قصائد خالدة
بآل محمد عرِفَ الصوابُ وهم حجج الإله على البرايا ولا سيما أبو الحسن علي طـعام سيوفه مهج الاعادي وضـــربته كبيعته بخم علي الدر والذهب المصفى هو البكاء في المحراب ليلاً هو النبأ العظيم وفلك نوحٍ وفي أبياتهم نزل الكتابُ بــهم وبجدهم لا يستراب له في الحرب مرتبة تهاب وفيض دم الرقاب لها شراب وضـــربته كبيعته بخم وبــاقي الناس كلهم تراب هوالضحاك اذااشتد الضرابُ وبـاب الله وانقطع الخطابُ

قصائد خالدة ::: فهرس