فؤادي
بالغادة الكاعـب
كأني
بدائرة من هوى
بليت بمن
ضربت خدرها
بحيـث الصفاح
وحيث الرما
لها منعة
في ذرى قومها
فخار
الأبي وعم النبي
وأمنع لا
يرتقي أجدل
إذا الـرافع
الطرف يرنو له
تهلل
طلعته للعيو
أقام
عماد العلى سامكا
بمثل ( علي ) إلى ( جعفر )
أولئك
لازمعات الرجا
ومن ذا
كعـبد مناف يطو
حمى الدين في
سيفه فانبرى
وآمن
بالله في سـره
وصدق ( أحمد ) في وحيه
| |
غدا كرة في يدي لاعب
فمن طالع لي ومن غارب
بمنقطع النظر الصـائب
ح فمن مشرفي إلى راغبي
كأن أباها ( أبو طالب )
وشيخ الأباطح من غالب
إلى ذروة منه أو غارب
يعود بتنحية الناصب
ن كما جرد الغمد عن قاضب
بأربعة كالسنا الثاقب
ومثل ( عقيل )
إلى ( طالب )
ل من قالص الذيل أو ساحب
ل على راجل ثم أو راكب
بمكة ممتنع الجانب
لأمر جلي على الطالب
وقام بما كان من
واجب
|