|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
(211)
وقوله في مدح أمير المؤمنين علي عليه السلام. (1)
1 ـ رواها العماد الاصفهاني في كتابه خريدة القصر وجريدة العصر ) مطبعة المجمع العلمي العراقي. 2 ـ الصنو : الأخ الشقيق. 3 ـ مرهت عينه. خلت من الكحل. (212)
1 ـ الجنادب. جمع جندب ، حيوان صغير يشبه الجراد كثير القفز والوثوب. 2 ـ يلاث. يدار ويعصب. 3 ـ السبائب : جمع سبيبة ، وهي الخصلة من الشعر. 4 ـ الخميس : الجيش الجراو ، والضرام : لهب النار ، والثعالب : جمع ثعلب ، وهو طرف الرمح الداخل في جبة السنان 5 ـ الجنائب. جمع جنوب ، وهي ريح تخالف الشمال. 6 ـ الغوارب ، جمع غار ، وهو من البعير بين السنام والعنق. (213)
وقوله في الافتخار :
1 ـ وزهير ، يريد به زهير بن ابي سلمى احد اصحاب المعلقات من شعراء الجاهلية. 2 ـ رغوان ، لقب مجاشع بن دارم بن مالك بن حنظلة بن مالك بن زيد مناة بن تميم ، لقب به لفصاحته وجهارة صوته. 3 ـ عسل الذئب. اضطرم في عدوه فخفق برأسه ، شائم الأرزاق ، ناظرها وفعل شام خاص بالبرق ، يقال ، شام البرق اذا نظر الى سحابته اين تمطر. (214)
وقوله :
1 ـ العواسل ، الرماح التي تهتز لينا ، وولغها ، مجاز في دخولها في الاجسام. 2 ـ مذال : مبتذل بالانفاق. واللغاديد : جمع لغدود : لحمة في الحلق او كالزوائد من اللحم في باطن الاذن. 3 ـ المعمود ، هو الذي هده العشق. (215)
1 ـ الرواقصى ، الابل المسرعة في سيرها. والانساع ، حبال من ادم عريض تشدّ به الرحال ، واحدها نسع بكسر النون. 2 ـ الارقال ، الاسراع ، والاضطمار ، الضمور ، وهو الهزال. وللغوب ، التعب والاعياء الشديد. 3 ـ وجف البعير والفرس بجف ، عدواً وسار العنق. 4 ـ الهج ، ما اثير من الغبار. والنجيع ، دم الجوف خاصة. 5 ـ تنزو ، تثب. والحمس ، الشجعا ـ والاضغان ، الاحقاد الشديدة. والتراقي جمع ترقوة وهو العظم الذي بين ثغرة النحر والعاتق. والاملود ، هنا وصف للرمح المهتز. (216)
1 ـ الخمر ، جمع خمار ـ بكسر الخاء ـ وهو ما تغطي به المرأة رأسها. 2 ـ الافحوص ، مجثم القطاة. 3 ـ تواجف تتواجف ، أي تعدو وتسير العنق ، وغب كل شيء عاقبته. 4 ـ الطروق. المجيء ليلاً ، وعرق العظم ، اذا أخذ عنه معظم اللحم وهبره وبقي عليه لحوم رقيقة والازم الغبر ، سنوات القحط الشداد. (217)
وله في المدح :
1 ـ اسمهر الرجل في القتال فهو مسمهر ، اشتد. 2 ـ الغرر. جمع الغرة ، وهي من كل شيء اوله واكرمه. 3 ـ هوى لاعج ، أي محرق والبلابل ، الهموم والوساوس. (218)
1 ـ الكز ، اليابس المنقبض وقرأها بعضهم الكنز. (219)
(220)
* * *
(221)
ابن العودي اسماعيل بن الحسين العودي العاملي المعروف بشهاب الدين ابن شرف الدين.
قال الشيخ محمد السماوي في ( الطليعة ) كان فاضلاً متضلعاً في العلم والفضل الجم ، وكان أديباً شاعراً. دخل العراق وزار المشاهد وحضر على علماء الحلة ثم رجع الى بلدة جزّين من بلاد عاملة وله نظم الياقوت ، ارجوزة نظم بها الياقوت لابن نوبخت في علم الكلام وله شعر كثير أورده معاصره ابن شهراشوب في مناقبه. توفّي في بلده سنة 580 ثمانين بعد الخمسمائة وله ذرية بها. وقد أورد هذه القصيدة بتمامها السيد العالم الكامل المحدّذث العابد السيد هبة الله ابن ابي محمد الحسن الموسوي رحمه الله في كتابه ( المجموع الرائق ) الذي ألّفه سنة 703 (1). أما السيد الأمين رحمه الله فقد نسب هذه القصيدة الى الشيخ بها الدين فقال : الشيخ بهاء الدين محمد بن علي بن الحسن العودي العاملي الجزيني. كان حياً سنة 975. قرأ على الشهيد الثاني من عاشر ربيع الأول سنة 945 الى أن سافر الى خراسان عاشر ذي القعدة سنة 962. والمعروف أنه هو المدفون فوق قرية ( كفر كلا ) في جبل عامل وعليه قبة في مكان نزه مشرف عال والناس يسمونه ( العويذي ) والصحيح العودي. له شعر في رثاء استاذه الشهيد الثاني. 1 ـ عن الشذور الذهبية مخطوط السيد صادق بحر العلوم ص 225. (222)
ابن التعاويدي
1 ـ عن الديوان المطبوع بمطبعة المقتطف بمصر سنة 1903 م وذكرها صاحب نسمة السحر. (223)
(224)
1 ـ الضرحي ، النسر الطويل الجناح. (225)
أدب الطف ـ م (15) |
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|