وبهجة بما قضى اللّه رضا
اعظم باب اللّه ، في الرضا وُعي (1)
فقرا على الغنى صبورٌ ارتضى
عن عارف عُمّر سبعين سنة
يا ليت لم تقع ولا لما ارتفع
| |
وذو الرضا بما قضى ما اعترضا
وخازن الجنة رضواناً دُعي
وذان سيّان لصاحب الرضا
إن لم يقل رأساً لأشيا كائنة
مما هو المرغوب ليته وقع (2)
|