قصائد خالدة
بدعة الشعر أن تشوب الغدير الـ وعلـي أشـراقـة الـحـب لـو شيـ أيهـا الصاعـد الـمغـذ مـع النـجـ قـد بهـرت النجـوم مجـد واشعـاع وبلغـت الـمرمـى وإن فـل ريـش وملئـت الدنيـا دويـا فـلا يسـ فقـلـوب عـلى هـواك تـغـنـي حيـل للخـلـود قـامـر فـيهـا وسيـبقـى لـك الخـلـود وللغـا وستبـنـي لـك الضمـائـر عشـا وستـبـقى أمـام كـل شـريـد وسيجري بمرج عذراء من ( حجـ سيـدي أيهـا الـضميـر المصفـى لـك مهـوى قـلوبنـا وعـلى زا وإذا هـزت الـمخـاوف روحـا قـربتـنـا إلـى جـراحـك نـار نحـن عشاقـك المالحـون فـي العشـ بـاعدتنـا عـن قومنـا لغـة الحـ بعض ما يبتلي بـه الحب همس إن أقسى ما يحمل القلب أن يطـ نحن نهواك لا شيء سوى أنـ وحـسام يحمـي وروح يـفـدي ومفـاتيـح مـن عـلـوم حبـاهـا ضرب اللـه بيـن وجهيكمـا حد وإذا الشـمس أدنـت بمـغيـب نحن يا قومنـا وأنتم عـلى در غير أنا أننـا نسيـر للوحـدة الـكبـ فـي متيـه تنـاهبتـه الأعـاصيـ وعلـى دربـنـا للـقمـة السمـ وبنـو عمنـا تـراوح فـي السـيـ ويقولـون : إن نهـرا مـن الـفر وعلـى صفتـيـه يمتلـيء التـا صدقوا . .. غير أننا لا نحيل الـ بعض ما يستحال من وحدة الرأ وإذا طابـت النـاويـا تـلاقـت قاربونـا ، نقـرب إليكـم وخلـوا فسيصحـو الطهـاة يوما ، وقد ذا نحن ، يا قومنا ، سراة طريق قـد صعدنا به إلى ذروة المجـ واستثـار الإسـلام موتـى مواضينا ودعتنـا بـدر لصحـوتنـا الأو فركبنـا متـن الزمـان ، وقدنا الـ وأتينـا ( هرقـل ) فـي ضفـة الير قـد مزجنـا أمواجـه بالغقـاص الـ واقتحمنا ( الأيوان ) هوجا فلا ( رسـ اسألـوه : هـل شبـت ( النار ) فيه يـا لأمجادنـا : أنحـن بقايـا الـ هـدن ا ذعرنـا وحـارت سـرا أيهـا الخانعـون قـد أينـع الـذعـ ـر ، , أعـطى ثمـاره التـذعيـر بدعة الشعر أن تشوب الغدير الـ وعلـي أشراقـة الحـب لـو شيـ أيهـا الصاعـد المغـذ مع النجـ قـد بهـرت النجـوم مجـد واشعاع وبلغـت المـرمى وإن فـل ريش وملئـت الدنيـا دويـا فلا يسـ فقـلـوب عـلى هـواك تـغنـي حيـل للخـلـود قـامـر فيهـا وسيبقـى لـك الخـلـود وللغـا وستبنـي لـك الضمـائـر عشـا وستبقـى أمـام كـل شـريـد وسيجـري بمـرج عذراء من ( حجـ سيـدي أيهـا الضميـر المـصفى لـك مهـوى قلوبنـا وعـلى زا وإذا هـزت الـمخاوف روحـا قـربتنـا إلـى جراحـك نـار فألفنا ( العويل ) حين نبا في الـ واصطنعتـم للفكـر سوق رقيـق فقرأنـا ما دبجوا من معـاذ وسمعنـا صوت العزيمـة ، يخفيـ وعلمنا ـ كما تريدون ـ : أن الـ وبأن الجيش الذي سد عين الـ والسلاح الذي حشدنـا ، فضاقـت قـد عذرنـا بـه الأساطيل لم تر وعذرنا حتى ( الأواكس ) ، لم تكـ حسبكـم أيها المليئـون نصحا أتركونـا .. نحارب السيف أودا وأريـحـو سلاحكـم ، وأعـدو ودعونـا نرمي الحجارة من كف فوراء ( المقلاع ) بأس وصدق ـعذب فـي أكـؤس القصيـر بحـور ـب بسـود الاحقـاد كـادت تنبيـر ـم هـنيئـا لـك الجنـاح الـخبيـر عـن ، وإن ظـن : إنـك المبهـور وانطـوى جـانـح عـليـه كسيـر مـع إلا هـتـاف الـمـخـمـور واكـف إلـى عـلاك تـشـيـر لاعبيـه .. والـرابـح الـمقمـور!! فين ، في ناعـم الحريـر ، الغمـور ولـدنيـا سـواك تبنـى القصـور لـزه الظلـم ، واجتـواه الغـرور ـرك ) نحـر .. تقفـو سنـاه النحور والـصراط الـذي عليـه نسيـر دك نـربـي عقـولنـا ، ونميـر وارتمـى خـافـق بهـا مـذعـور وهـدانـا إلـى ثبـاتـك نـور ـق .. وإن هام في هواك الكثير ـب فظنـوا : إن اللبـاب القشـور مـن ظنـون .. وبضعـة التشهيـر ـلـب منـه لنضبـه التـفسيـر ك مـن أحـمـد أخ ووزيـر ولسان يـدعـوا ، وعقـل يشيـر لـك ، إذ أنـت كنزها المدخـور دا .. فأنـت المنـار وهـو المنيـر غطـت الكـون من سناهـا البـدور ب سـواء ، يلـذ فيـه المسيـر ـرى ) وندري : أن الطريـق عسيـر ـر ، وجنـت بجانبيـه الضخـور ـحاء ، شوك يدمي ، ورمل يمور ـر وتدري : إن الوقـوف خطيـر قـة ينـشـق بينـنـا ويـغـور ريـخ حقـد .. فيستحيـل العبـور أمـر مـا طـال حولـه التفكيـر ي قصـور ، وبعضـه تقصير في هـوى الضفتيـن منـا الجسـور الـحقـد تغـلى قلوبـه وتفـور بت نار الاحقـاد حتـى القـدور يستـوي بدؤنـا بـه والمصيـر ـد ، فمـا عاقنـا اللظى والهجيـر فهبـت : وفـي شباهـا النشـور لـى واحـد ، وخيبـر ، والنضيـر ـمـوت أعمـى ، يسير حيث نسير موك ) شعث ، فارتج فيـه السرير ـشقـر فانـداف طينـه والحريـر ـتم ) كـف الـردى ولا ( أردشير ) مـذ دخلنـا وفـي ظبانـا ( النور ) ـسيـف منهـا ، أم غمده المكسور يانـا أغـول يقودنـا أم أميـر ! ؟ ـر ، , أعطـى ثمـاره التـذعيـر جبـن حتـى استكـان منـا الجسور ـعـذب فـي أكـؤس القصير بحور ـب بسـود الاحقـاد كـادت تنبير ـم هنيئـا لـك الجنـاح الخبيـر عن ، وإن ظـن : إنـك المبهور وانطـوى جانـح عليـه كسيـر مـع إلا هـتـاف الـمخمـور واكـف إلـى عـلاك تـشيـر لاعبيـه .. والرابـح المقمـور!! فيـن ، في ناعم الحرير ، الغمور ولدنيـا سـواك تبنـى القصـور لـزه الظلـم ، واجتـواه الغـرور ـرك ) نحر .. تقفـو سناه النحور والـصراط الذي عليـه نسيـر دك نـربـي عقولنـا ، ونميـر وارتـمى خـافـق بهـا مذعـور وهـدانـا إلـى ثبـاتـك نـور ـسمع مـن جاثم الأسود ( الزئي ) سيم فيـه النهى ، وبيع الضمير ير هروب ، تخزى عليها السطور ـه ـ على بـؤسه ـ خطاب مثير ـحرب فـي مثـل حالنا تغرير ـشمس مـا رد عادي ـ معـذور لضحايـاه مـن بنينـا ، القبـور هب سفينا ، ولم تهبها بحور ـشف مغارا .. وكيف يرنوا ضرير !! وانهـزامـا فسعيكـم مشكـور ج ، وتردي الرمح اللئيم صدور ه لشعب ، تحت الرماد ، يثور صغيـر يحميـه عـزم كبيـر ووراء ( الصاروخ ) رعب وزور
قصائد خالدة ::: فهرس