصل الرابع في مقدمة الواجب
89
المسألة فقهية أم أصولية أم عقلية ؟
89
تقسيم المقدمة إلى داخلية وخارجية
89
تقسيم المقدمة إلى عقلية وشرعية وعادية
91
تقسيم المقدمة إلى مقدمة الوجود والصحة والوجوب والعلم
92
تقسيم المقدمة إلى مقدمة ومقارنة ومتأخرة
92
تحقيق الشرط المتأخر
93
تقسيمات الواجب
94
المطلق والمشروط
95
رجوع القيود إلى الهيئة
95
كلام الشيخ في رجوع الشرط إلى المادة
96
إشكال المصنف على الشيخ قدس سرهما
97
فائدة إنشاء الوجوب المشروط
98
وجوب المعرفة والتعلم
99
كيفية إطلاق الواجب
100
المعلق والمنجز
100
تقريب امتناع كون الشرط قيدا للهيئة
101
الاشكال على الواجب المعلق ودفعه
102
الفرق بين المشروط والمعلق
103
وجوه دفع الاشكال في فعلية وجوب المقدمة قبل ذيها
104
تردد القيد بين رجوعه إلى المادة أو الهيئة
105
ترجيح إطلاق الهيئة على إطلاق المادة
106
الإشكال على الترجيح المذكور
106
النفسي والغيري
107
تحديد الواجب النفسي والغيري
107
حكم الشك في النفسي والغيري
108
مختار الشيخ واعتراض المصنف عليه
109
استحقاق الثواب على الأمر النفسي
110
حكم الأمر الغيري من ناحية الثواب والعقاب
110
كيفية عبادية الطهارات الثلاث
111
اعتبار قصد التوصل في الطهارات وعدمه
112
تبعية المقدمة لذيها في الاطلاق والاشتراك
113
عدم اعتبار قصد التوصل في المقدمة
114
دخل قصد التوصل في تحقق الامتثال
114
المقدمة الموصلة
115
الرد على القول بالمقدمة الموصلة
116
استدلال صاحب الفصول على وجوب المقدمة الموصلة
117
المناقشة في أدلة صاحب الفصول
118
ثمرة القول بالمقدمة الموصلة
121
الأصلي والتبعي
122
حكم الشك في الأصالة والتبعية
123
ثمرة النزاع في وجوب المقدمة وعدمه
123
حكم أخذ الأجرة على الواجبات
124
المناقشة في ثمرة أخرى للمسألة
125
تأسيس الأصل في مقدمة الواجب
125
برهان أبي الحسين البصري في الاستدلال على وجوب المقدمة والاشكال عليه
127
التفصيل في وجوب المقدمة بين السبب وغيره
127
التفصيل في وجوب المقدمة بين الشرط الشرعي وغيره
128
مقدمة المستحب
128
مقدمة الحرام والمكروه
128
الفصل الخامس مسألة الضد
129
المراد بالاقتضاء والضد
129
دفع توهم المقدمية بين الضدين
130
تقريب الاقتضاء التضمني وفساده
133
ثمرة المسألة
133
الترتب
134
تقريب الاشكال على الترتب
134
ثبوت المطاردة بين أمري الأهم والمهم
135
الفرق بين الخروج التخصيصي والتزاحمي
136
الفصل السادس في عدم جواز أمر الأمر مع علمه بانتفاء شرطه
137
تصوير النزاع فيه
137
الفصل السابع في تعلق الأوامر والنواهي بالطبائع
138
المراد من تعلق الأوامر بالطبائع
139
الفصل الثامن نسخ الوجوب
139
الفصل التاسع الوجوب التخييري
140
نفي التخيير بين الأقل والأكثر
142
الفصل العاشر في الوجوب الكفائي
143
الفصل الحادي عشر الواجب المؤقت
143
الفصل الثاني عشر الأمر بالأمر
144
الفصل الثالث عشر الأمر بعد الأمر
145
المقصد الثاني في النواهي وفيه فصول
149
الفصل الأول في مادة النهي وصيغته
149
عدم دلالة النهي على التكرار
149
الفصل الثاني في اجتماع الأمر والنهي
150
بيان المراد بالواحد الذي تعلق به الأمر والنهي
150
الفرق بين هذه المسألة ومسألة النهي في العبادات
150
تقرير الفصول في الفرق بين المسألتين
151
في كون مسألة الاجتماع أصولية
152
في كون المسألة عقلية لا لفظية
152
شمول النزاع في جواز الاجتماع والامتناع لأنواع الايجاب والتحريم
152
اعتبار المندوحة وعدمه في محل النزاع
153
ابتناء النزاع على تعلق الأحكام بالطبائع لا الأفراد
154
اعتبار وجود المناطين في المجمع
154
في ما يستكشف به المناط
155
ثمرة بحث الاجتماع واحكامها
156
الفرق بين الاجتماع والتعارض
157
دليل الامتناع وتمهيد مقدمات
158
تضاد الأحكام الخمسة
158
تعلق الحكم الشرعي بالموجود خارجا
158
عدم إيجاب تعدد الوجه لتعدد المعنون
159
المتحد وجودا متحد ماهية
159
مختار المصنف
160
بعض أدلة المجوزين والمناقشة فيها
161
أقسام العبادات المكروهة
162
الجواب عن القسم الأول من العبادات المكروهة
163
الجواب عن القسم الثاني من العبادات المكروهة
164
الجواب عن القسم الثالث من العبادات المكروهة
165
دليل ثالث للمجوزين وجوابه
166
تنبيهات مسألة الاجتماع
167
التنبيه الأول : مناط الاضطرار الرافع للحرمة
167
حكم الاضطرار بسوء الاختيار
168
حكم توسط الأرض المغصوبة
169
جواز ما انحصر به التخلص عن الحرام
170
بقاء المضطر إليه بسوء الاختيار على الحرمة
171
عدم المنافاة بين حرمة المقدمة ولزوم إتيانها
172
المضطر إليه المحرم لا يكون مأمورا به
172
عدم اجتماع الوجوب والحرمة في الخروج
173
حكم الصلاة في الدار المغصوبة اضطرارا
174
التنبيه الثاني : صغروية الدليلين لكبرى التعارض أو التزاحم
174
تطبيق ملاك التزاحم على الاجتماع
175
وجوه ترجيح النهي على الأمر في حال الاجتماع والاشكال فيها
176
أ ـ النهي أقوى دلالة من الأمر
176
ب ـ أولوية دفع المفسدة من جلب المنفعة
177
ج ـ الاستقراء
178
التنبيه الثالث : إلحاق تعدد الإضافات بتعدد العنوانات
179
الفصل الثالث ان النهي عن الشيء هل يقتضي فساده أم لا ؟
180
الفرق بين هذه المسألة ومبحث الاجتماع
180
هل المسألة لفظية أو عقلية ؟
180
شمول ملاك البحث للنهي التنزيهي والتبعي
181
تعيين المراد من العبادة في المسألة
181
تحرير محل النزاع
182
تفسير وصفي الصحة والفساد
182
الصحة والفساد عند المتكلم والفقيه
183
تحقيق وصفي الصحة والفساد
183
تحقيق حال الأصل في المسألة
184
أقسام متعلق النهي
184
النهي عن العبادة
184
أنحاء تعلق النهي بالعبادة
185
النهي عن المعاملة
186
اقتضاء النهي الفساد في العبادات
186
عدم اقتضاء النهي الفساد في المعاملات
187
الاستدلال على اقتضاء الحرمة للفساد بالأخبار
188
هل يدل النهي على صحة متعلقة
189
المقصد الثالث في المفاهيم
193
تعريف المفهوم وانه من صفات المدلول أو الدلالة
193
فصل في مفهوم الشرط
194
الأمور الدخيلة في تحقق المفهوم
194
نفي دلالة الجملة الشرطية على انحصار العلة
195
فساد قياس العلة المنحصرة بالوجوب التعييني
196
تقرير أدلة منكري المفهوم والمناقشة فيها
197
ضابط أخذ المفهوم
198
توهم جزئية الحكم المعلق على الشرط ودفعه
199
إذا تعدد الشرط وقلنا بالمفهوم فهل يخصص مفهوم كل بمنطوق الآخر ؟
201
تداخل المسببات
202
وجوه التصرف في الشرط بناء على التداخل
202
عدم لزوم محذور من نفي التداخل
204
التفصيل بين الأسباب الشرعية والرد عليه
205
فصل في مفهوم الوصف
206
تحرير محل النزاع
207
فصل في مفهوم الغاية
208
دخول الغاية في المغيى وعدمه
209
فصل في مفاد أدوات الاستثناء
209
مفاد كلمة الإخلاص
210
دلالة كل من « انما » و « بل » على الحصر
211
إفادة المسند إليه المعرف باللام للحصر
212
فصل في مفهوم اللقب والعدد
212
المقصد الرابع في العام والخاص
215
فصل في تعريف العام
215
اقسام العام
216
فصل في أنه هل للعموم صيغة تخصه ؟
216
فصل في بيان ما دل على العموم
217
فصل في تحقيق العام المخصص
218
الفرق بين المخصص المتصل والمنفصل
219
كلام الشيخ قده والرد عليه
219
فصل في المخصص المجمل
220
المخصص اللفظي المجمل مفهوما
220
المخصص اللفظي المجمل مصداقا
221
المخصص اللبي المجمل مصداقا
222
الفرق بين المخصص اللفظي واللبي
222
إحراز المشتبه بالأصل الموضوعي
223
التمسك بالعام في غير الشك في التخصيص
223
عدم جواز التمسك بالعام في غير مقام التخصيص
224
في إحراز عدم فردية شيء للعام بأصالة العموم
225
فصل في العمل بالعام قبل الفحص عن المخصص
226
الفرق في الفحص بين الأصول اللفظية والعملية
227
فصل الخطابات الشفاهية
227
عدم صحة تكليف المعدوم عقلا فعلا
228
عدم صحة خطاب المعدوم والغائب
229
وضع أدوات النداء للخطاب الإنشائي
229
توجيه صحة مخاطبة المعدومين والرد عليه
230
فصل ثمرة خطابات المشافهة للمعدومين والمناقشة فيها
231
فصل في تعقب العام بضمير يرجع إلى بعض أفراده
232
فصل في جواز التخصيص بالمفهوم المخالف
233
فصل الاستثناء المتعقب للجمل المتعددة
234
فصل جواز تخصيص الكتاب بخبر الواحد
235
المناقشة في أدلة المانعين
236
فصل في تعارض العام والخاص وصوره
237
حكم الجهل بتاريخ العام والخاص
238
دوران الخاص بين كونه مخصصا وناسخا
238
في حقيقة النسخ
239
دلالة الأخبار على وقوع البداء
239
ثمرة كون الخاص ناسخا أو مخصصا
240
المقصد الخامس في المطلق والمقيد ، والمجمل والمبين
243
فصل تعريف المطلق
243
الألفاظ التي يطلق عليها المطلق
243
أ ـ اسم الجنس
243
ب ـ علم الجنس
244
ج ـ المفرد المعرف باللام
244
حكم الجمع المعرف باللام
245
د ـ النكرة
246
فصل في مقدمات الحكمة
247
الأصل كون المتكلم في مقام البيان
248
أنواع الانصراف
249
فصل في المطلق والمقيد المتنافيين
249
عدم اختصاص التقييد بالحكم التكليفي
251
اختلاف نتيجة مقدمات الحكمة
252
فصل في المجمل والمبين
252
المقصد السادس في بيان الامارات المعتبرة شرعا أو عقلا
257
أحكام المكلف
257
وجه العدول عما في الرسالة
257
أحكام القطع
258
الأمر الأول : لزوم العمل بالقطع عقلا
258
مراتب الحكم
258
الأمر الثاني : مبحث التجري
259
عدم تغير الواقع بالقطع بخلافه
260
المناقشة في دليل المحقق السبزواري
262
الأمر الثالث : أقسام القطع
263
قيام الطرق والأمارات مقام القطع الطريقي
263
عدم قيام الأمارة مقام القطع الموضوعي
263
عدم قيام غير الاستصحاب من الأصول مقام القطع الطريقي
265
عدم قيام الاستصحاب مقام القطع الموضوعي
265
الأمر الرابع : بيان امتناع أخذ القطع بحكم في موضوع نفسه
266
امتناع أخذ القطع بحكم في موضوع مثله أو ضده
267
الأمر الخامس : الموافقة الالتزامية
268
تعذر الموافقة الالتزامية في بعض الموارد
268
عدم جريان الأصول في أطراف العلم الإجمالي
269
الأمر السادس : حجية قطع القطاع
269
حجية القطع الطريقي مطلقا
270
الأمر السابع : حجية القطع الإجمالي
272
اقتضاء العلم الإجمالي للحجية
272
إجزاء الاحتياط المستلزم للتكرار
274
الأمارات المعتبرة شرعا أو عقلا
275
عدم اقتضاء الأمارة غير العلمية للحجية ذاتا
275
امكان التعبد بالأمارة غير العلمية
275
المراد من الإمكان
276
محاذير التعبد بالأمارات
276
الجمع بين الأحكام الواقعية والظاهرية
277
دفع محذور اجتماع الحكمين
278
تأسيس الأصل في ما شك في اعتباره
279
فصل في حجية ظواهر الألفاظ
281
التفصيل بين من قصد إفهامه وغيره
281
تفصيل جماعة من المحدثين في حجية الظواهر بين الكتاب وغيره
281
أدلة المحدثين والمناقشة فيها
282
اختلاف القراءات
285
فصل في احتمال وجود القرينة أو قرينية الموجود
286
حجية قول اللغوي وعدمها
286
تقرير الانسداد الصغير
287
فصل الاجماع المنقول
288
الأمر الأول ملاك حجية الإجماع
288
الأمر الثاني اختلاف الألفاظ الحاكية للإجماع
289
الأمر الثالث حجية الإجماع المنقول الكاشف عن رأي المعصوم عليه السلام
289
حجية الإجماع المنقول إذا كان تمام السبب أو جزؤه
290
تنبيهات مبحث الإجماع المنقول
291
الأول : بطلان الطرق المتقدمة لاستكشاف رأي الإمام عليه السلام
291
الثاني : تعارض الإجماعات المنقولة
291
الثالث : نقل التواتر بالخبر الواحد
291
فصل الشهرة في الفتوى
292
فصل حجية الخبر الواحد
293
أدلة المنكرين لحجية الخبر الواحد والمناقشة فيها
294
فصل في الآيات التي استدل بها على حجية الخبر الواحد
296
الاستدلال بآية النبأ
296
إشكال عدم شمول الآية للروايات مع الواسطة
297
دفع الإشكال
297
الاستدلال بآية النفر
298
الاستدلال بآية الكتمان
299
الاستدلال بآية السؤال
300
الاستدلال بآية الاذن
301
فصل في الأخبار التي استدل بها على إعتبار الخبر
301
فصل في الاجماع على حجية الخبر وتقريره
302
عدم تحقق الاجماع المحصل والمنقول بالتواتر
302
التقريب الثاني للاجماع والجواب عنه
302
الاستدلال بسيرة العقلاء على حجية الخبر الواحد
303
فصل في الوجوه العقلية التي أقيمت على حجية الخبر الواحد
304
الوجه الأول : العلم الاجمالي بصدور جملة من الاخبار
304
الوجه الثاني : ما ذكره في الوافية
305
الوجه الثالث : ما افاده بعض المحققين
306
فصل في أدلة حجية مطلق الظن
308
الوجه الأول لحجية الظن
308
قاعدة وجوب دفع الضرر المظنون
308
الجواب عن الوجه الأول بمنع الصغرى
308
الوجه الثاني والايراد عليه
310
الوجه الثالث والجواب عنه
310
الوجه الرابع دليل الانسداد
311
مقدمات دليل الانسداد والجواب عنه
311
المقدمة الأولى : انحلال العلم الإجمالي الكبير بما في الأخبار
312
المقدمة الثانية : انسداد باب العلم وانفتاح باب العلمي
312
المقدمة الثالثة : عدم جواز إهمال الأحكام
312
المقدمة الرابعة : عدم وجوب الاحتياط التام
313
منع حكومة قاعدة الحرج على قاعدة الاحتياط
313
المقدمة الخامسة : قبح ترجيح المرجوح على الراجح
315
فصل في الظن بالطريق والظن بالواقع
315
دليل اختصاص مفاد المقدمات بالظن بالطريق
316
موارد رفع اليد عن الاحتياط في الطرق
317
عدم صحة الصرف والتقييد
318
الوجه الثاني مما استدل به لحجية الظن بالطريق دون غيره
319
فصل في الكشف والحكومة
321
أوامر الإطاعة إرشادية لا مولوية
321
نتيجة الحكومة
322
التفصيل بين محتملات الكشف
322
طرق تعميم النتيجة على الكشف
323
فصل في اشكال خروج القياس من عموم النتيجة
324
تقرير الاشكال وجواب المصنف
325
الوجوه المذكورة لدفع الإشكال والمناقشة فيها
326
فصل في الظن المانع والممنوع
327
فصل في عدم الفرق بين اقسام الظن بالحكم
328
حجية الظن الحاصل من قول الرجالي
328
فصل في الظن بالفراغ
328
حكم الظن في الأصول الاعتقادية
329
وجوب المعرفة
330
عدم قيام الظن مقام العلم في أصول الدين
331
الترجيح والوهن بالظن
332
الترجيح والوهن بمثل القياس
333
المقصد السابع في الأصول العملية
337
تعريف الأصول العملية
337
فصل في أصالة البراءة
338
أدلة البراءة
339
الكتاب
339
السنة
339
حديث الرفع والاستدلال به
339
الاشكال على كون المرفوع بالحديث المؤاخذة والجواب عنه
339
الوجوه المحتملة في الموصول من « ما لا يعلمون »
340
حديث الحجب والحل
341
حديث السعة
342
حديث كل شيء مطلق
342
الإجماع
343
العقل
343
عدم وجوب دفع غير العقوبة من المضار
343
أدلة المحدثين على وجوب الاحتياط
344
الاستدلال بالكتاب والجواب عنه
344
الأخبار
345
الاستدلال بأخبار الوقوف والاحتياط
345
الجواب عن أخبار الوقوف والاحتياط
345
العقل
346
التقرير الأول : العلم الاجمالي
346
التقرير الثاني : أصالة الحظر
347
تنبيهات البراءة
348
الأول : اشتراط جريان البراءة بعدم وجود أصل موضوعي
348
أصالة عدم التذكية
349
الثاني : حسن الاحتياط شرعا وعقلا
349
تقرير إشكال الاحتياط في العبادة والمناقشة فيه
350
التسامح في أدلة السنن
352
الثالث : أنحاء تعلق النهي بالطبيعة ودفع توهم لزوم الاحتياط في الشبهات التحريمية الموضوعية
353
الرابع : حسن الاحتياط مطلقا ما لم يخل بالنظام
354
فصل أصالة التخيير
355
دوران الأمرين المحذورين
355
الوجوه والأقوال في المسألة وبيان المختار منها
355
عدم جريان البراءة العقلية في المقام
356
المناط في الترجيح شدة الطلب
357
فصل أصالة الاحتياط المقام الأول : الدوران بين المتبائنين
358
بطلان التفصيل بين الشبهة المحصورة وغيرها
359
منجزية العلم الاجمالي في التدريجيات
360
تنبيهات الاشتغال
360
الأول : الاضطرار إلى بعض الأطراف معنيا أو مرددا
360
الثاني : شرطية الابتلاء بتمام الأطراف
361
الثالث : الشبهة غير المحصورة
362
الرابع : ملاقي بعض أطراف الشبهة المحصورة التي تنجز فيها التكليف
362
المقام الثاني : الدوران بين الأقل والأكثر الارتباطيين
363
تقريب انحلال العلم الإجمالي بين الأقل والأكثر
364
شبهة الغرض
364
التفصي عن شبهة الغرض
364
عدم اعتبار قصد الوجه في الواجب مطلقا
365
رفع الجزئية بحديث الرفع
366
تنبيهات الأقل والأكثر
367
الأول : الشك في الشرطية والخصوصية
367
الثاني : حكم ناسي الجزئية
368
الثالث : حكم الزيادة
368
الرابع : تعذر الجزء أو الشرط
369
قاعدة الميسور
370
تذنيب : الدوران بين الجزئية أو الشرطية. وبين المانعية أو القاطعية
372
خاتمة في شرائط الأصول
374
حسن الاحتياط مطلقا
374
اشتراط البراءة العقلية بالفحص
374
شرط البراءة النقلية
375
تقييد إطلاق أدلة البراءة النقلية بأدلة وجوب التعلم
375
اعتبار الفحص في التخيير العقلي
375
حكم العمل بالبراءة قبل الفحص تكليفا ووضعا
376
استحقاق العقوبة على ترك التعلم للتجري
376
إشكال وجوب التعلم في الواجبات المشروطة وحله
376
الحكم الوضعي للعمل بالبراءة قبل الفحص
377
استثناء مسألتي الجهر والإخفات والقصر والإتمام من البطلان
377
شرطان آخران للبراءة
379
عدم تمامية الشرطين المذكورين
379
قاعدة لا ضرر ولا ضرار
380
أحاديث نفي الضرر
380
المراد من نفي الضرر
381
نسبة القاعدة مع أدلة الأحكام الأولية
382
نسبة القاعدة مع أدلة الأحكام الثانوية
383
فصل في الاستصحاب
384
تعريف الاستصحاب
384
الاستصحاب مسألة أصولية
385
الإشكال في استصحاب الحكم الشرعي الكلي
385
كفاية اتحاد الموضوع عرفا في القضيتين
386
استصحاب حكم الشرع المستند إلى العقل
386
التلازم بين حكم العقل وحكم الشرع في مقام الإثبات
386
أدلة حجية الاستصحاب
387
الوجه الأول : بناء العقلاء والجواب عنه
387
الوجه الثاني : الثبوت في السابق موجب للظن به في اللاحق والجواب عنه
388
الوجه الثالث : الإجماع والجواب عنه
388
الوجه الرابع : الأخبار
388
صحيحة زرارة الأولى
388
تقريب الاستدلال بالصحيحة
389
الرد على التفصيل بين الشك في المقتضي والشك في الرافع
390
تحقيق معنى النقض
390
المراد من هيئة لا تنقض اليقين
391
في دفع توهم اختصاص الاستصحاب بالموضوعات
392
صحيحة ثانية لزرارة
392
تقريب الاستدلال بها
393
دلالة الرواية على الاستصحاب لا على قاعدة اليقين
393
الإشكالات الواردة على الصحيحة
393
الجواب عنها
394
صحيحة ثالثة لزرارة
395
كيفية الاستدلال بها
395
الاستدلال برواية محمد بن مسلم ورواية أخرى
396
الاستدلال بخبر الصفار
397
الاستدلال بموثقة عمار والماء كله طاهر ورواية الحل
398
تحقيق حال الوضع
399
أنحاء الوضع
400
النحو الأول : ما لا يتطرق إليه الجعل إطلاقا
400
النحو الثاني : ما لا يتطرق إليه الجعل الاستقلالي دون التبعي
401
النحو الثالث : ما يصح جعله استقلالا وتبعا للتكليف
402
في معنى الملكية
403
تنبيهات الاستصحاب
404
التنبيه الأول : بيان اعتبار فعلية الشك واليقين في الاستصحاب
404
التنبيه الثاني : هل يكفي في صحة الاستصحاب الشك في بقاء شيء على تقدير ثبوته ؟
404
التنبيه الثالث : في أقسام الاستصحاب الكلي
405
استصحاب الكلي القسم الأول
406
استصحاب الكلي القسم الثاني
406
استصحاب الكلي القسم الثالث
406
التنبيه الرابع : جريان الاستصحاب في الأمور التدريجية
407
الفرق بين جريان الاستصحاب في الشخص والكلي
408
في جريان الاستصحاب في الفعل المقيد بالزمان وفرضه
409
استصحاب الفعل المقيد بالزمان
409
تعارض استصحاب وجود الحكم وعدمه والتحقيق في الجواب عنه
410
التنبيه الخامس : الاستصحاب التعليقي
411
توهم عدم تمامية ركني الاستصحاب والجواب عنه
411
وجه عدم تعارض الاستصحاب التعليقي بضده المطلق
411
التنبيه السادس : استصحاب الشرائع السابقة
412
توهم اختلال أركان الاستصحاب في المقام والجواب عنه
412
إرجاع ما أفاده الشيخ في الجواب عن الإشكال الثاني إلى ما ذكره المصنف قده
413
التنبيه السابع : الأصل المثبت
414
الموارد المستثناة من عدم حجية الأصل المثبت
415
في بيان الفرق بين الاستصحاب وسائر الأصول التعبدية وبين الطرق والأمارات
416
التنبيه الثامن : في موارد ليست من الأصل المثبت
416
لا وجه لاعتبار ان يكون المستصحب مجعولا مستقلا كما أنه لا فرق بين ان يكون هو ثبوت الأثر أو نفيه
417
التنبيه التاسع : اللازم المطلق
417
التنبيه العاشر : في لزوم كون المستصحب حكما شرعيا أو ذا حكم شرعي ولو بقاء
418
التنبيه الحادي عشر : الشك في التقدم والتأخر
419
حكم الشك في تقدم وتأخر الحادث إذا لوحظ بالإضافة إلى أجزاء الزمان
419
حكم الشك في تقدم وتأخر الحادث إذا لوحظ بالإضافة إلى حادث آخر
419
مجهولي التاريخ
419
في ما إذا كان الأثر بنحو مفاد كان التامة أو الناقصة
419
عدم جريان الاستصحاب في ما إذا كان الأثر للعدم النعتي
419
عدم جريان الاستصحاب في ما إذا كان الأثر للعدم المحمولي إذا علم تاريخ أحدهما
421
جريان الاستصحاب إذا كان الأثر مترتبا على الوجود الخاص
421
عدم جريان الاستصحاب إذا كان الأثر مترتبا بنحو مفاد كان الناقصة
421
عدم جريان الاستصحاب في معلوم التاريخ إذا كان الأثر مترتبا بنحو مفاد ليس التامة
421
جريان الاستصحاب في مجهول التاريخ إذا كان الأثر مترتبا بنحو مفاد ليس التامة
421
تعاقب الطهارة والنجاسة
421
التنبيه الثاني عشر : استصحاب الأمور الاعتقادية
422
ما كان المهم فيها شرعا هو الانقياد والتسليم
422
ما كان المهم فيها شرعا المعرفة واليقين
422
عدم صحة تشبث الكتابي باستصحاب نبوءة موسى
423
التنبيه الثالث عشر : استصحاب الحكم المخصص
424
انقسامات العام والخاص
424
حكم كل من الأقسام في المقام
424
التنبيه الرابع عشر : في جريان الاستصحاب مع الظن بالخلاف
425
الدليل على كون الشك خلاف اليقين
425
اشتراط بقاء الموضوع في الاستصحاب
426
المناط في الاتحاد هو النظر العرفي
427
ورود الأمارة على الاستصحاب
428
عدم حكومة الأمارة على الاستصحاب
429
خاتمة : النسبة بين الاستصحاب والأصول العملية والتعارض بين الاستصحابين
430
ورود الاستصحاب على سائر الأصول
430
تعارض الاستصحابين
430
تقدم الأصل السببي على المسببي
431
تقدم قاعدة الفراغ والتجاوز وأصالة الصحة على استصحاباتها
432
تقدم الاستصحاب على القرعة
433
المقصد الثامن : في تعارض الأدلة والأمارات
437
فصل معنى التعارض
437
تقديم الاحكام الثانوية على الأولية
437
تقديم الأمارات المعتبرة على الأصول الشرعية عرفا
438
عدم التعارض بين الظاهر مع النص أو الأظهر
438
فصل أصالة التساقط
439
تعارض الخبرين موجب لسقوطهما على القول بالطريقية
439
إمكان نفي الثالث بالخبرين المتعارضين
439
تساقط المتعارضين على القول بالسببية لو كانت الحجة خصوص ما لم يعلم كذبه
440
تزاحم المتعارضين على القول بالسببية المطلقة
440
لا دليل على قاعدة « الجمع مهما أمكن أولى من الطرح »
441
فصل القاعدة الثانوية في باب تعارض الأخبار
441
القطع بحجية الراجح تخييرا أو تعيينا
442
بعض الوجوه التي استدل بها للترجيح
442
أخبار التعارض
442
أخبار التخيير
442
أخبار التوقف وما دل على ما هو الحائط منها
442
أخبار الترجيح بمزايا مخصوصة
443
احتمال اختصاص الترجيح بالمقبولة أو المرفوعة بمورد الحكومة
443
عدم تقييد إطلاقات التخيير
444
عدم حجية الخبر المخالف للكتاب
444
في بقية الوجوه التي استدل بها لوجوب الترجيح
445
دعوى الإجماع والرد عليه
445
قبح ترجيح المرجوع على الراجح والمناقشة فيه
445
لا إشكال في الإفتاء بما اختاره المجتهد في عمل نفسه
446
عدم جواز الإفتاء بالتخيير الا في المسألة الأصولية
446
فصل التعدي عن المرجحات المنصوصة
446
وجوه القول بالتعدي
446
المناقشة في الوجوه المذكورة
447
يجوز التعدي إلى كل مزية بناء على التعدي
448
وجوب الاقتصار على ما يوجب القوة على فرض اندراج ذي المزية في أقوى الدليلين
448
فصل اختصاص قواعد التعادل والترجيح بغير موارد الجمع العرفي
449
حجة المشهور والجواب عنها
449
تقوية قول المشهور
449
فصل ذكر بعض المرجحات التي ذكروها لتقديم أحد الظاهرين على الآخر
450
منها : ترجيح ظهور العموم على الإطلاق وتقديم التقييد على التخصيص والجواب عنه
450
منها : تقديم التخصيص على النسخ لغلبة التخصيص والمناقشة فيه
450
فصل حكم ما لو وقع التعارض بين أكثر من دليلين وانقلاب النسبة
451
وجه عدم انقلاب النسبة
452
فصل في بيان المرجحات توجب ترجيح أحد السندين فعلا
453
لا ترتيب بين المرجحات لو قيل بالتعدي
453
إذا وجد في كل من الخبرين مرجح فالمرجح هو التخيير
454
عدم مرجعية التخيير بناء على لزوم الترتيب
454
لا وجه لتقديم المرجح الجهتي على غيره
454
كلام الشيخ قده في المقام
455
المناقشة في كلام الشيخ قده
455
ايراد بعض تلامذة الشيخ عليه والجواب عنه
456
فصل المرجحات الخارجية وبيان أقسامها
458
القسم الأول : ما لم يقم على اعتباره ولا على عدمه دليل
458
القسم الثاني : ما قام دليل على عدم اعتباره
458
القسم الثالث : ما قام دليل على اعتباره مع كونه معاضدا لمضمون الخبر
459
القسم الرابع : ما قام دليل على اعتباره مع عدم المعاضدة
460
الخاتمة الاجتهاد والتقليد
463
فصل معنى الاجتهاد لغة واصطلاحا
463
المقصود من تعريف الاجتهاد هو شرح الاسم
463
لا وجه لامتناع الأخباري عن الاجتهاد بالمعنى الذي ذكره المصنف قده
464
فصل الاجتهاد المطلق والتجزي
464
إمكان الاجتهاد المطلق
464
جواز العمل بالاجتهاد المطلق لمن اتصف به ولغيره إذا كان المجتهد انفتاحيا
464
عدم جواز تقليد الغير للمجتهد الانسدادي
464
الاشكال على تقليد المجتهد الانفتاحي والجواب عنه
465
نفوذ حكم المجتهد المطلق إذا كان إنفتاحيا
466
التجزي في الاجتهاد
466
إمكان التجزي
466
بساطة الملكة لا تمنع من حصولها بالنسبة إلى بعض الأبواب
467
حجية اجتهاد المتجزي لنفسه
467
حكم رجوع الغير إلى المتجزي وجواز حكومته
467
فصل في بيان ما يتوقف عليه الاجتهاد
468
الحاجة إلى العلوم العربية والتفسير وعلم الأصول
468
اختلاف الاحتياج إلى المسائل الأصولية بحسب اختلاف المسائل والأزمنة والأشخاص
468
فصل التخطئة والتصويب
468
الاتفاق على التخطئة في العقليات
468
وجه التزام الأصحاب بالتخطئة في الشرعيات
469
مراد المخالفين من التصويب
469
عدم المحيص عن التصويب ببعض معانيه بناء على اعتبار الاخبار من باب السببية والموضوعية
469
فصل في اضمحلال الاجتهاد السابق
470
القاعدة الأولية والثانوية في الأعمال السابقة المطابقة للاجتهاد الأول
470
الرد على تفصيل الفصول في الاجتهاد الساب
470
صحة العمل على طبق الاجتهاد الأول مطلقا على القول بالسببية والموضوعية
471
فصل في التقليد
472
معنى التقليد اصطلاحا
472
« بديهية » رجوع الجاهل إلى العالم في الجملة
472
بعد إمكان تحصيل الإجماع في هذه المسألة
472
القدح في كونه من ضروريات الدين ودعوى سيرة المتدينين
472
عدم دلالة آيتي النفر والسؤال على جوازه
473
دلالة الأخبار على جواز التقليد بالمطابقة أو الملازمة
473
الملازمة العرفية بين جواز الإفتاء وجواز اتباعه
473
تخصيص الآيات والروايات الناهية عن اتباع غير العلم وذم التقليد
474
فصل تقليد الأعلم
474
عدم جواز تقليد غير الأعلم والدليل عليه
475
الاستدلال للمنع عن تقليد المفضول بوجوه أخر
475
الجواب عن الوجوه المذكورة
476
فصل في اشتراط حياة المفتي
476
ذكر التفاصيل في المقام
477
التفصيل بين البدوي والاستمراري
477
في الاستدلال على جواز تقليد الميت ابتداء بالاستصحاب والمناقشة فيه
477
في الاستدلال على جواز تقليد الميت بقاء بالاستصحاب والمناقشة فيه
478
الاستدلال على جواز تقليد الميت بوجوه أخر والمناقشة فيها
479