عيون الغرر في فضائل الآيات والسور ::: 226 ـ 240
(226)
    فضلها :
    523 ـ ابن بابويه في ثواب الأعمال : بإسناده ، عن الحسن ، عن عاصم الحنّاط ، عن محمّد بن مسلم ، عن أبي جعفر محمّد بن عليّ الباقر ( عليه السلام ) ، قال : « من قرأ في الفريضة سورة ( المدَّثّر ) كان حقّاً على الله عزّوجلّ أن يجعله مع محمّد ( صلى الله عليه وآله ) في درجته ، ولا يُدركـه في الحياة الدنيا شَقاء أبداً إن شاء الله تعالى » (1).
    524 ـ الطبرسي في مجمع البيان : عنه ( صلى الله عليه وآله ) قال : « ومن قرأ سورة ( المدثر ) اُعطي من الأجر عشر حسنات ، بعدد من صدق بمحمّد ( صلى الله عليه وآله ) ، وكذب به بمكة » (2).
    525 ـ ومن كتاب خواصّ القرآن : رُوي عن النبيّ ( صلى الله عليه وآله ) أنّه قال : « من قرأ هذه السورة أُعطي من الأجر بعدد من صدّق بمحمّد ( صلى الله عليه وآله ) وبعدد من كذّب به عشر
1 ـ ثواب الأعمال : 148 / 1 ، وعنه في الوسائل 6 : 148 / 7583.
2 ـ مجمع البيان 5 : 383 ، وعنه في المستدرك 4 : 355 / 4907.


(227)
مرّات.
    ومن أدمن في قراءتها وسأل الله في آخرها حِفْظ القرآن لم يَمُت حتى يَشْرح الله قلبه ويحْفَظه » (1).
    526 ـ وعنه : قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : « من أدمن قراءتها كان له أجر عظيم ، ومن طلب من الله حفظ كلّ سور القرآن ، لم يَمُت حتّى يَحْفَظه » (2).
    527 ـ وعنه : قال الإمام الصادق ( عليه السلام ) : « من أدمن في قراءتها ، وسأل الله في آخرها حِفظه ، لم يَمُت حتّى يَحْفَظه ، ولو سأله أكثر من ذلك قضاه الله تعالى له ». والله أعلم (3).
1 ـ مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان 5 : 521 / 11180.
2 ـ مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان 5 : 521 / 11181.
3 ـ مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان 5 : 521 / 11182.


(228)
    فضلها :
    528 ـ ابن بابويه في ثواب الأعمال : بإسناده عن الحسن ، عن الحسين بن أبي العلاء عن أبي بصير ، عن أبي جعفر ( عليه السلام ) ، قال : « من أدمن قراءة سورة ( لا اُقسِمُ ) وكان يعمل بها ، بعثه الله عزّوجلّ مع رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) من قبره في أحسن صورة ، ويُبشّره ويضحك في وجهه حتّى يجوز على الصِّراط والميزان » (1).
    529 ـ الطبرسي في مجمع البيان : عنه ( صلى الله عليه وآله ) قال : « ومن قرأ سورة ( القيامة ) شهدت أنا وجبرئيل له يوم القيامة ، أنّه كان مؤمناً بيوم القيامة ، وجاء ووجهه مسفر على وجوه الخلائق يوم القيامة » (2).
    530 ـ ومن كتاب خواصّ القرآن : رُوي عن النبيّ ( صلى الله عليه وآله ) أنّه قال : « من قرأ هذه السورة شَهِدتُ له أنا وجبرئيل يوم القيامة أنَّه كان مُوقِناً بيوم القيامة ، وخرج من
1 ـ ثواب الأعمال : 148 / 1 ، وعنه في الوسائل 6 : 257 / 7892.
2 ـ مجمع البيان 5 : 393 ، وعنه في المستدرك 4 : 355 / 4908.


(229)
قبره ووجهه مُسْفِر عن وجوه الخلائق ، يسعى نوره بين يديه ، وإدمان قراءتها يجلُب الرزق والصيانة ويُحبّب إلى الناس » (1).
    531 ـ وعنه : قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : « من أدمن قراءتها شَهِدتُ أنا وجبرَئيل يوم القيامة أنَّهُ كان مؤمناً بيوم القيامة » (2).
    532 ـ وعنه : قال الإمام الصادق ( عليه السلام ) : « قراءتها تُخشّع وتَجْلُب العفاف والصِّيانة ، ومن قرأها لم يخَف من سُلطان ، وحُفِظ في ليله ـ إذا قرأها ـ ونهاره بإذن الله تعالى » (3).
1 ـ مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان 5 : 533 / 11223.
2 ـ مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان 5 : 533 / 11224.
3 ـ مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان 5 : 533 / 11225.


(230)
    فضلها :
    533 ـ ابن بابويه في ثواب الأعمال : عن أبيه ، عن أحمد بن إدريس ، عن محمّد بن أحمد ، عن محمّد بن حسّان ، عن إسماعيل بن مهران ، عن الحسن بن علي ، عن عمرو بن جبير العرزمي ، عن أبيه ، عن أبي جعفر ( عليه السلام ) قال : « من قرأ ( هل أتى على الانسان ) في كلّ غداة خميس زوّجه الله من الحور العين ثمانمائة عذراء ، وأربعة آلاف ثيّب ، وحوراء من الحور العين وكان مع محمّد ( صلى الله عليه وآله ) » (1).
    534 ـ الطبرسي في مجمع البيان : عنه ( صلى الله عليه وآله ) ، أنّه قال : « ومن قرأ سورة ( هل أتى ) كان جزاؤه على الله جنّة وحريراً » (2).
    535 ـ زيد الزرّاد في أصله ، قال : سمعت أبا عبدالله ( عليه السلام ) يقول : « أنا ضامن لمن كان من شيعتنا ، إذا قرأ في صلاة الغداة من يوم الخميس ( هل أتى على
1 ـ ثواب الأعمال : 148 / 1 ، وعنه في الوسائل 6 : 122 / 7508.
2 ـ مجمع البيان 5 : 403 ، وعنه في المستدرك 4 : 355 / 4909.


(231)
الإنسان ) ثم مات من يومه أو ليلته ، أن يدخل الجنّة آمناً بغير حساب ، على ما فيه من ذنوب وعيوب ، ولم ينشر الله له ديوان الحساب يوم القيامة ، ولا يسأل مساءلة القبر ، وإن عاش كان محفوظاً مستوراً مصروفاً عنه آفات الدنيا كلّها ، ولم يتعرّض له شيء من هوام الأرض إلى الخميس الثاني إن شاء الله تعالى » (1).
    دفع المكاره بها :
    536 ـ أبو علي ابن الشيخ الطوسي في الأمالي : عن أبيه ، عن المفيد ، عن جعفر بن محمّد بن قولويه ، عن أبيه ، عن سعد بن عبدالله ، عن علي بن عمر العطّار ، قال : دخلت على أبي الحسن العسكري ( عليه السلام ) يوم الثلاثاء فقال : « لم أرك أمس » ؟ قلت : كرهت الحركة في يوم الاثنين ، قال : « يا علي من أحبّ أن يقيه الله شرّ يوم الاثنين ، فليقرأ في أول ركعة من صلاة الغداة ( هل أتى على الإنسان ) ثم قرأ أبو الحسن ( عليه السلام ) ( فوقيهم الله شرّ ذلك اليوم ولقّيهم نضرة وسروراً ) (2) » (3).
    537 ـ ومن كتاب خواصّ القرآن : رُوي عن النبيّ ( صلى الله عليه وآله ) أنّه قال : « من قرأ هذه السورة كان جزاؤه على الله جنّةً وحريراً.
    ومن أدمن قراءتها قَوِيت نفسه الضعيفة ، ومن كَتبها وَشَرِب ماءها نفعت وجَعَ الفُؤاد ، وصحّ جسمه ، وبرئ من مرضه » (4).
1 ـ أصل زيد الزرّاد : 3 ( ضمن الاصول الستّة عشر ) وعنه في المستدرك 4 : 209 / 4511.
2 ـ سورة الانسان 76 : 11.
3 ـ أمالي الطوسي : 224 / 389 ، وعنه في المستدرك 4 : 210 / 4512.
4 ـ مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان 5 : 543 / 11254.


(232)
    538 ـ وعنه : قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : « من قرأها أجزاه الله الجنّة وما تهوى نفسه على كلّ الاُمور.
    ومن كتبها في إناء وشَرِب ماءها نفعت شرّ وجع الفؤاد ، ونُفِع بها الجسد » (1).
    539 ـ وعنه : قال الإمام الصادق ( عليه السلام ) : « قراءتها تقوّي النفس وتشدّ العَصَب ، وتُسكّن القَلَق ، وإن ضَعُف في قراءتها كُتِبت ومُحِيت وشُرِب ماؤها ، مَنَعت من ضعف النفس ويزول عنه بإذن الله تعالى » (2).
1 ـ مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان 5 : 543 / 11255.
2 ـ مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان 5 : 543 / 11256.


(233)
    فضلها :
    540 ـ ابن بابويه في ثواب الأعمال : بإسناده عن الحسن ، عن الحسين بن عمرو الرماني ، عن أبيه ، عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) ، قال : « من قرأ ( والمُرْسلات عُرفاً ) عَرّف الله بينه وبين محمّد ( صلى الله عليه وآله ) » (1).
    541 ـ الطبرسي في مجمع البيان : عنه ( صلى الله عليه وآله ) ، قال : « ومن قرأ سورة ( المرسلات ) كتب ليس من المشركين » (2).
    542 ـ ومن كتاب خواصّ القرآن : رُوي عن النبيّ ( صلى الله عليه وآله ) أنّه قال : « من قرأ هذه السورة ، كُتِب أنّه ليس من المشركين بالله ، ومن قرأها في محاكمة بينه وبين أحد
1 ـ ثواب الأعمال : 149 / صدر حديث 1 ، وعنه في الوسائل 6 : 257 / صدر حديث 7893.
2 ـ مجمع البيان 5 : 414 ، وعنه في المستدرك 4 : 355 / 4910.


(234)
قوّاه الله على خصمه وظفر به » (1).
    543 ـ وعنه : قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : « من قرأها وهو في محاكمة عند قاض أو وال ، نصره الله على خصمه » (2).
    544 ـ وعنه : قال الإمام الصادق ( عليه السلام ) : « من قرأها في حكومة قَوي على من يُحاكمه ، وإذا كُتِبت ومُحِيت بماء البَصَل ، ثمّ شَرِبه من به وَجع في بطنه ، زال عنه بإذن الله تعالى » (3).
1 ـ مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان 5 : 557 / 11291.
2 ـ مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان 5 : 557 / 11292.
3 ـ مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان 5 : 557 / 11293.


(235)
    فضلها :
    545 ـ ابن بابويه في ثواب الأعمال : بإسناده ، عن الحسن ، عن الحسين بن عمرو الرماني ، عن أبيه ، عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) ، قال : « ومن قرأ ( عمّ يتساءلون ) لم تخرج سنته إذا كان يدمنها في كلّ يوم حتى يزور بيت الله الحرام إن شاء الله تعالى » (1).
    546 ـ الطبرسي في مجمع البيان : عنه ( صلى الله عليه وآله ) قال : « ومن قرأ سورة ( عمّ يتساءلون ) سقاه الله برد الشراب يوم القيامة » (2).
    547 ـ ومن كتاب خواصّ القرآن : رُوي عن النبيّ ( صلى الله عليه وآله ) أنّه قال : « من قرأ هذه السورة وحفظها ، لم يكن حسابه يوم القيامة إلاّ بمقدار سورة مكتوبة ، حتّى يدخُلَ
1 ـ ثواب الأعمال : 149 / قطعة من حديث 1 ، وعنه في الوسائل 6 : 257 / قطعة من حديث 7893.
2 ـ مجمع البيان 5 : 420 ، وعنه في المستدرك 4 : 355 / 4911.


(236)
الجنّة ، ومن كتبها وعلَّقها عليه لم يَقْرَبْه قَمْل ، وزادت فيه قُوّة عظيمة » (1).
    548 ـ وعنه : قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : « من قرأها وحَفِظَها كان حسابه يوم القيامة بمِقدار صلاة واحدة ، ومن كتبها وعلَّقها عليه لم يَقْرَبْه قمل ، وزادت فيه قوّة وهيبة عظيمة » (2).
    549 ـ وعنه : قال الإمام الصادق ( عليه السلام ) : « من قرأها لمن أراد السهر سَهَر ، وقراءتها لمن هو مسافر بالليل تحفظه من كلّ طارق بإذن الله تعالى » (3).
1 ـ مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان 5 : 563 / 11311.
2 ـ مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان 5 : 563 / 11312.
3 ـ مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان 5 : 563 / 11313.


(237)
    فضلها :
    550 ـ ابن بابويه في ثواب الأعمال : بإسناده عن الحسن ، عن الحسين بن عمرو الرمّاني ، عن أبيه ، عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) في حديث قال : « ومن قرأ ( والنازعات ) لم يمت إلاّ ريّاً ، ولم يبعثه الله إلاّ ريّاناً ، ولم يدخله الجنّة إلاّ ريّاناً » (1).
    551 ـ الطبرسي في مجمع البيان : عن النبيّ ( صلى الله عليه وآله ) ، قال : « ومن قرأ سورة ( والنازعات ) لم يكن حبسه وحسابه يوم القيامة ، إلاّ كقدر صلاة مكتوبة ، حتى يدخل الجنّة » (2).
1 ـ ثواب الأعمال : 149 / ذيل حديث 1 ، وعنه في الوسائل 6 : 257 / ذيل حديث 7893 ، وورد أيضاً في فقه الإمام الرضا ( عليه السلام ) : 343 ، وعنه في المستدرك 4 : 356 / 4913 ، ومجمع البيان 5 : 428.
2 ـ مجمع البيان 5 : 428 ، وعنه في المستدرك 4 : 355 / 4912.


(238)
    552 ـ الحسن بن الفضل الطبرسي في مكارم الأخلاق : « ومن قرأ ( والنازعات ) لم يدخله الله الجنّة إلاّ ريّان ، ولا يدركه في الدنيا شقاء أبداً » (1)
    553 ـ الراوندي في لب اللباب : قال النبي ( صلى الله عليه وآله ) : « من قرأها كان مستأنساً في القبر وفي القيامة حتى يدخل الجنّة » (2).
    554 ـ ومن كتاب خواصّ القرآن : رُوي عن النبيّ ( صلى الله عليه وآله ) ، أنّه قال : « من قرأ هذه السورة أمِن من عذاب الله تعالى ، وسقاه الله من بَرْد الشراب يوم القيامة ، ومن قرأها عند مواجهة أعدائه انحرفوا عنه وسَلِم منهم ولم يَضُرّوه » (3).
    555 ـ وعنه : قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : « من أدمن قراءتها أمِن من عذاب الله ، وسقاه شُربةً يوم القيامة ، ومن قرأها عند مواجهة أعدائه انحرفوا عنه وسَلِم من أذاهم » (4).
    556 ـ وعنه : قال الإمام الصادق ( عليه السلام ) : « من قرأها وهو مواجه أعداءه ، لم يُبصروه ، وانحرفوا عنه ، ومن قرأها وهو داخل على أحد يخافه نجا منه وأمِن بإذن الله تعالى » (5).
1 ـ مكارم الأخلاق 2 : 186 / 2499 ، وعنه في المستدرك 4 : 356 / 4914.
2 ـ لب اللباب : مخطوط ، وعنه في المستدرك 4 : 356 / 4915.
3 ـ مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان 5 : 573 / 11348.
4 ـ مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان 5 : 573 / 11349.
5 ـ مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان 5 : 573 / 11350.


(239)
    فضلها :
    557 ـ ابن بابويه في ثواب الأعمال : بإسناده عن الحسن ، عن معاوية بن وَهْب ، عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) ، قال : « من قرأ ( عبس وتولّى ) و ( إذا الشمس كُوّرت ) كان تحت جَناح الله من الخيانة ، وفي ظلّ الله وكرامته ، وفي جنانه ، ولا يَعْظُم ذلك على ربّه ، إن شاء الله » (1).
    558 ـ الطبرسي في مجمع البيان : عنه ( صلى الله عليه وآله ) ، قال : « ومن قرأ سورة ( عبس ) جاء يوم القيامة ووجهه ضاحك مستبشر » (2).
    559 ـ ومن كتاب خواصّ القرآن : روي عن النبيّ ( صلى الله عليه وآله ) ، أنّه قال : « من قرأ هذه السورة خرج من قبره يوم القيامة ضاحكاً مستبشراً ، ومن كتبها في رَقّ غزال
1 ـ ثواب الأعمال : 149 / 1 ، وعنه في الوسائل 6 : 258 / 7894.
2 ـ مجمع البيان 5 : 435 ، وعنه في المستدرك 4 : 356 / 4916.


(240)
وعلّقها لم يَر إلاّ خيراً أينما توجّه » (1).
    560 ـ وعنه : قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : « من أكثر قراءتها خرج يوم القيامة ووجهه ضاحكاً مستبشراً ، ومن كتبها في رَقّ غزال وعلّقها عليه لم يَلْقَ إلاّ خيراً أينما توجّه » (2).
    561 ـ وعنه : قال الإمام الصادق ( عليه السلام ) : « إذا قرأها المسافر في طريقه يُكفى ما يليه في طريقه في ذلك السفر » (3).
1 ـ مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان 5 : 581 / 11377.
2 ـ مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان 5 : 581 / 11378.
3 ـ مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان 5 : 581 / 11379.
عيون الغرر في فضائل الآيات والسور ::: فهرس