تنقيح المقال ـ الجزء الثالث عشر ::: 136 ـ 150
(136)

(o)
مصادر الترجمة
    اُسد الغابة 1/211 ، تجريد أسماء الصحابة 1/57 برقم 539 قال : بولا ، له حديث ، وفي الإصابة 1/171 برقم 753 : بولا غير منسوب.
(*)
حصيلة البحث
    المعنون مجهول موضوعاً وحكماً.
1 ـ في تجريد أسماء الصحابة 1/57 برقم 540 ، وفيه : بوذان ، ولكن في اُسد الغابة 1/211 : بوزان.
(**)
حصيلة البحث
    المعنون مجهول الحال موضوعاً وحكماً.
(oo)
مصادر الترجمة
    اُسد الغابة 1/211 ، وتجريد أسماء الصحابة 1/57 برقم 541 ، وفي الإصابة 1/180 برقم 797 ، قال : والصحيح : بحيرة بن عامر.
(***)
حصيلة البحث
    المعنون مجهول موضوعاً وحكماً.


(137)
    .. وغيرهم.
    ومن شاء فليراجع اُسد الغابة .. وغيره من كتب رجال العامة.
(o)
مصادر الترجمة
    تجريد أسماء الصحابة 1/57 برقم 542 ، اُسد الغابة 1/211.
(*)
حصيلة البحث
    المعنون مجهول الحال.


(138)

(139)
[ حرف التاء ]


(140)

(141)
باب التاء

    قال في أمل الآمل 1/44 برقم 36 : السيد تاج الدين بن علي بن أحمد الحسيني العاملي ، كان عالماً ، فاضلاً ، زاهداً ، محدثاً ، عابداً ، فقيهاً ، له مؤلّفات : منها كتاب التتمة في معرفة الأئمّة عليهم السلام ، عندي منه نسخة تاريخ تأليفها سنة 1018 ، يروي عنه جماعة من مشايخنا ، منهم خال والدي الشيخ علي بن محمود العاملي ، ونروي عنهم عنه إجازة.
    وذكره الشيخ عبد الله أفندي في رياض العلماء 1/98 ، واكتفى بنقل عبارة أمل الآمل.
حصيلة البحث
    الأوصاف التي ذكرها الثقة الخبير الشيخ الحرّ تقتضي عدّه ثقة ، ولا أقلّ من عدّه في أعلى درجات الحسن ، ويكون عليه حديثه حسناً كالصحيح.

    ذكره الشيخ منتجب الدين في الفهرست : 32 برقم 63 ، وقال : صالح ، محدّث.
    واقتصر في رياض العلماء 1/99 على ما ذكره الشيخ منتجب الدين من دون زيادة.


(142)

    وقال في لسان الميزان 2/70 برقم 266 : تاج بن محمد بن الحسين الحسني ، ذكره ابن بابويه في رجال الشيعة ، وقال : كان صالحاً في نفسه .. ثم نقل عن يحيى بن حميد القمّي ، قال : انقطع تاج إلى علم الحديث والفقه ، وتميّز بين رجال الشيعة والسنة ، وكان خبيراً بحديث أهل البيت [ عليهم أفضل الصلاة والسلام ] ورافقته في الحج ، فقال لي : إنّ قبر فاطمة [ عليها صلوات الله وسلامه ] بين المنبر والحجرة ، فقلت : من ذكره ؟ قال : الزهري ، عن علي بن الحسين ، عن ابن عباس أنّه شهد دفنها ، قلت : وهذا كذب على الزهري ومن فوقه.
    أقول : لعله لم يرق لهذا الأنوك أن تدفن بضعة رسول الله صلوات الله عليه وعليها في المكان المذكور ، وسيدتيه لم ينالا الدفن في البقعة المباركة ، فأكذب الرواية ، وليس لتكذيبه سند سوى هواه.
حصيلة البحث
    لا ينبغي التوقف في حسن المعنون ، وعدّ الحديث من جهته حسناً.

    جاء في لسان الميزان 1/70 برقم 267 : تاج الرؤساء بن أبي سعد الصيزوري من شيوخ الإمامية ، ذكره ابن بابويه ووصفه بالفضل والعصبية المفرطة لمذهب الإمامية ، ونقل عن الرشيد المازندراني ، عن أبيه أنّه الذي حسّن لآل بويه اعتقاد مذهب الإمامية ، وكان إذا تفرّس في الغلام التركي الفطنة اشتراه وعلّمه ، فلذلك صار أكثر الأتراك في زمانه إمامية ، وذكر أنّه أدرك دولة آل سلجوق.
حصيلة البحث
    المعنون إن لم أعدّه ثقة فلابدّ من عدّه حسناً ، والرواية من جهته حسنة ، والله العالم.


(143)

    جاء في لسان الميزان 2/70 برقم 268 : تاج العلماء النيسابوري ، ذكره ابن منده في تاريخه ، وقال : له كتب حسان في الفقه والكلام على غرائب الأحاديث ، والجمع بين مختلفها ، وكان ينتحل مذهب الإمامية ، ويقول بالرجعة ، ومات في سنة 335 .. إلى آخره.
حصيلة البحث
    لم أجد للمعنون في معاجمنا الرجالية والحديثية ذكراً ، فهو مجهول.

    كذا في فهرست الشيخ منتجب الدين : 31 برقم 61 ، ورياض العلماء 1/100 ، وطبقات أعلام الشيعة للقرن السادس : 38 نقلاً عن فهرست منتجب الدين ، وكذا غيره ، إلاّ أنّ الصواب هو : التواب بن الحسن ، كما سيأتي تحت رقم ( 3349 ).
حصيلة البحث
    المعنون فقيه مقرئ صالح ، ولذلك عدّه حسناً في محله إن شاء الله تعالى.

    جاء بهذا العنوان في سند رواية في التهذيب 2/44 باب القبلة حديث 140 ، بسنده : .. عن الحسين بن محمد بن حازم ، قال : حدّثنا تغلب بن الضحّاك ، قال : حدّثنا بشر بن جعفر الجعفي أبو الوليد ، قال : سمعت جعفر ابن محمد عليهما السلام .. إلى آخره.


(144)
    الترجمة :
    قال في القسم الأوّل من الخلاصة (1) إنّه : ثقة ، عين ، له تصانيف حسنة ، ذكرناها في الكتاب الكبير. قرأ على الشيخ الطوسي رحمه الله ، وعلى المرتضى قدّس سرّه. انتهى.
وعنه في وسائل الشيعة 4/304 حديث 5217 مثله.
    وفي ميزان الاعتدال 1/358 برقم 1338 : تغلب بن الضحّاك ، كوفي ، ضعّفه الأزدي .. ، ومثله في لسان الميزان 2/71 برقم 270.
حصيلة البحث
    حيث لم يعنونه أحد من علماء الجرح والتعديل من الخاصة ينبغي عدّه مهملاً عندنا ولم أظفر له على رواية اُخرى عندنا ، وظني أنّه من رواة العامة ، والله العالم.
(o)
مصادر الترجمة
    رجال الشيخ : 457 برقم 1 ، الخلاصة : 28 برقم 1 ، رجال بحر العلوم 2/131 ، لؤلؤة البحرين : 332 برقم 108 ، روضات الجنات 2/111 برقم 146 ، تكملة الرجال 1/234 ، رياض العلماء 1/99 برقم 199 ، وسائل الشيعة 20/148 ، طبقات أعلام الشيعة للقرن الخامس : 39 ، رجال ابن داود : 74 برقم 266 ، معالم العلماء : 29 برقم 155 ، مجمع الرجال 1/187 ، نقد الرجال : 62 برقم 1 [ الطبعة المحقّقة 1/305 برقم ( 816 ) ] ، جامع الرواة 1/132 ، رجال المجلسي : 171 برقم 308 ، معجم رجال الحديث 3/377 و21/194 ، مجمع البحرين : 255 الطبعة الحجريّة [ وفي المحقّقة 3/335 ] ، روض الجنان : 230 ، المعتبر : 158 ، لسان الميزان 2/71 برقم 271 ، فهرست منتجب الدين : 30 برقم 60 ، أمل الآمل 2/46 برقم 120 ، سير أعلام النبلاء 4/76 ، فتح الأبواب : 248.
1 ـ الخلاصة : 28 برقم 1.


(145)
    وقال ابن داود (1) ـ بعد العنوان المذكور ـ : عظيم القدر من عظماء (2) مشايخ الشيعة ، لم يرو عنهم عليهم السلام ، قال الشيخ : قرأ علينا وعلى المرتضى ، وحاله شهير. انتهى.
    وقال الشيخ رحمه الله (3) في باب من لم يرو عنهم عليهم السلام : تقي بن نجم الحلبي ، ثقة ، له كتب قرأ علينا وعلى المرتضى. انتهى.
    وفي معالم ابن شهرآشوب : تقي بن نجم (4) الحلبي ، من تلامذة المرتضى قدّس سرّه له [ كتاب ] : البداية في الفقه ، [ و ] الكافي في الفقه ، وشرح الذخيرة للمرتضى. انتهى.
    وعن فهرست منتجب الدين (5) : الشيخ التقي بن نجم الحلبي فقيه ، عين ، ثقة ، قرأ على الأجلّ المرتضى علم الهدى نضّر الله وجهه ، وعلى الشيخ الموفّق أبي جعفر ، وله تصانيف منها : الكافي.
    أخبرنا به غير واحد من الثقات ، عن الشيخ المفيد عبد الرحمن بن أحمد النيسابوري (6). انتهى.
    وعن إجازة الشهيد الثاني (7) : الشيخ الفقيه السعيد خليفة المرتضى في البلاد
1 ـ رجال ابن داود : 74 برقم 266.
2 ـ في المصدر : علماء ، بدل : عظماء.
3 ـ رجال الشيخ : 457 برقم 1.
4 ـ في نسختنا : أبو الصلاح تقي بن نجم .. مع اختلاف يسير.
    راجع : معالم العلماء : 29 برقم 155.
5 ـ فهرست منتجب الدين : 30 برقم 60.
6 ـ في نسختنا زيادة : الخزاعي.
7 ـ وهذه الإجازة منحها الشهيد الثاني للشيخ حسين بن عبدالصمد ، كما في بحار الأنوار 108/146 برقم 53.


(146)
الحلبية ، أبو الصلاح ، تقي [ الدين ] بن نجم الحلبي.
    وعن رياض العلماء (1) : .. إنّ ذكر الشيخ رحمه الله له بالعنوان المزبور في كتابه ـ مع كونه تلميذاً له ـ دليل على غاية جلالة الرجل ، وعلوّ منزلته في العلم والدين. انتهى.
    وفي أمل الآمل (2) : .. إنّه يروي عنه ابن البرّاج ، معاصر للشيخ الطوسي ،
1 ـ رياض العلماء 1/99 ـ 100.
    لم نجد في رياض العلماء المطبوع ما نقله المصنّف قدّس سرّه ، والذي وجدناه هو : الشيخ تقي الدين بن النجم الحلبي ، أبو الصلاح ، يروي عنه ابن البرّاج ، معاصر للشيخ الطوسي ، كان ثقةً ، عالماً ، فاضلاً ، فقيهاً ، محدّثاً ، له كتب ، رأيت منها كتاب تقريب المعارف حسن جيّد ، وذكره الشيخ في رجاله ، فقال : التقي بن النجم الحلبي ثقة ، قرأ علينا وعلى المرتضى ، يكنّى : أباالصلاح .. إلى أن قال : أقول : وفي بعض الإجازات أنّه خليفة المرتضى رحمه الله في علومه. وقال بعض الأفاضل : إنّ له تصانيف كثيرة مشهورة ، مات بعد عوده من الحج بالرملة في محرم سنة ست وأربعين وأربعمائة. انتهى. ونسب إليه السيد ابن طاوس في كتاب فتح الأبواب في الاستخارات كتاب مختصر الفرائض.
    أقول : في كتاب فتح الأبواب لابن طاوس : 248 قال : .. وقد ذكر عبد العزيز بن البراج الاستخارة بمائة مرّة في كتاب المهذّب ، وقد ذكرها أبو الصلاح الحلبي في كتاب مختصر الفرائض ..
2 ـ أمل الآمل 2/46 برقم 120.
    وقال في لسان الميزان 2/71 برقم 271 : تقي بن عمر بن عبيدالله بن عبد الله بن محمد الحلبي أبو الصلاح ، مشهور بكنيته من علماء الإمامية ، ولد سنة أربع وسبعين وثلاثمائة ، وطلب وتمهّر ، وصنّف ، وأخذ عن أبي جعفر الطوسي وغيره ، ورحل إلى العراق ، فحمل عن الشريف المرتضى ، ومات بحلب سنة سبع وأربعين وأربعمائة.
    وقال الطريحي في مجمع البحرين : 255 الطبعة الحجرية [ والطبعة المحقّقة 3/335 ] في مادة ( سلر ) في ترجمة سلاّر بن عبد العزيز الديلمي : وأبو الصلاح الحلبي قرأ عليه ، وكان إذا استفتي من حلب ، يقول : عندكم التقي.


(147)
كان ثقة ، عالماً ، فاضلا ، فقيهاً ، محدّثاً ، له كتب. رأيت منها : [ كتاب ] تقريب المعارف ، حسن جيّد. انتهى.
    وفي روض الجنان (1) في أنّ الصلاة إلى باب مفتوحة مكروهة ـ ما لفظه ـ : قاله أبو الصلاح ، وتبعه الأصحاب.
    وفي المعتبر (2) : لا بأس في اتّباع فتواه ، لأنّه أحد الأعيان.
وفي الإجازة الكبيرة من العلاّمة رحمه الله لبني زهرة المطبوعة في الجزء الخامس والعشرين من بحار الأنوار : 22 [ وفي الطبعة الجديدة 107/60 برقم ( 6 ) ] قال : .. ومن ذلك جميع كتب الشيخ أبي الصلاح تقي بن نجم الحلبي ورواياته بهذا الإسناد.
    وفي أعيان الشيعة 34/634 ، قال : .. وعن الذهبي : التقي بن نجم بن عبد الله ، أبو الصلاح الحلبي ، شيخ الشيعة ، وعالم الرافضة بالشام ، والمشار إليه بالعلم والبيان ، والجمع بين علوم الأديان وعلوم الأبدان ، ولد سنة 374 بحلب ، ورحل إلى العراق ثلاث مرات ، فقرأ على الشريف المرتضى ، وقال ابن أبي روح : توفّي بعد عوده من الحجّ في الرملة في المحرم 447 ، وكان أبو الصلاح علاّمة في فقه أهل البيت .. ثم ذكر بعض مؤلّفاته ، ثم قال : وكتبه مشهورة بين أئمّة القوم ، وذكر عنه صلاح وزهد وتقشف زائد ، وقناعة مع الحرمة العظيمة والجلالة ، وأنّه كان يرغب في حضور الجماعة ، وكان لا يصلي في المسجد غير الفريضة ويتنفلّ في بيته ، ولا يقبل ممّن يقرأ عليه هدية ، وكان من أذكياء الناس وأفقههم وأكثرهم تفّنناً ، وطول ابن أبي طي ترجمته. انتهى ملخّصاً.
    وفي لسان الميزان 2/71 برقم 271 : تقي بن عمر بن عبيدالله بن عبد الله بن محمّد الحلبي أبو الصلاح مشهور بكنيته ، من علماء الإمامية ولد سنة 374 وطلب وتمهّر وصنف وأخذ من أبي جعفر الطوسي وغيره ، ورحل إلى العراق فحمل عن الشريف المرتضى ، ومات بحلب سنة 447.
1 ـ روض الجنان : 230.
2 ـ المعتبر في شرح المختصر : 158 ( الطبعة الحجرية ) قبل المقدمة السادسة بأسطر في


(148)
    وعن ابن إدريس (1) أنّه قال : ذكر الفقيه أبو الصلاح الحلبي ـ تلميذ السيد المرتضى رحمه الله ـ في هذا الرجل المحاسن (2) صاحب تصانيف جيّدة حسنة الألفاظ ، في كتاب له يعرف ب‍ : الكافي (*). انتهى.

    الترجمة :
    فاضل ، ورع ، قرأ على الأجلّ المرتضى ، ذي الفخرين المطهّر أعلى الله
مسألة جواز الصلاة في البيع والكنائس ، قال : وقيل : تكره [ الصلاة ] إلى باب مفتوح ، أو إنسان مواجه ، ذكر ذلك أبو الصلاح الحلبي رحمه الله ، وهو أحد الأعيان ، ولا بأس باتّباع فتواه [ الطبعة المحقّقة 2/116 ].
1 ـ في تكملة الرجال 1/234 ـ بعد أن عنونه ونقل عبارة روض الجنان والمعتبر ـ قال : وقال ابن إدريس في بعض رسائله : ذكر الفقيه ..
2 ـ كذا في الأصل والتكملة 1/234.
(*)
حصيلة البحث
    المترجم غني عن التوثيق لشهرة مميزاته من العلم والعمل والورع والتقوى ، فهو ثقة جليل ، والرواية من جهته تعدّ صحيحة.
3 ـ في فهرست الشيخ منتجب الدين المطبوع في بحار الأنوار ( طبعة الكمپاني ) : التقي بن طاهر ، ولكن في الطبعة الجديدة من منشورات المكتبة المرتضوية : 32 برقم 62 ، وأمل الآمل 2/45 برقم 119 ، ورياض العلماء 1/99 برقم 199 كما في المتن : التقي بن أبي طاهر.
4 ـ جاء ما هنا نسخة في المصدر ، وفيه : الحسني.
(o)
مصادر الترجمة
    فهرست منتجب الدين : 32 برقم 62 ، أمل الآمل 2/45 برقم 118 ، رياض


(149)
درجته. قاله منتجب الدين في فهرسته (1) على ما حكاه عنه في أمل الآمل (2) (*).
العلماء 1/99 ، طبقات أعلام الشيعة للقرن الخامس : 39 ، معجم رجال الحديث 3/370.
1 ـ فهرست منتجب الدين : 32 برقم 62.
    أقول : والمطهّر بن أبي القاسم ذوالفخرين ، ذكره الشيخ منتجب الدين في فهرسته : 153 برقم 353 ، فراجع.
2 ـ أمل الآمل 2/45 برقم 118.
(*)
حصيلة البحث
    إنّ وصف المترجم بالفضل والورع ترفعه إلى قمّة الحسن ، فهو حسن ، والحديث من جهته يعدّ حسناً بلا ريب.

    قال ابن شهرآشوب في معالم العلماء : 142 برقم 999 : التقي بن داب ، له وقعات العلويين .. ، وقد ذكره في فصل من عرف بلقب وقبيلة أو بلد ، ومنه يظهر أنّ التقي ليس اسماً له بل لقبه ، ولم يعلم اسمه.
    واكتفى في رياض العلماء 1/99 بنقل عبارة معالم العلماء.
حصيلة البحث
    بعد السبر والفحص لم يتّضح لي حاله واسمه ، فهو إمّا مهمل أو مجهول.


(150)
    الضبط :
    تِلب : بالتاء المثنّاة الفوقانية المكسورة ، واللام المشدّدة (1) المكسورة ، والباء الموحدة (2) ، وزان فلز.
    وقد مرّ (3) ضبط التميمي في ترجمة : أسامة بن أجدري.
    وضبط العنبري في ترجمة : أوفى بن مؤكد (4).
    وفي كون ثعلبة أباه أو جدّه وجهان ؛ ففي رجال الشيخ رحمه الله أنّه : ابن ثعلبة ، ويساعده ما عن الإصابة (5) من قوله : التلب بن ثعلبة بن ربيعة بن عطية ابن أخيف بن كعب بن العنبر بن عمرو بن تميم السلمي العنبري ، قيل : هو أخو
(o)
مصادر الترجمة
    رجال الشيخ : 10 برقم 5 ، تاج العروس 1/160 ، توضيح الاشتباه : 82 برقم 320 ، تهذيب التهذيب 1/509 برقم 947 ، تقريب التهذيب 1/112 برقم 5 ، الوافي بالوفيات 10/386 برقم 4884 ، الكاشف 1/167 برقم 676 ، تهذيب الكمال 3194 برقم 797 ، خلاصة تذهيب تهذيب الكمال : 56 ، الاستيعاب 1/73 برقم 742 ، الإصابة 1/185 برقم 830 ، اُسد الغابة 1/212.
1 ـ كذا ، والظاهر أنّ التشديد للباء لا لللام ، فلاحظ.
2 ـ جاء في تاج العروس 1/160 في مادة تلب : بكسر أوّله وثانيه وتشديد الباء مثل فلزّ.
3 ـ في صفحة : 404 من المجلّد الثامن ترجمة اُسامة بن أخدري.
4 ـ في صفحة : 294 من المجلّد الحادي عشر.
5 ـ الإصابة 1/185 برقم 830.
تنقيح المقال ـ الجزء الثالث عشر ::: فهرس