|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
(211)
(212)
(213)
(214)
الحاج حسين الحرباوي ، هو شاعر بغدادي رأيت له عدة قصائد يمدح بها أمير المحمرة الشيخ خزعل خان المتوفى سنة 1355 ه. فلا بد وأن يكون من معاصريه ، ولقد أثبتها الشيخ جواد الشبيبي في مؤلفه المخطوط عن أمير المحمرة. وذكره الباحث علي الخاقاني في شعراء الحلة وهو ليس بحلّي حيث أنه وجد له شعراً مع شعراء الحلة وذكر له مقطوعة في الغزل أولها :
(215)
(216)
درويش الصحّاف ابن الحاج محمد الصحاف البغدادي ، شاعر أديب له مجموعة مخطوطة جمع فيها بعض القصائد في رثاء الإمام الحسين سيّد الشهداء (ع). ووالده أديب شاعر. والذي يظهر أن المجموعة كتبت حدود سنة 1350 ه. قال الباحث السيد جودت القزويني : إستعرت هذه المجموعة من الخطيب السيد أحمد المؤمن البصير وفيها شيء من نظمه. (217)
قال في أرجوزته الغرّاء المسماة ب ( الأنوار القدسية ) المطبوعة بمطابع النجف ، في فصل تحت عنوان مولد السبط الشهيد :
(218)
* * *
(219)
مخايل النبوة في الحسين
(220)
الرأس الكريم
(221)
1 ـ كتاب في الفقه والأصول بأجمل اسلوب. 2 ـ حاشية على كفاية الاصول أسماها ( نهاية الدراية ) طبع الجزء الأول منها في طهران. 3 ـ رسالة في الصحيح والأعم. 4 ـ رسالتان في المشتق. 5 ـ رسالة في الطلب والإرادة. 6 ـ رسالة في علائم الحقيقة والمجاز. 7 ـ رسالة في الحقيقة الشرعية. 8 ـ رسالة في تقسيم الوضع إلى الشخصي والنوعي. (222)
9 ـ عدة رسائل في مختلف أبواب الفقه تزيد على الثلاثين ، وديوان شعر فارسي في مدائح ومراثي آل بيت الوحي وكل شعره مشحون بالفلسفة والعرفان كما له ديوان ثاني في العرفانيات والحكميات وله أرجوزة بالعربية وهي التي أسماها ب ( الأنوار القدسية ) فيها أربع وعشرون قصيدة في تاريخ حياة النبي صلى الله عليه وآله وسلم والأئمة الإثنى عشر وأولادهم صلوات الله عليهم أجمعين.
كان بعد الفراغ من دروسه في الحكمة والفقه والأصول يتلو قطعة من نظمه فتلتذ العقول وترتاح النفوس وتعدّ تلامذته وجود هذه الذات من أعظم الرحمات مضافاً إلى سيرته التي هي مثال عملي عن خلقه وأدبه. وانطفأ هذا المشعل النيّر ليلة الخامس من شهر ذي الحجة الحرام سنة 1361 ه. عن عمر يناهز الستة والستين عاماً إذا كانت ولادته سنة 1296 ه. (223)
(224)
(225)
ومن نتفه وملحه قوله :
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|