عيون الغرر في فضائل الآيات والسور ::: 166 ـ 180
(166)
    ومن كتبها وعلّقها عليه أمِن من سطوة كلّ جبار وسلطان ، وكان مهاباً محبوباً وجيهاً في عين كلّ من يراه من الناس تفضّلاً من الله عزّوجلّ » (1).
    375 ـ وعنه : قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : « من كتبها وعلّقها عليه أمِن من سطوة كلّ شيطان وجبار ، وكان مهاباً محبوباً في عين كلّ من رآه من الناس » (2).
    376 ـ وعنه : قال الإمام الصادق ( عليه السلام ) : « من كتبها وعلّقها عليه أمِن من شرّ كلّ نمّام ، وليس يُغتب عند الناس أبداً ، وإذا علّقت على الطفل حين يسقط من بطن اُمّه ، كان محفوظاً ومحروساً بإذن الله تعالى » (3).
1 ـ مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان 5 : 23 / 9726.
2 ـ مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان 5 : 23 / 9727.
3 ـ مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان 5 : 23 / 9728.


(167)
    فضلها :
    تقدّم فضل الحواميم في سورة ( غافر ) عن ابن بابويه في ثواب الأعمال.
    377 ـ ابن بابويه في ثواب الأعمال : بإسناده عن الحسن ، عن سيف بن عميرة ، عن عبدالله بن أبي يعفور ، عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) ، قال : « من قرأ كلّ ليلة أو كلّ جمعة سورة ( الأحقاف ) لم يصبه الله بروعة في الحياة الدنيا ، وآمنه من فزع يوم القيامة ، إن شاء الله تعالى » (1).
    378 ـ الطبرسي في مجمع البيان : عنه ( صلى الله عليه وآله ) قال : « ومن قرأ سورة ( الأحقاف ) اُعطي من الأجر بعدد كلّ رمل في الدنيا عشر حسنات ، ومحي عنه عشر سيّئات ، ورفع له عشر درجات » (2).
1 ـ ثواب الأعمال : 141 / 1 ، وعنه في الوسائل 7 : 411 / 9721 ، والبحار 92 : 301 / 1.
2 ـ مجمع البيان 5 : 80 ، وعنه في المستدرك 4 : 348 / 4875.


(168)
    379 ـ ومن كتاب خواصّ القرآن : رُوي عن النبي ( صلى الله عليه وآله ) أنّه قال : « من قرأ هذه السورة كُتبت له من الحسنات بعدد كلّ رِجْل مشَت على الأرض عشر مرّات ، ومُحي عنه عشر سيّئات ، ورفع له عشر درجات.
    ومن كتبها وعلّقها عليه ، أو على طفل ، أو ما يَرْضَع ، أو سقاه ماءها ، كان قويّاً في جسمه ، سالماً ممّا يصيب الأطفال من الحوادث كلّها ، قرير العين في مهده بإذن الله تعالى ومنّه عليه » (1).
    380 ـ وعنه : قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : « من كتبها وعلّقها على طفل ، أو كتبها وسقاه ماءها ، كان قويّاً في جسمه ، سالماً مسلّماً صحيحاً ممّا يصيب الأطفال كلّها ، قرير العين في مهده » (2).
    381 ـ وعنه : قال الإمام الصادق ( عليه السلام ) : « من كتبها في صحيفة وغسلها بماء زمزم ، وشربها كان عند الناس محبوباً ، وكلمتُه مسموعة ، ولا يسمع شيئاً إلاّ وعاه ، وتصلُح لجميع الأغراض ، تُكْتَب وتُمْحَى وتُغْسَل بها الأمراض ، يسكُن بها المرض بإذن الله تعالى » (3).
1 ـ مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان 5 : 35 / 9755.
2 ـ مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان 5 : 35 / 9756.
3 ـ مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان 5 : 35 / 9757.


(169)
    فضلها :
    382 ـ ابن بابويه في ثواب الأعمال : بإسناده عن الحسن ، عن أبي المغرا ، عن أبي بصير ، عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) ، قال : « من قرأ سورة ( الَّذِين كَفَروا ) لم يرتب أبداً ، ولم يَدْخُله شكّ في دينه أبداً ، ولم يبتله الله بفقر أبداً ، ولا خوف من سلطان أبداً ، ولم يزل محفوظاً من الشكّ والكفر أبداً حتّى يموت.
    فإذا مات وكّل الله به في قبره ألف ملك يصلّون في قبره ، يكون ثواب صلاتهم له ، ويشيّعونه حتّى يُوقِفوه موقف الآمنين عند الله عزّوجلّ ، ويكون في أمان الله وأمان محمّد ( صلى الله عليه وآله ) » (1).
    383 ـ الطبرسي في مجمع البيان : عنه ( صلى الله عليه وآله ) قال : « ومن قرأ سورة
1 ـ ثواب الأعمال : 142 / 1 ، وعنه في الوسائل 6 : 255 / 7882.

(170)
( محمّد ) ( صلى الله عليه وآله ) ، كان حقّاً على الله أن يسقيه من أنهار الجنّة » (1).
    384 ـ ومن كتاب خواصّ القرآن : رُوي عن النبي ( صلى الله عليه وآله ) ، أنّه قال : « من قرأ هذه السورة لم يولِّ وجهه جهةً إلاّ رأى فيه وجه رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) إذا خرج من قبره ، وكان حقّاً على الله تعالى أن يسقِيَه من أنهار الجنّة.
    ومن كتبها وعلّقها عليه ، أمن في نومه ويقظته من كلّ محذور ببركتها » (2).
    385 ـ وعنه : قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : « من كتبها وعلّقها عليه ، أمِن في نومه ويقظته من كلّ محذور ، وكان محروساً من كلّ بلاء وداء » (3).
    386 ـ وعنه : قال الإمام الصادق ( عليه السلام ) : « من كتبها وعلّقها عليه دُفِع عنه الجانّ ، وأمِن في نومه ويقظته ، وإذا جعلها إنسان على رأسه كُفي شرّ كلّ طارق بإذن الله تعالى » (4).
1 ـ مجمع البيان 5 : 95 ، وعنه في المستدرك 4 : 348 / 4876.
2 ـ مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان 5 : 53 / 9806.
3 ـ مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان 5 : 53 / 9807.
4 ـ مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان 5 : 53 / 9808.


(171)
    فضلها :
    387 ـ ابن بابويه في ثواب الأعمال : بإسناده عن الحسن ، عن عبدالله بن بُكَير ، عن أبيه ، عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) ، قال : « حَصِّنوا أموالكم ونساءكم وما ملكت أيمانُكم من التَّلف بقراءة ( إنَّا فَتحنا ) ، فإنّه من كان يُدمِن قراءتها ، نادى مُناد يوم القيامة حتّى يُسمِعَ الخلائق : أنت من عبادي الُمخلصين ، ألحِقوه بالصالحين من عبادي ، وأدخلوه جنّات النَّعيم ، واسقُوهُ من الرّحيق المختوم بمزاج الكافور » (1).
    388 ـ الطبرسي في مجمع البيان : عنه ( صلى الله عليه وآله ) ، قال : « من قرأها ـ يعني سورة ( الفتح ) ـ فكأنّما شهد مع محمّد ( صلى الله عليه وآله ) فتح مكة ».
    وفي رواية اُخرى : « فكأنما كان مع من بايع محمداً ( صلى الله عليه وآله ) تحت الشجرة » (2).
1 ـ ثواب الأعمال : 142 / 1 ، وعنه في الوسائل 6 : 255 / 7883.
2 ـ مجمع البيان 5 : 108 ، وعنه في المستدرك 4 : 349 / 4877.


(172)
    389 ـ ومن كتاب خواصِّ القُرآن : رُوي عن النبيّ ( صلى الله عليه وآله ) أنّه قال : « من قرأ هذه السورة ، كتب الله له من الثواب كمن بايع النبيّ ( صلى الله عليه وآله ) تحت الشجرة وأوفى ببيعته ، وكمن شهد مع النبيّ ( صلى الله عليه وآله ) يوم فتح مكة.
    ومن كتبها وجعلها تحت رأسه أمِنَ من اللّصوص ، ومن كتبها في صحيفة وغسلها بماء زمزم وشربها ، كان عند الناس مسموع القول ، ولا يسمعُ شيئاً يمُرُّ عليه إلاّ وعاهُ وحفظه » (1).
    390 ـ وعنه : قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : « من كتبها وجعلها في فراشه أمِنَ من اللّصوص ، ومن كتبها وشربها بماء زمزم ، كان عند الناس مسموع القول ، وكلّ شيء سمعه حفظه » (2).
    391 ـ وعنه : قال الإمام الصادق ( عليه السلام ) : « من كتبها وجعلها في وقت محاربة أو خصومة ، أمِنَ من جميع ذلك ، وفُتح عليه باب الخير ، ومن يشرب ماءها للرجف والرعب ، يُسكّن الرجف ويُطلقه ، ومن قرأها في ركوب البحر ، أمِنَ من الغرق بإذن الله تعالى » (3).
1 ـ مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان 5 : 77 / 9887.
2 ـ مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان 5 : 77 / 9888.
3 ـ مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان 5 : 77 / 9889.


(173)
    فضلها :
    392 ـ ابن بابويه في ثواب الأعمال : بإسناده عن الحسن ، عن الحسين بن أبي العَلاء ، عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) ، قال : « من قرأ سورة ( الحُجُرَات ) في كُلِّ ليلة ، أو في كُلّ يوم ، كان من زُوّار محمّد ( صلى الله عليه وآله ) » (1).
    393 ـ الطبرسي في مجمع البيان : عنه ( صلى الله عليه وآله ) ، قال : « من قرأ سورة ( الحجرات ) اُعطي من الأجر بعدد من أطاع الله ومن عصاه » (2).
    394 ـ ومن كتاب خواصّ القرآن : رُوي عن النبيّ ( صلى الله عليه وآله ) ، أنّه قال : « من قرأ هذه السورة اُعطي من الأجر بعدد من أطاع الله تعالى وعدد من عصاه عشر مرّات.
    ومن كتبها وعلّقها عليه في قتال أو خُصومة أمِنَ خوف ذلك ، وفتح الله
1 ـ ثواب الأعمال : 142 / 1 ، وعنه في الوسائل 6 : 255 / 7884.
2 ـ مجمع البيان 5 : 128 ، وعنه في المستدرك 4 : 349 / 4878.


(174)
تعالى على يديه باب كلِّ خير » (1).
    395 ـ وعنه : قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : « من كتبها وعلّقها عليه في قتال أو خُصومة ، نصره الله تعالى وفتح له باب كُلِّ خير » (2).
    396 ـ وعنه : قال الإمام الصادق ( عليه السلام ) : « من كتبها وعلّقها على المتبوع ، أمِنَ من شيطانه ، ولم يعد إليه ، وأمِنَ من كُلّ ما يحذر من الخوف.
    والمرأةُ إذا شربت ماءها درّت اللّبن بعد إمساكه ، وحُفِظ جَنينُها ، وأمِنَت على نفسها من كلّ خوف ومحذور بإذن الله تعالى » (3).
1 ـ مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان 5 : 99 / 9938.
2 ـ مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان 5 : 99 / 9939.
3 ـ مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان 5 : 99 / 9940.


(175)
    فضلها :
    397 ـ ابن بابويه في ثواب الأعمال : بإسناده عن الحسن ، عن أبي المغرا ، عن أبي حمزة الثمالي ، عن أبي جعفر ( عليه السلام ) ، قال : « من أدمن في فرائضه ونوافله قراءة سورة ( ق ) وَسَّع الله عليه في رزقه ، وأعطاهُ الله كتابه بيمينه ، وحاسبه حساباً يسيراً » (1).
    398 ـ الطبرسي في مجمع البيان : عنه ( صلى الله عليه وآله ) قال : « من قرأه سورة ( ق ) هوّن الله عليه تارات الموت وسكراته » (2).
    399 ـ ومن كتاب خواصّ القرآن : رُوي عن النبيّ ( صلى الله عليه وآله ) ، أنّه قال : « من قرأ هذه السورة ، هوّن الله عليه سكرات الموت.
1 ـ ثواب الأعمال : 142 / 1 ، وعنه في الوسائل 6 : 141 / 7559.
2 ـ مجمع البيان 5 : 140 ، وعنه في المستدرك 4 : 349 / 4879.


(176)
    ومن كتبها وعلّقها على مصروع أفاق من صرعته وأمِن من شيطانه ، وإن كُتِبَت وَشَربتها امرأةٌ قليلةٌ اللبن كثر لبنها » (1).
    400 ـ وعنه : قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : « من قرأ هذه السورة يُهوِّنُ الله عليه سكرات الموت ، ومن كتبها وعلّقها على مصروع أفاق ، ومن كتبها في إناء وشربتها امرأةٌ قليلةُ اللَّبن كَثُر لبَنُها » (2).
1 ـ مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان 5 : 125 / 10020.
2 ـ مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان 5 : 125 / 10021.


(177)
    فضلها :
    401 ـ ابن بابويه في ثواب الأعمال : بإسناده عن الحسن ، عن مندل ، عن داود بن فرقد ، عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) ، قال : « من قرأ سورة ( الذاريات ) في يومه ، أو في ليلته ، أصلح الله عزّوجلّ له معيشته ، وأتاه برزق واسع ، ونوّر له في قبره بسراج يزهر إلى يوم القيامة » (1).
    402 ـ الطبرسي في مجمع البيان : عنه ( صلى الله عليه وآله ) قال : « من قرأ سورة ( الذاريات ) اُعطي من الأجر عشر حسنات ، بعدد كلّ ريح هبّت وجرت في الدنيا » (2).
    403 ـ ومن كتاب خواصّ القرآن : رُوي عن النبيّ ( صلى الله عليه وآله ) ، أنّه قال : « من قرأ هذه السورة أعطاه الله تعالى بعدد كلّ ريح هبّت وجرت في الدنيا عشر
1 ـ ثواب الأعمال : 143 / 1 ، وعنه في الوسائل 6 : 256 / 7885.
2 ـ مجمع البيان 5 : 151 ، وعنه في المستدرك 4 : 349 / 4880.


(178)
حسنات » (1).
    404 ـ وعنه : روي عن النبيّ ( صلى الله عليه وآله ) : « من كتبها في إناء وشربها زال عنه وجع الجوف ، وإنّ عُلّقت على الحامل وضعت ولدها » (2).
    405 ـ وعنه : قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : « من كتبها في إناء وشربها زال عنه وجع البطن ، وإن عُلّقت على الحامل المتعسّرة ولدت سريعاً » (3).
    406 ـ وعنه : قال الإمام الصادق ( عليه السلام ) : « من كتبها عند مريض يُساق سهّل الله عليه جدّاً ، وإذا كُتِبت وعُلّقت على امرأة مُطلقة وضعت في عاجل بإذن الله تعالى » (4).
1 ـ مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان 5 : 155 / 10103.
2 ـ مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان 5 : 155 / 10104.
3 ـ مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان 5 : 155 / 10105.
4 ـ مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان 5 : 155 / 10106.


(179)
    فضلها :
    407 ـ ابن بابويه في ثواب الأعمال : بإسناده عن الحسن ، عن أبي أيوب الخزّاز ، عن محمّد بن مسلم ، عن أبي عبدالله وأبي جعفر ( عليهما السلام ) ، قالا : « من قرأ سورة ( الطّور ) جمع الله له خير الدنيا والآخرة » (1).
    فقه الإمام الرضا ( عليه السلام ) : عن العالم ( عليه السلام ) مثله (2).
    408 ـ الطبرسي في مجمع البيان : عنه ( صلى الله عليه وآله ) قال : « ومن قرأ سورة ( الطور ) ، كان حقاً على الله أن يؤمنه من عذابه ، وان ينعمه في جنته » (3).
    409 ـ ومن كتاب خواصّ القرآن : روي عن النبي ( صلى الله عليه وآله ) ، قال : « من قرأ هذه السورة كان حقّاً على الله تعالى أن يُؤمنه من عذابه ، وأن يُنعِم عليه في جنّته.
1 ـ ثواب الأعمال : 143 / 1 ، وعنه في الوسائل 6 : 256 / 7886.
2 ـ فقه الإمام الرضا ( عليه السلام ) : 343 ، وعنه في المستدرك 4 : 350 / 4882.
3 ـ مجمع البيان 5 : 162 ، وعنه في المستدرك 4 : 349 / 4881.


(180)
    ومن قرأها وأدمن في قراءتها ، وكان مقيّداً مغلولاً مسجوناً ، سهّل الله عليه خروجه ، ولو كان ما كان من الجنايات » (1).
    410 ـ وعنه : قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : « من أدمن قراءتها وهو مسجون أو مقيّد ، سهّل الله عليه خروجه » (2).
    411 ـ وعنه : قال الإمام الصادق ( عليه السلام ) : « من أدمن في قراءتها ، وهو معتقل ، سهّل الله خروجه ، ولو كان ما كان عليه من الحدود الواجبة ، وإذا أدمن في قراءتها وهو مسافر ، أمِن في سفره ممّا يكره ، وإذا رُشّ بمائها على لدغ العقرب ، برئت بإذن الله تعالى » (3).
1 ـ مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان 5 : 175 / 10154.
2 ـ مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان 5 : 175 / 10155.
3 ـ مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان 5 : 175 / 10156.
عيون الغرر في فضائل الآيات والسور ::: فهرس