|
|||||||||||||||||||||||||||||||||
(331)
8 ـ الصقر الموصلي :
توفي في حدود 305 في الموصل. ذكره في المعالم بعنوان ابي الصقر وفي المناقب بعنوان : الصقر كما في معجم الادباء. (332)
9 ـ القاسم بن يوسف الكاتب :
(333)
(334)
(335)
الشاعر
هو ابو محمد القاسم بن يوسف بن القاسم بن صبيح القبطي الأصل مولى بني عجل من أهل الكوفة جاء في ص 163 من اوراق الصولي قسم الشعراء : كان القاسم بن يوسف أسنَّ من أخيه أبي جعفر أحمد بن يوسف و أكثر شعراً منه وأفصح في شعره وأشعر في فنه الذي أعجبه من مراثي البهائم من جميع المحدثين حتى أنه لرأس فيه متقدم جميع من نحاه وما ينبغي أن يسقط شيء من شعره لأنه كله مختار وللناس فيه فائدة ولا يوجد مجموعاً كما نورده وأنا أذكره على القوافي. وكان القاسم جميل المذهب أحد متكلمي الشيعة. وفي ص 206 قال : لما تولى الوزارة للمأمون أحمد بن يوسف بن القاسم بن صبيح ولى اخاه القاسم بن يوسف خراج السواد فجباه فضلاً مما جباه غيره في أيام المأمون.
وفي معجم الشعراء للمرزباني 335 القاسم بن يوسف بن القاسم بن صبيح الكاتب القبطي مولى بني عجل وأخوه أحمد بن يوسف الكاتب وزير المأمون ، والقاسم شاعر حسن الافتنان في القول وهو أشعر من أخيه أحمد وأكثر شعراً. وفي تاريخ بغداد للخطيب ج 5 ص 216 أحمد بن يوسف بن القاسم ابن صبيح من أفاضل كتاب المأمون ، مات سنة 213 هـ. يقول الصولي في الأوراق ورثاه أخوه القاسم بن يوسف (1). أقول فالمترجم له أكبر 1 ـ ذكر صاحب معجم الأدباء بعض مرثية القاسم لأخيه أحمد ، منها :
(336)
من أخيه أحمد وعاش أكثر من أخيه ورثاه بقصيدة ، ولم نقف على تاريخ وفاته ولكنه عاش في أواخر القرن الثاني و أوائل القرن الثالث كما أن السيد الأمين قد فاته ترجمة هذا الرجل في الأعيان ولكنه عندما ذكر مراثر الحسين عليه السلام في الجزء الرابع ذكر أبياتاً من قصيدته التي ذكرناها وقال : وممن رثاه من قدماء الشعراء القاسم بن يوسف الكاتب أحد متكلمي الشيعة وشعرائهم ، ذكره المرزباني فقال من قصيدة طويلة انتهى.
نعم ذكر السيد الأمين ترجمة مطولة لأخيه أحمد بن يوسف بن صبيح الكاتب في الجزء 10 من الأعيان ص 355. ومن شعره كما رواه الصولي في الأوراق ص 180 :
(337)
10 ـ علي بن الحسن بن علي بن عمر الأشرف :
قال علي بن الحسن بن علي بن عمر بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب عليه السلام ، يرثي شهداء الطف (1) :
1 ـ عن معجم الشعراء المرزباني ص 139. (338)
قال المرزباني في معجم الشعراء ص 139 :
علي بن الحسن بن علي بن عمر بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب هو القائل لعلي بن عبد الله الجعفري ـ وكان عمر بن فرج الرُخجي حمله من المدينة.
أما أبو الحسن علي العسكري بن الحسن بن علي الاصغر وفي ولده البيت والعدد فأعقب من ثلاثة رجال : أبو علي أحمد الصوفي ـ لأنه كان يلبس الصوف ـ الفاضل المصنف ، وأبو عبد الله الحسين الشاعر المحدث ، وأبو محمد الحسن الناصر الكبير الاطروشي وهو إمام الزيدية ملك الديلم ، صاحب المقالة ، اليه ينتسب الناصرية من الزيدية ، وكان مع محمد بن زيد الداعي الحسني بطبرستان ، توفي بآمل سنة أربع وثلثمائة. أقول ولما كان الولد قد توفي بعد القرن الثالث بقليل جاز لنا أن نعتبر الوالد من القرن الثالث. (339)
11 ـ محمد بن علي الجواليقي الكوفي :
قال المرزباني : في المعجم ص 405 كان يتشيع ، قال يرثي الحسين بن علي :
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||
|